|
435 وَ قَالَ عليه السلام وَ قَدْ جَاءَهُ نَعْيُ الْأَشْتَرِ رَحِمَهُ اللَّهُ مَالِكٌ وَ مَا مَالِكٌ«» وَ اللَّهِ لَوْ كَانَ جَبَلًا لَكَانَ فِنْداً (وَ لَوْ كَانَ حَجَراً لَكَانَ صَلْداً)« لَا يَرْتَقِيهِ الْحَافِرُ وَ لَا يُوفِي عَلَيْهِ الطَّائِرُ و الفند المنفرد من الجبال»
|
|
ويژگى هاى مالك اشتر
(اخلاقى)
|
|
435- هنگاميكه خبر مرگ اشتر- خدايش بيامرزد- بامام عليه السّلام رسيد (در بزرگوارى و دلاورى او) فرمود 1 مالك رفت امّا چه بود مالك، سوگند بخدا اگر كوه بود كوهى جدا مانده و بزرگ بود، و اگر سنگ بود سنگى سخت بود كه (از بزرگى و سختى) هيچ حيوان سم دار رهنورد بآن بالا نمى رود، و هيچ پرنده اى بر آن نمى پرد (او يكتا و يگانه بود و هيچكس بر او پيروزى نمى يافت. سيّد رضىّ، «عليه الرّحمة» فرمايد:) فند بمعنى كوهى است كه از كوهها جدا است.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1292)
|
|
443 [و چون خبر مرگ اشتر بدو رسيد فرمود:] مالك مالك چه بود به خدا اگر كوه بود كوهى بود جدا از ديگر كوهها و اگر سنگ بود سنگى بود خارا كه سم هيچ ستور به ستيغ آن نرسد و هيچ پرنده بر فراز آن نپرد. [و فند كوهى است از ديگر كوهها جدا افتاده.]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
|
|
417- و قال عليه السّلام، و قد جاءه نعى الأشتر رحمه الله:
مَالِكٌ وَ مَا مَالِكٌ وَ اللَّهِ لَوْ كَانَ جَبَلًا لَكَانَ فِنْداً- أَوْوَ لَوْ كَانَ حَجَراً لَكَانَ صَلْداً- لَا يَرْتَقِيهِ الْحَافِرُ وَ لَا يُوفِي عَلَيْهِ الطَّائِرُ قال الرضى: و الفند: المنفرد من الجبال.
المعنى
و مالك مبتدأ أو فاعل: أى مات مالك. و ما استفهاميّة في معرض التعجّب من مالك- رحمه اللّه- و قوّته في الدين.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 455)
|
|
417- وقتى كه خبر مرگ مالك اشتر (خدايش بيامرزد) به امام (ع) رسيد فرمود:
مَالِكٌ وَ مَا مَالِكٌ لَوْ كَانَ جَبَلًا لَكَانَ فِنْداً- لَا يَرْتَقِيهِ الْحَافِرُ وَ لَا يُوفِي عَلَيْهِ الطَّائِرُ
ترجمه
«مالك، امّا چه مالكى به خدا قسم اگر كوه بود، كوهى بى نظير بود، و اگر سنگ بود سنگى سخت بود، كه هيچ رونده چالاك بر قلّه آن بالا نرود و هيچ پرنده اى به اوج آن نرسد».
شرح
سيد رضى مى گويد: فند، كوهى است كه از كوهها جداست.
مالك مبتدا و يا فاعل است، يعنى: مالك بدرود زندگى گفت، ما، استفهاميه و در معرض تعجّب از مالك- خدايش بيامزرد- و از نيرومندى اوست.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 769)
|
|
436- و قال (و قد جاءه نعي الأشتر رحمه اللّه): مالك و ما مالك لو كان جبلا لكان فندا، لا يرتقيه الحافر و لا يوفي عليه الطّائر (و الفند المنفرد من الجبال).
المعنى
الصلد: الصلب الأملس، و الحافر للدابة بمنزلة القدم للانسان، و لا يرتقيه: لا يصعد عليه، و لا يوفي عليه: لا يعلو عليه، و المعنى ان الأشتر كان عظيم المنزلة في دينه و خلقه، عالي الهمة في شجاعته و مروءته، و في جهاده و تضحيته.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 471)
|
|
|
|
(421) و قال عليه السّلام و قد جاءه نعى الأشتر رحمه اللَّه: مالك و ما مالك، و اللَّه لو كان جبلا لكان فندا، [و لو كان حجرا لكان صلدا]: لا يرتقيه الحافر، و لا يوفي عليه الطائر. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: و الفند المنفرد من الجبال
الاعراب
مالك، مبتدأ أو فاعل أى مات مالك، و ما استفهاميّة في معرض التّعجب من مالك و قوّته في الدين.
