ریش و سبیل

ریش و سبیل

1- قرب الإسناد عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَخِيهِ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ أَخْذِ الشَّارِبِ أَ سُنَّةٌ هُوَ قَالَ نَعَمْ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ الرَّجُلِ لَهُ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ لِحْيَتِهِ قَالَ أَمَّا مِنْ عَارِضَيْهِ فَلَا بَأْسَ وَ أَمَّا مِنْ مُقَدَّمِهِ فَلَا.[1]

از امام كاظم علیه السلام سوال شد: گرفتن سبيل سنت است يا نه؟ فرمود: آرى، و پرسيدم از گرفتن از ريش، فرمود: از دو گونه اشکالی ندارد ولی از جلوی آن نه.

2- الخصال عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: تَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ وَ أَخْذُ الشَّارِبِ مِنَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجُمُعَةِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ‌.[2]

امام صادق علیه السّلام فرمود: گرفتن ناخن و سبيل از جمعه تا جمعه امان از جذام است.

3- الخصال عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ أَبِي الْخَطَّابِ عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَبِي كَهْمَشٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَلِّمْنِي دُعَاءً أَسْتَنْزِلُ بِهِ الرِّزْقَ فَقَالَ لِي خُذْ مِنْ شَارِبِكَ وَ أَظْفَارِكَ وَ لْيَكُنْ ذَلِكَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ. [3]

راوی گوید: به امام صادق علیه السّلام گفتم: دعایی به من بیاموز براى نزول روزى. فرمود: سبيل و ناخن‌هايت را بگير و این کار بايد در روز جمعه باشد.

4- الخصال وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ وَ قَصَّ شَارِبَهُ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ ثُمَّ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ وَ عَلَى سُنَّةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أُعْطِيَ بِكُلِّ قُلَامَةٍ وَ جُزَازَةٍ عِتْقَ رَقَبَةٍ مِنْ وُلْدِ إِسْمَاعِيلَ‌.[4]

امام صادق علیه السلام فرمود: هر كه در هر جمعه ناخن‌هايش را بگيرد و سبيلش را کوتاه کند و بگويد: «بسم الله و على سنة محمد و آل محمد»، به هر تكه ناخن و برش مو به او ثواب آزاد كردن يك بنده از فرزندان اسماعيل داده شود.

5- الخصال عَنِ ابْنِ الْوَلِيدِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ عَنِ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الرَّازِيِّ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنِ الصَّادِقِ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ السَّبْتِ وَ يَوْمَ الْخَمِيسِ وَ أَخَذَ مِنْ شَارِبِهِ عُوفِيَ مِنْ وَجَعِ الْأَضْرَاسِ وَ وَجَعِ الْعَيْنِ‌.[5]

رسول خدا صلی الله علیه و آله فرمود: هر كه روز شنبه و روز پنجشنبه ناخن‌هایش را بگيرد و سبيل خود را کوتاه کند، از درد دندان و درد چشم در عافيت ماند.

6- علل الشرائع عَنْ مَاجِيلَوَيْهِ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنِ الصَّادِقِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ لَا يُطَوِّلَنَّ أَحَدُكُمْ شَارِبَهُ وَ لَا عَانَتَهُ وَ لَا شَعْرَ إِبْطِهِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَتَّخِذُهَا مَخَابِيَ يَسْتَتِرُ بِهَا. [6]

امام صادق از پدرانش علیهم السّلام، از رسول خدا صلی الله علیه و آله روایت می کند که فرمود: كسى از شماها نباید سبيل يا موى زهار و موى زير بغلش را دراز كند كه شيطان در آن لانه سازد و پنهان شود.

7- معاني الأخبار عَنِ الْمُكَتِّبِ عَنِ الْأَسَدِيِّ عَنِ النَّخَعِيِّ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ غُرَابٍ قَالَ حَدَّثَنِي خَيْرُ الْجَعَافِرِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ حُفُّوا الشَّوَارِبَ وَ اعْفُوا اللِّحَى وَ لَا تَتَشَبَّهُوا بِالْمَجُوسِ. [7]

امام صادق از پدرانش علیهم السّلام، از رسول خدا صلی الله علیه و آله روایت می کند که فرمود: سبيل‌ها را کوتاه کنید و ريش‌ها را بگذاريد و مانند مجوس نباشيد.

