|
316 وَ قَالَ عليه السلام اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ
|
|
خداترس در خلوتگاهها
(اعتقادى، اخلاقى، تربيتى)
|
|
316- امام عليه السّلام (در ترغيب به دورى از گناهان) فرموده است 1- از گناهان خدا در پنهانيها (هم) بپرهيزيد كه گواه خود حكم كننده است (اگر معصيت در پنهان انجام گيرد و گواه نباشد خدا هم گواه است و هم حكم كننده و گواه كه حاكم باشد از گواهى ديگرى بى نياز است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1241)
|
|
324 [و فرمود:] از نافرمانى خدا در نهانها بپرهيزيد چه آن كه بيننده است هم او داورى كننده است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
|
|
308- و قال عليه السّلام:
اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ- فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ
المعنى
أمر بالخشية من معاصى اللّه. و نفّر عنها بضمير صغراه قوله: فإنّ الشاهد هو الحاكم. و تقدير كبراه: و كلّ من كان الشاهد عليه هو حاكمه وجب عليه أن يتّقيه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 404)
|
|
308- امام (ع) فرمود:
اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ- فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ
ترجمه
«از نافرمانيهاى الهى در خلوتها بپرهيزيد كه ناظر بر گناه، خود حاكم است».
شرح
امام (ع) دستور داده تا از نافرمانيهاى الهى بترسند، و به وسيله قياس مضمرى بر حذر داشته است كه صغراى آن جمله: فانّ الشّاهد هو الحاكم است و كبراى مقدّر آن نيز چنين است: و هر كس كه شاهد گناهش، حاكم نيز باشد بايد از او بترسد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 684 و 685)
|
|
324- اتّقوا معاصي اللّه في الخلوات فإنّ الشّاهد هو الحاكم.
المعنى
كل حاكم لا بد و ان يعتمد في حكمه على أمرين: نص من الشارع، و بينة من الخارج كوسيلة الى العلم بالمحقّ و المبطل، و اللّه سبحانه مصدر النص، و هو بكل شي ء عليم سرا كان أم علانية، و إذن فلا أمان من الحساب و العقاب لمن يعصي اللّه في الخفاء.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 409 و 410)
|
|
66- اتقوا معاصي اللّه في الخلوات، فإنّ الشّاهد هو الحاكم.«» إذا كان الشاهد هو الحاكم استغنى عمّن يشهد عنده، فالإنسان إذن جدير أن يتّقي اللّه حقّ تقاته، لأنّه تعالى الحاكم فيه و هو الشاهد عليه
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص66)
|
|
(313) و قال عليه السّلام: اتّقوا معاصى اللَّه في الخلوات، فإنّ الشّاهد هو الحاكم.
المعنى
حذّر عليه السّلام عن ارتكاب المعاصي بأنها تقع على منظر من اللَّه البصير بكلّ خافية و هو الّذي يحكم على العاصي في يوم الدّين، فويل على مجرم يكون شاهد جرمه هو القاضي نفسه، فهل له سبيل إلى البراءة من الجرم و التفصّي من المجازاة
الترجمة
از خدا بپرهيزيد و در نهاني گناه نورزيد، زيرا خدا كه حاكم بر جرم شما است، خود گواه آنست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 412 و 413)
|
|
(360) و قال (- ع- ) اتّقوا معاصى اللّه فى الخلوات فانّ الشّاهد هو الحاكم يعنى و گفت (- ع- ) كه بپرهيزيد نا فرمانى خدا را در اوقات خلوت زيرا كه بتحقيق كه گواه بر ان خود حاكم است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 321)
|
|
330: اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ- فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ إذا كان الشاهد هو الحاكم استغنى عمن يشهد عنده- فالإنسان إذن جدير أن يتقى الله حق تقاته- لأنه تعالى الحاكم فيه و هو الشاهد عليه
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 236)
|
|
[315] و قال عليه السّلام:
إتّقوا معاصى اللّه فى الخلوات، فإنّ الشّاهد هو الحاكم.
ترجمه
خداى را در نهانيها پاس داريد و بترسيد كه شاهد خود حاكم است (و بهنگام كيفر نيازى بشاهد ديگر نيست)
نظم
- خدا را گر چه پيدا اگر چه پنهاناز او ترسيد در حال گناهان
- بحال بندگان حق هست عالمبهر جا شاهد و خود نيز حاكم
- شود چون دادگاه اندر سرپاكند اثبات او خود مدّعا را
- بدون شاهد او خود حكم راندبزه كاران بزندان در كشاند
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 102 و 103)
|