المعنى
قال الشارح المعتزلي: الفند قطعة الجبل طولا و ليس الفند القطعة من الجبل كيفما كانت و لذلك قال عليه السّلام: (لا يرتقيه الحافر) إلى أن قال- ثمّ وصف تلك القطعة بالعلوّ العظيم فقال (و لا يوفي عليه الطائر) أي لا يصعد عليه، يقال: أوفى فلان على الجبل: أشرف.
أقول: الجملتان بعد الفنذ صفتان له، و قد جعلهما هذا الشارح توضيحا له و فيه نظر.
الترجمة
چون خبر مرگ اشتر را باو دادند فرمود: مالك درگذشت وه چه مالكى بود اگر كوهى بحساب آيد يكتا كوهى بود كه نه سم دارى را توان برآمدن بر آن بود، و نه پرنده اى را نيروى پرواز بر سر آن.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 516)
|
|
(473) و قال (- ع- ) و قد جاءه نعىّ الاشتر مالك و ما مالك لو كان جبلا لكان فندا لا يرتقيه الحافر و لا يرقى عليه الطّائر يعنى و گفت (- ع- ) در حالتى كه امد بحضرت او خبر دهنده مرگ اشتر كه بود مالك و چه كسى بود مالك اگر كوه بود هر اينه دماغه كوه بود كه نمى توانست بالا رود بان هيچ حيوان سم دارى و بلند شود بر قلّه او هيچ پرنده يعنى هيچكس بر او غالب نمى توانست شد در ميدان مقاتله
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
|
|
452: وَ قَالَ ع وَ قَدْ جَاءَهُ نَعْيُ الْأَشْتَرِ رَحِمَهُ اللَّهُ- مَالِكٌ وَ مَالِكٌ وَ اللَّهِ لَوْ كَانَ جَبَلًا لَكَانَ فِنْداً- أَوْ كَانَ حَجَراً لَكَانَ صَلْداً- لَا يَرْتَقِيهِ الْحَافِرُ وَ لَا يُوفِي عَلَيْهِ الطَّائِرُ قال الرضي رحمه الله تعالى- الفند المنفرد من الجبال يقال إن الرضي ختم كتاب نهج البلاغة بهذا الفصل- و كتبت به نسخ متعددة- ثم زاد عليه إلى أن وفى الزيادات التي نذكرها فيما بعد- . و قد تقدم ذكر الأشتر- و إنما قال لو كان جبلا لكان فندا- لأن الفند قطعة الجبل طولا- و ليس الفند القطعة من الجبل كيفما كانت- و لذلك قال لا يرتقيه الحافر- لأن القطعة المأخوذة من الجبل طولا في دقة- لا سبيل للحافر إلى صعودها- و لو أخذت عرضا لأمكن صعودها- . ثم وصف تلك القطعة بالعلو العظيم- فقال و لا يوفي عليه الطائر أي لا يصعد عليه- يقال أوفى فلان على الجبل أشرف
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 93)
|
|
[434] و قال عليه السّلام:
و قد جاءه نعى الأشتر رحمه اللّه مالك وّ ما مالك، و اللّه لو كان جبلا لكان فندا، و لو كان حجرا لكان صلدا: لا يرتقيه الحافر، و لا يوفى عليه الطّائر.
و الفند: المنفرد من الجبال.
ترجمه
خبر مرگ مالك اشتر رحمة اللّه عليه كه بامام رسيد، فرمود: مالك را مى گوئيد: وه كه تا چه اندازه مرد بود مالك اشتر اگر كوه همانا كوهى بود بلند و قلّه بود شامخ، و اگر سنگ بود، سنگى بود سخت كه پاى هر رهنوردى بدامن آن نمى رسيد، و هيچ پرنده بلند پروازى بر بالاى آن پريدن نمى توانست سيّد رضى ره فرمايد: فند بمعنى كوهى است از كوههاى ديگر جدا و ممتاز.
نظم
- بدان بر اهل ايمان مير و سروربدادند آگهى از مرگ اشتر
- بمرگش از تأسّف دستها سودبتوصيفش جواهر سفت و فرمود
- كه مالك گر چه كوهى نزد ما بودز هر كوهى حساب وى جدا بود
- نه بر دامان آن پا هر فرس داشتنه بر بالاى آن كس دست رس داست
- بكار اندر ره دين دست و تيغش فراز چرخ اعلا بد ستيغش
- كس ار مى خواست ادراك كمالشنمى دانست و بگرفتى ملالش
- دگر مردى چو او مادر نزايدچو او يارى براى من نيايد
- بدشت كين چو مى افشرد او پىحساب خصم اگر بد چرخ بد طىّ
- بدشمن تا بچشم خشم مى ديدبزهر چشم از او زهره بدرّيد
- در ايمان سخت بد چون تخته سنگرسيدن را باوجش پايها لنگ
- خرد گر بال گيرد همچو شهبازنپرّد بر فراز آن به پرواز
- اگر چه در جنان او ميهمان استغم مرگش بدل بارى گران است
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 216 و 217)
|