8- إكمال الدين عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الدَّقَّاقِ عَنِ الْكُلَيْنِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُوسَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْقَاسِمِ الْعِجْلِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْمَعْرُوفِ بِبُرْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خُدَاهِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ عُمَرَ الْجُعْفِيِّ عَنْ حَبَابَةَ الْوَالِبِيَّةِ قَالَ: رَأَيْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي شُرْطَةِ الْخَمِيسِ وَ مَعَهُ دِرَّةٌ يَضْرِبُ بِهَا بَيَّاعِي الْجِرِّيِّ وَ الْمَارْمَاهِي وَ الزِّمِّيرِ وَ الطَّافِي وَ يَقُولُ لَهُمْ يَا بَيَّاعِي مُسُوخِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَ جُنْدَ بَنِي مَرْوَانَ فَقَامَ إِلَيْهِ فُرَاتُ بْنُ أَحْنَفَ فَقَالَ لَهُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَا جُنْدُ بَنِي مَرْوَانَ فَقَالَ أَقْوَامٌ حَلَقُوا اللِّحَى وَ فَتَلُوا الشَّوَارِبَ‌.[8]

حبابه والبيه گفت: امير مؤمنان رادر شرطه الخميس ديدم كه تازيانه‌اى با خود داشت كه بدان فروشنده‌هاى جرّى و مار ماهى و زمير و ماهيان مرده روى آب را مي زد و به آنها مي فرمود: اى فروشنده‌هاى مسخ شدگان بنى اسرائيل و ای سپاه بنى مروان!

فرات بن احنف بلند شد و گفت: ای اميرالمؤمنين! سپاه بنى مروان چيست؟ فرمود: مردمى كه ريش‌ها را مى ‌تراشيدند و سبيل‌ها را تاب مي دادند.

9- السرائر عَنِ الْبَزَنْطِيِّ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ إِطَالَةِ الشَّعْرِ فَقَالَ كَانَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ص مُشْعِرِينَ يَعْنِي الطَّمَ‌.[9]

حلبى از امام صادق علیه السّلام درباره دراز كردن مو پرسيد. فرمود: ياران رسول خدا مو را كوتاه مي كردند.

10- مكارم الأخلاق مِنْ كِتَابِ مَنْ لَا يَحْضُرُهُ الْفَقِيهُ قَالَ الصَّادِقُ ع‌ أَخْذُ الشَّارِبِ مِنَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجُمُعَةِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ. [10]

امام صادق علیه السّلام فرمود: گرفتن از سبيل از جمعه تا جمعه امان است از جذام.

11- مكارم الأخلاق وَ قَالَ ع‌ مَنْ لَمْ يَأْخُذْ شَارِبَهُ فَلَيْسَ مِنَّا. [11]

امام صادق علیه السلام فرمود: هر كه سبيل خود را کوتاه نکند از ما نباشد.

12- مكارم الأخلاق وَ قَالَ ع‌ أَحْفُوا الشَّوَارِبَ وَ أَعْفُوا اللِّحَى وَ لَا تَتَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ. [12]

امام صادق علیه السلام فرمود: سبيل‌ها را کوتاه کنید و ريش‌ها را وانهيد و مانند يهود نباشيد.

13- مكارم الأخلاق وَ قَالَ ص‌ إِنَّ الْمَجُوسَ جَزُّوا لِحَاهُمْ وَ وَفَّرُوا شَوَارِبَهُمْ وَ إِنَّا نَحْنُ نَجُزُّ الشَّوَارِبَ وَ نُعْفِي اللِّحَى وَ هِيَ الْفِطْرَةُ. [13]

امام صادق علیه السلام فرمود: مجوس ريش‌هاى خود را زدند و سبيل‌ها را انبوه كردند و ما سبيل‌ها را کوتاه می کنیم و ريش را وامی نهيم و اين فطرت است.

14- مكارم الأخلاق مِنْ كِتَابِ الْمَحَاسِنِ عَنِ الصَّادِقِ ع قَالَ: حَلْقُ الشَّارِبِ مِنَ السُّنَّةِ. [14]

امام صادق علیه السّلام فرمود: کوتاه کردن سبيل از سنت است.

15- مكارم الأخلاق عَنِ السَّكُونِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يَأْخُذَ الشَّارِبَ حَتَّى يَبْلُغَ الْإِطَارَ. [15]

رسول خدا صلی الله علیه و آله فرمود: از سنت است که سبيل را کوتاه کنند تا به مرز بالایی لب برسد.

