|
403 وَ قَالَ عليه السلام لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ
|
|
احترام به استاد
(اخلاق اجتماعى، تربيتى)
|
|
403- امام عليه السّلام (در ترغيب باحترام نمودن بمعلّم و آموزگار) فرموده است 1- تيزى زبانت را بكسيكه ترا گويا كرده (آموخته) و استوارى گفتارت را بكسيكه ترا (در گفتار) براه راست راهنمائى نموده نگردان (و شايد مراد چنين باشد: تندى زبان و استوارى گفتارت را بر «زيان دين» خدا كه ترا گويا كرده و براه راست «بوسيله پيغمبر اكرم» راهنمائى نموده بكار مبر، زيرا بسيار زشت است كه بكسى شمشيرى دهند تا دشمن را دفع نمايد و با همان شمشير دهنده را بكشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1278)
|
|
411 [و فرمود:] بدان كس كه تو را سخن آموخت به تندى سخن مگوى و با كسى كه گفتارت را نيكو گرداند راه بلاغتگويى مپوى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)
|
|
387- و قال عليه السّلام:
لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ- وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ
المعنى
ذرب اللسان: حدّته. و هو أدب يجرى مجرى المثل يضرب لمن يحصّل من إنسان علما و فائدة فيستعين بها عليه كأن يتفاصح على من علّمه الفصاحة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 441 و 442)
|
|
387- امام (ع) فرمود:
لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ- وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ
ترجمه
«دم تيز زبانت را به سوى كسى كه تو را گويا كرده، و بلاغت گفتارت را به زيان آن كه تو را به راه راست هدايت كرده است به كار مگير.»
شرح
ذرب اللّسان: تيزى زبان. اين يك جمله ادبى است كه به منزله ضرب المثلى براى آن كسى است كه از انسان علمى و فايده اى به دست مى آورد، و بعد از همان حربه به زيان وى استفاده مى كند مثل كسى كه فصاحت را از شخص آموخته، و بعد با وى در فصاحت به مقابله برخيزد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 747)
|
|
405- لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك، و بلاغة قولك على من سدّدك.
المعنى
ذرابة اللسان: فحشه و بذاءته، و تكون للفصاحة أيضا، و المعنى: أنت تتقلب بنعم اللّه تعالى، فلا تتخذ منها ذريعة الى معصيته. و تقدم مع الشرح قوله في الحكمة 329: أقلّ ما يلزمكم للّه أن لا تستعينوا بنعمه على معصيته.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 454)
|
|
257- لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك، و بلاغة قولك على من سدّدك.«» ذرب اللسان: حدّته، أي قبيح لمن يحصّل من إنسان علما و فائدة أن يستعين بها عليه، كأن يتفاصح على من علّمه الفصاحة، و هذا كمن ينعم على إنسان بسيف فإنّه يقبح منه أن تقتله بذلك السيف ظلما قبحا زائدا على ما لو قتله بغيره.
قال الشاعر:
أعلّمه الرماية كلّ يوم فلمّا استدّ ساعده رماني
و كم علّمته نظم القوافي فلمّا قال قافية هجاني
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص203)
|
|
(391) و قال عليه السّلام: لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك و بلاغة قولك على من سدّدك.
اللغة
(ذرب) السيف صار حديدا ماضيا، و لسان ذرب أى فصيح، و لسان ذرب أيضا فاحش- مجمع البحرين- .
المعنى
قال ابن ميثم: و هو أدب يجري مجرى المثل يضرب لمن يحصّل من إنسان علما و فائدة فيستعين بها عليه- انتهى.
أقول: الظاهر أنّ المقصود النهى عن التكلم على اللَّه و الشكوى منه بما لا ينبغي كما هو عادة الجهلاء، فانه تعالى هو الذى أنطق الانسان قال اللَّه تعالى:«وَ قالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْ ءٍ»- 21- السّجدة».
الترجمة
فرمود: تيزى زبان را بسوى كسى كه گويايت كرده مگردان، و شيوائى گفتارت را بر كسى كه سخنگويت نموده ملغزان.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 490)
|
|
(440) و قال (- ع- ) لا تجعلنّ ذرب لسانك على من انطقك و بلاغة قولك على من سدّدك يعنى و گفت (- ع- ) كه مگردان تندى و اذيّت زبان ترا بر كسى كه ترا گويا گردانيده است و سخن را بتو آموخته است و مگردان بلاغت گفتار تو را بر ضرر كسى كه محكم گردانيده است ترا در گفتار و آموزگار تو است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
|
|
419 وَ قَالَ ع: لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ- وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ يقول لا شبهة أن الله تعالى هو الذي أنطقك- و سدد لفظك و علمك البيان كما قال سبحانه- خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ- فقبيح أن يجعل الإنسان ذرب لسانه- و فصاحة منطقه- على من أنطقه و أقدره على العبادة- و قبيح أن يجعل الإنسان بلاغة قوله- على من سدد قوله- و جعله بليغا حسن التعبير على المعاني التي في نفسه- و هذا كمن ينعم على إنسان بسيف- فإنه يقبح منه أن يقتله بذلك السيف ظلما- قبحا زائدا على ما لو قتله بغير ذلك السيف- و ما أحسن قول المتنبي في سيف الدولة-
و لما كسا كعبا ثيابا طغوا بها رمى كل ثوب من سنان بخارق
و ما يوجع الحرمان من كف حازم
كما يوجع الحرمان من كف رازق
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 48)
|
|
[402] و قال عليه السّلام:
لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك، و بلاغة قولك على من سدّدك.
ترجمه
طلاقت لسان و ذلاقت بيانت را بر آنكه تو را سخنورى آموخت متوجّه مگردان (و اگر در علم ديانت توانا شدى عليه ديانت اقدام مكن)
نظم
- چو در علم سخن گشتى تواناكس ار كردت بكار نطق گويا
- بگوهر سفتنت بنمود يارىفزودت در سخن بر استوارى
- گرفتت دست و كم كم پا بپا بردبرد تا جانب راه خدا برد
- ز زشتىّ سخن در وى بپرهيزمكن تيغ زبان را بر سرش تيز
- بيكسونه كجىّ و كج نهادىبكن منظور حقّ اوستادى
- چو او اندر سخن شايستگى دادتو را بر خويش خطّ بندگى داد
- بفرمانش ببايد سرسپارىحق تعليم و استادى گذارى
- چو زد او سكّه دولت بنامتبرويش بر مكش تيغ از نيامت
- كه با استاد هر كس در زيان است بنزديك كسان از ناكسان است
- بديوان خودش شاه اين گهر سفتدو شعرى در همين مضمون سخن گفت
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 184 و 185)
|