|
352 وَ قَالَ عليه السلام لَا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَحَدٍ سُوءاً وَ أَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مُحْتَمَلًا
|
|
ضرورت پرهيز از بدگمانى
(اخلاق اجتماعى)
|
|
352- امام عليه السّلام (در باره بدگمانى) فرموده است: 1- به سخنى كه از (دهان) كسى بيرون آيد بايد گمان بد مبرى در حاليكه احتمال نيكى بر آن مى برى (تا ممكن است بآن بد گمان مباش و همچنين اگر فعلى ديدى تا ممكن است نيك پندار ولى دور انديشى را در بعضى جاها نبايد از دست داد، و در فرمايش يك صد و دهم تعيين جاهاى خوش بينى و بد بينى شد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1254 و 1255)
|
|
360 [و فرمود:] به سخنى كه از دهان كسى برآيد، گمان بد بردنت نشايد، چند كه توانى آن را به نيك برگردانى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 425)
|
|
341- و قال عليه السّلام:
لَا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَحَدٍ سُوءاً - وَ أَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مُحْتَمَلًا
المعنى
أي ما دمت تجد لكلام الغير محملا و تأويلا فلا تظنّنّ به سوء فإنّ النفوس السليمة أقرب إلى اللّه من غيرها. و الواو للحال.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 418)
|
|
341- امام (ع) فرمود:
لَا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَحَدٍ سُوءاً - وَ أَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مُحْتَمَلًا
ترجمه
«به سخنى كه از زبان كسى بيرون مى آيد نبايد گمان بد ببرى، در حالى كه احتمال خوبى در آن مى دهى».
شرح
يعنى: تا وقتى كه براى كلام ديگرى راه حمل و تأويلى مى توانى پيدا كنى مبادا گمان بد ببرى، زيرا نفسهاى سالم به خداوند از نفوس ديگر نزديكترند. و او در جمله، حاليه است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 708)
|
|
359- لا تظنّنّ بكلمة خرجت من أحد سوءا و أنت تجد لها في الخير محتملا.
المعنى
لا تتهم أحدا بسوء ما دام لكل ظاهر باطن، فإذا كان ظاهر الكلام أو الفعل حسنا أو لا قبح فيه فخذ به و اعتمد عليه حتى يثبت العكس، و ان كان سيئا فاحجم و لا تأخذ بهذا الظاهر، فربما كان الواقع على خلافه إلا اذ انكشف كالشمس، و لا سبيل للتأويل. و تقدم الكلام عن ذلك في الحكمة 113.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 425)
|
|
251- لا تظنّنّ بكلمة خرجت من أحد سوءا، و أنت تجد لها في الخير محتملا. بهذا المضمون وردت روايات كثيرة.
و قال الشاعر:
إذا ما أتت من صاحب لك زلّة فكن أنت محتالا لزلّته عذرا
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص199)
|
|
(346) و قال عليه السّلام: لا تظنّنّ بكلمة خرجت من أحد سوءا و أنت تجد لها في الخير محتملا.
المعنى
ظاهر حال الانسان السالم و المسلم المسالم هو الخير عملا و نيّة، فاذا كان لكلامه محتملا يؤول إلى الخير و الصّلاح فلا ينبغي حمله على ما فيه الفساد و ما يخالف الفلاح، فقد ورد في الحديث: «ضع أمر أخيك على أحسنه» و كلامه من أهمّ اموره، فيحمل على أحسن وجوهه.
الترجمة
فرمود: هر سخنى از دهنى برآيد بدان بدبين مباش و فساد از آن متراش تا بتوانى توجيه به نيكى و صلاحش نمائى.
- سخن چون غنچه نشكفته باشدكه خوب و بد در آن بنهفته باشد
- مشو بدبين بدان تا مى توانىكه يك مقصود خوب از آن بدانى
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 443)
|
|
(394) و قال (- ع- ) لا تظنّنّ بكلمة خرجت من احد سوء و انت تجد لها فى الخير محتملا يعنى و گفت (- ع- ) كه البتّه گمان مكن بسخنى كه بيرون امده باشد از كسى سخن بد را و حال آن كه تو بيايى از براى ان احتمال در خوب بودن را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)
|
|
366: لَا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَحَدٍ سُوءاً - وَ أَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مُحْتَمَلًا هذه الكلمة- يرويها كثير من الناس لعمر بن الخطاب- و يرويها بعضهم لأمير المؤمنين ع- و كان ثمامة يحدث بسؤدد يحيى بن خالد و ابنه جعفر- و يقول إن الرشيد نكب علي بن عيسى بن ماهان- و ألزمه مائة ألف دينار- أدى منها خمسين ألفا و يلح بالباقي فأقسم الرشيد- إن لم يؤد المال في بقية هذا اليوم و إلا قتله- و كان علي بن عيسى عدوا للبرامكة مكاشفا- فلما علم أنه مقتول- سأل أن يمكن من السعي إلى الناس يستنجدهم- ففسح له في ذلك فمضى- و معه وكيل الرشيد و أعوانه إلى باب يحيى و جعفر- فأشبلا عليه و صححا من صلب أموالهما- خمسين ألف دينار في باقي نهار ذلك اليوم- بديوان الرشيد باسم علي بن عيسى و استخلصاه- فنقل بعض المتنصحين لهما إليهما- أن علي بن عيسى قال في آخر نهار ذلك اليوم متمثلا-
فما بقيا علي تركتماني و لكن خفتما صرد النبال
- فقال يحيى للناقل إليه ذلك- يا هذا إن المرعوب ليسبق لسانه إلى ما لم يخطر بقلبه- . و قال جعفر و من أين لنا أنه تمثل بذلك و عنانا- و لعله أراد أمرا آخر فكان ثمامة يقول- ما في الأرض أسود من رجل- يتأول كلام عدوه فيه- و يحمله على أحسن محامله- . و قال الشاعر
إذا ما أتت من صاحب لك زلة فكن أنت محتالا لزلته عذرا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 277 و 278)
|
|
[351] و قال عليه السّلام
لا تظنّنّ بكلمة خرجت من أحد سوءا و أنت تجد لها فى الخير محتملا.
ترجمه
بسخنى كه از ديگرى سر مى زند اگر احتمال نيكى در آن مى رود تو نبايد بآن بد گمان باشى (لكن اين در جائى است كه صلاح بر زمان غالب باشد لكن اگر فساد بر زمان غلبه داشت، بمردم خوش بين بودن خويشتن را فريفتن است).
نظم
- تو اى آنكه اديب و نكته دانىمشو با مردم اندر بد گمانى
- سخن گر از كسى شد در تراوشكه بتوان حمل كردش بر رهى خوش
- مبر بيهوده ظنّ بد بدان حرفمكن آنرا بجز در نيكوئى صرف
- و ليكن در جهان گر كم و داد استعيان از توده شرّ است و فساد است
- بخوبى آن زمان بد حمل كردن بود بر خويشتن مغرور بودن
- زمان گر بد پلنگى باش خونخوارندرّد تا كه گرگت همچو پروار
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 133 و 134)
|