16- مكارم الأخلاق عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ أَنَّهُ رَأَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع أَحْفَى شَارِبَهُ حَتَّى أَلْزَقَهُ الْعَسِيبَ[16]

راوی گوید: امام صادق علیه السّلام را ديدم که سبيل را کوتاه کرد تا به بن مو رسيد.

17- مكارم الأخلاق نَظَرَ النَّبِيُّ ص إِلَى رَجُلٍ طَوِيلِ اللِّحْيَةِ فَقَالَ مَا كَانَ لِهَذَا لَوْ هَيَّأَ مِنْ لِحْيَتِهِ فَبَلَغَ الرَّجُلَ ذَلِكَ فَهَيَّأَ لِحْيَتَهُ بَيْنَ اللِّحْيَتَيْنِ ثُمَّ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ ص فَلَمَّا رَآهُ قَالَ هَكَذَا فَافْعَلُوا. [17]

پيغمبر صلی الله علیه و آله به مردى كه ريش بلندى داشت نگاه كرد و فرمود: چه ضررى دارد كه اين مرد ريش خود را درست كند؟ اين حرف به گوش آن مرد رسيد و ريش خود را درست كرد تا به اندازه. آنگاه نزد آن حضرت آمد و چون او را ديد فرمود: چنين كنيد!

18- مكارم الأخلاق عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ: رَأَيْتُ الْبَاقِرَ ع يَأْخُذُ مِنْ لِحْيَتِهِ فَقَالَ دَوِّرْهَا. [18]

محمد بن مسلم گوید: امام باقر علیه السّلام را ديدم که ريش را اصلاح مي كرد و به آرایشگر می فرمود: آن را گرد كن.

19- مكارم الأخلاق وَ قَالَ الصَّادِقُ ع‌ تَقْبِضُ بِيَدِكَ عَلَى اللِّحْيَةِ وَ تَجُزُّ مَا فَضَلَ. [19]

امام صادق علیه السّلام فرمود: با دستت قبضه‌اى از ريش را بگير و زيادى را بِبُر.

20- مكارم الأخلاق عَنْ سَدِيرٍ الصَّيْرَفِيِّ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَأْخُذُ مِنْ عَارِضَيْهِ وَ يَبْطَحُ لِحْيَتَهُ. [20]

و سدير صيرفى گفت:ديدم که امام باقر علیه السّلام از دو گونه خود مى‌زد و ريش خود را هموار مي كرد.

21- مكارم الأخلاق عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا زَادَ مِنَ اللِّحْيَةِ عَنِ الْقَبْضَةِ فَفِي النَّارِ. [21]

امام صادق علیه السّلام فرمود: آنچه از ريش كه بیشتراز یک قبضه است، در آتش است.

 

22- مكارم الأخلاق وَ عَنْهُ ع‌ مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ خِفَّةُ لِحْيَتِهِ. [22]

امام صادق علیه السّلام فرمود: از سعادت مرد، سبكى ريش او است.

23- مكارم الأخلاق قَالَ الصَّادِقُ ع‌ يُعْتَبَرُ عَقْلُ الرَّجُلِ فِي ثَلَاثٍ فِي طُولِ لِحْيَتِهِ وَ فِي نَقْشِ خَاتَمِهِ وَ فِي كُنْيَتِهِ. [23]

امام صادق علیه السّلام فرمود: عقل مرد در سه چيز سنجيده شود: درازى ريش، نقش خاتم او و كنيه او.

24- علل الشرائع عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ عَنِ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ عُمَرَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ لَا تُكْثِرْ وَضْعَ يَدِكَ فِي لِحْيَتِكَ فَإِنَّ ذَلِكَ يَشِينُ الْوَجْهَ‌.[24]

امام صادق علیه السّلام فرمود: بسيار دست به ريش مگذار كه رخسار را زشت كند.

25- الخصال فِيمَا أَوْصَى بِهِ النَّبِيُّ ص إِلَى عَلِيٍّ ع‌ يَا عَلِيُّ ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَسْوَاسِ أَكْلُ الطِّينِ وَ تَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ بِالْأَسْنَانِ وَ أَكْلُ اللِّحْيَةِ. [25]

در سفارش پيغمبر صلی الله علیه و آله به على علیه السّلام آمده است: اى على! سه چیز از وسواس است: خوردن گِل، چيدن ناخن‌ها با دندان و جويدن ريش.

26- قرب الإسناد عَنْ هَارُونَ عَنِ ابْنِ صَدَقَةَ عَنِ الصَّادِقِ عَنْ آبَائِهِ ع عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ: لِيَأْخُذْ أَحَدُكُمْ مِنْ شَارِبِهِ وَ الشَّعْرِ الَّذِي فِي أَنْفِهِ وَ لْيَتَعَاهَدْ نَفْسَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ يَزِيدُ فِي جَمَالِهِ‌.[26]

پيغمبر صلی الله علیه و آله فرمود: هر یک از شما بايد سبيل را و موى داخل بينى را بگيرد و به خود برسد كه زيبایی‌اش افزون شود.

27- مكارم الأخلاق عَنِ الصَّادِقِ ع قَالَ: أَخْذُ الشَّعْرِ مِنَ الْأَنْفِ يُحَسِّنُ الْوَجْهَ‌.[27]

امام صادق علیه السّلام فرمود: ستردن موى بينى رخسار را زيبا كند.

 



[1] . بحار 73/109/2

[2] . بحار 73/110/4

[3] . بحار 73/110/5

[4] . بحار 73/110/6

[5] . بحار 73/110/7

[6] . بحار 73/111/9

[7] . بحار 73/111/10

[8] . بحار 73/112/11

[9] . بحار 73/112/13

[10] . بحار 73/112/14

[11] . بحار 73/112/14

[12] . بحار 73/112/14

[13] . بحار 73/112/14

[14] . بحار 73/112/14

[15] . بحار 73/112/14

[16] . بحار 73/112/14

[17] . بحار 73/112/14

[18] . بحار 73/113/14

[19] . بحار 73/113/14

[20] . بحار 73/113/14

[21] . بحار 73/113/14

[22] . بحار 73/113/14

[23] . بحار 73/113/14

[24] . بحار 73/108/1

[25] . بحار 73/108/2

[26] . بحار 73/109/1

[27] . بحار 73/109/2

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

No image

آفرينش اهل بيت (ع) در نهج البلاغه

يكى از پژوهش گران سنّى، نيكو و دادگرانه سخن گفته، آن جا كه گويد:هر كس يكى از اصحاب پيامبر را بر ديگر اصحاب برترى دهد، منظور او به يقين برترى دادن بر على نيست؛ زيرا على از اهل بيت پيامبر است.پس برترين آفريدگان بعد از حضرت محمّد صلى اللّه عليه و آله خاندان او هستند، و اين، همان واقعيّت و حقيقت است؛ زيرا آنان مانند پيامبر بر تمامى پيامبران الاهى برترى جستند و آنان مهتر آفريدگان در آفرينش، اخلاق و كمالات هستند.
 نگاهی به مسأله حساس امامت در نهج البلاغه

نگاهی به مسأله حساس امامت در نهج البلاغه

احتمالا بتوان از این سخن دردمندانه این نکته را به دست آورد که اهمیت امامت فقط در مدیریت جامعه نیست بلکه در مقام فهم دین نیز بسیار حائز اهمیت است که البته طبق دلایل بسیار متقن ائمه اهل بیت (علیهم السلام) از علمی خدایی بهره مند هستند کما اینکه این مساله را می توان از این سخن حضرت نیز به دست آورد ان احق الناس بهذا الامر اقواهم علیه و اعلیهم بامر الله فیه سزاوارترین مردم به امر حکمرانی تواناترین آنها در این امر و عالمترین آنها به دستور خداوند در مورد حکمرانی است.
 امامت از ديدگاه نهج البلاغه

امامت از ديدگاه نهج البلاغه

اختلاف مذهبي بين مسلمين سه ريشه اصلي دارد. نخستين اختلاف بر سر جانشيني پيامبر اسلام، مسلمانان را به دو دسته شيعه و سني تقسيم کرد.دومين اختلاف مسلمين در اصول دين و مسائل اعتقادي است که سبب پيدايش مکاتب مختلف کلامي گرديد که مهمترين آن ها اشاعره، معتزله، مرجئه و شيعه است. سومين اختلاف در احکام و فروغ دين است که در نتيجه آن مذاهب مختلف فقهي مانند شافعي، حنبلي، مالکي، حنفي و جعفري پديدار شد.
 رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

از موضوعات اساسى و مباحث حياتى نهج البلاغه - كه جملگى از مسائل اساسى جامعه انسانى محسوب مى گردد - مساله امامت و رهبرى است . على (ع) در سخنان و رهنمودهاى ارزنده خويش در نهج البلاغه به بيان ابعاد مختلف اين مساله پرداخته اند:اولا: ضرورت آن را در اجتماع بشرى مطرح فرموده اند؛ثانيا: در ارتباط با همين لزوم و ضرورت رهبرى، به امامت و پيشوايى صالح و حق، و نيز به رهبرى ناشايسته و ناحق پرداخته اند.
 امامت به مفهوم حجت در نهج البلاغه

امامت به مفهوم حجت در نهج البلاغه

اين جمله ها هر چند نامى ولو به طور اشاره از اهل بيت برده نشده است، اما با توجه به جمله هاى مشابهى که در نهج البلاغه درباره اهل بيت آمده است، يقين پيدا مى شود که مقصود، ائمه اهل بيت مى باشند. از مجموع آنچه در اين گفتار از نهج البلاغه نقل کرديم معلوم شد که در نهج البلاغه علاوه بر مساله خلافت و زعامت امور مسلمين در مسائل سياسى، مساله امامت به مفهوم خاصى که شيعه تحت عنوان " حجت " قائل است عنوان شده و به نحو بليغ و رسائى بيان شده است.

پر بازدیدترین ها

 رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

از موضوعات اساسى و مباحث حياتى نهج البلاغه - كه جملگى از مسائل اساسى جامعه انسانى محسوب مى گردد - مساله امامت و رهبرى است . على (ع) در سخنان و رهنمودهاى ارزنده خويش در نهج البلاغه به بيان ابعاد مختلف اين مساله پرداخته اند:اولا: ضرورت آن را در اجتماع بشرى مطرح فرموده اند؛ثانيا: در ارتباط با همين لزوم و ضرورت رهبرى، به امامت و پيشوايى صالح و حق، و نيز به رهبرى ناشايسته و ناحق پرداخته اند.
 نص بر امامت در نهج البلاغه

نص بر امامت در نهج البلاغه

کجایند کسانى که به دروغ و از روى حسد- گمان مى کنند که آنان «راسخان در علمند نه ما» خداوند ما را بالا برده و آنها را پایین، به ما عنایت کرده و آنها را محروم ساخته است، ما را وارد کرده، و آنها را خارج؟! تنها به وسیله ما هدایت حاصل مى شود، و کورى و نادانى برطرف مى گردد، امامان از قریش اند امّا نه همه قریش بلکه خصوص یک تیره، از بنى هاشم، جامه امامت جز بر تن آنان شایسته نیست و کسى غیر از آنان چنین شایستگى را ندارد
 امامت به مفهوم حجت در نهج البلاغه

امامت به مفهوم حجت در نهج البلاغه

اين جمله ها هر چند نامى ولو به طور اشاره از اهل بيت برده نشده است، اما با توجه به جمله هاى مشابهى که در نهج البلاغه درباره اهل بيت آمده است، يقين پيدا مى شود که مقصود، ائمه اهل بيت مى باشند. از مجموع آنچه در اين گفتار از نهج البلاغه نقل کرديم معلوم شد که در نهج البلاغه علاوه بر مساله خلافت و زعامت امور مسلمين در مسائل سياسى، مساله امامت به مفهوم خاصى که شيعه تحت عنوان " حجت " قائل است عنوان شده و به نحو بليغ و رسائى بيان شده است.
No image

آفرينش اهل بيت (ع) در نهج البلاغه

يكى از پژوهش گران سنّى، نيكو و دادگرانه سخن گفته، آن جا كه گويد:هر كس يكى از اصحاب پيامبر را بر ديگر اصحاب برترى دهد، منظور او به يقين برترى دادن بر على نيست؛ زيرا على از اهل بيت پيامبر است.پس برترين آفريدگان بعد از حضرت محمّد صلى اللّه عليه و آله خاندان او هستند، و اين، همان واقعيّت و حقيقت است؛ زيرا آنان مانند پيامبر بر تمامى پيامبران الاهى برترى جستند و آنان مهتر آفريدگان در آفرينش، اخلاق و كمالات هستند.
 امامت از ديدگاه نهج البلاغه

امامت از ديدگاه نهج البلاغه

اختلاف مذهبي بين مسلمين سه ريشه اصلي دارد. نخستين اختلاف بر سر جانشيني پيامبر اسلام، مسلمانان را به دو دسته شيعه و سني تقسيم کرد.دومين اختلاف مسلمين در اصول دين و مسائل اعتقادي است که سبب پيدايش مکاتب مختلف کلامي گرديد که مهمترين آن ها اشاعره، معتزله، مرجئه و شيعه است. سومين اختلاف در احکام و فروغ دين است که در نتيجه آن مذاهب مختلف فقهي مانند شافعي، حنبلي، مالکي، حنفي و جعفري پديدار شد.
Powered by TayaCMS