|
160 وَ قَالَ عليه السلام قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ
|
|
آينده نگرى
(اخلاقى، اعتقادى)
|
|
160- امام عليه السّلام (در ستودن بينايان) فرموده است
1- محقّقا براى آنكه دو چشم دارد صبح روشن است (براى خردمند بينا دين حقّ و راه راست هويدا است و او مانند كور دلان در شكّ و دو دلى نمى باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1168)
|
|
169 [و فرمود:] براى كسى كه دو ديده اش بيناست، بامداد، روشن و هويداست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
|
|
155- و قال عليه السّلام:
قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ
المعنى
هو تمثيل. و استعار لفظ الصبح لسبيل اللّه و وصف الضياء لوضوحها و ظهورها بوصف الشارع و دلالته عليها، و يحتمل أن يكون ذلك تمام وصف سبق منه للحقّ.
كأنّ سائلا سأله عن أمر فشرحه له مرّة أو مرارا و هو يستزيده فقال له هذا القول أى قد أوضحت لك الحقّ إن كنت تبصر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 336)
|
|
155- امام (ع) فرمود:
قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ
ترجمه
«براى كسى كه داراى دو چشم است، صبح روشن است».
شرح
اين جمله تمثيلى است، لفظ صبح را براى راه خدا و صفت ضياء را براى روشنى ظاهر و آشكاراى راه خدا با معرفى و راهنمايى شارع مقدس استعاره آورده است. و احتمال دارد، تمام اينها صفت براى حق باشد كه قبلا بيان كرده است، گويا كسى در موردى پرسيده است و آن حضرت يك بار و يا بيشتر شرح داده، و او بيشتر توضيح خواسته است، و امام (ع) اين جمله را در جواب او گفته: يعنى من حق را براى تو روشن ساختم اگر داراى بينش بودى.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 567 و 568)
|
|
168- قد أضاء الصّبح لذي عينين.
المعنى
طريق الحق واضح كوضح النهار، و لا عذر لمن أعرض و نأى. و مثله في الخطبة 155: ان اللّه قد أوضح لكم سبيل الحق، و أنار طريقه، فشقوة لازمة، أو سعادة دائمة. و مثله في النهج كثير.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 326)
|
|
195- قد أضاء الصّبح لذي عينين. هذا الكلام جار مجرى المثل و مثله: و الشمس لا تخفى عن الأبصار.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص164)
|
|
الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(160) و قال عليه السّلام: قد أضاء الصّبح لذي عينين.
المعنى
قال الشارح المعتزلي: هذا الكلام جار مجرى المثل- انتهى.
فهو من الأمثال السائرة الجارية على لسانه عليه السّلام، و المقصود منه وجود الدليل الباهر الظاهر على الحقّ و وضوح طريق النجاة لمن كان له قلب أو ألقى السّمع و هو شهيد.
الترجمة
فرمود: بامداد براى كسى كه دو چشم بينا دارد روشن است.
- بامدادان روشن از بهر كسى كه دو چشمش هست بينا و درست
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص248)
|
|
(197) و قال (- ع- ) قد اضاء الصّبح لذى عينين يعنى و گفت (- ع- ) كه روشن است صبح قيامت از براى كسى كه دو چشم بينا دارد كه دو چشم علم و عمل باشد يعنى و الّا روز قيامت بر او تاريك خواهد بود نعوذ باللّه
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
|
|
171: قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ هذا الكلام جار مجرى المثل- و مثله
و الشمس لا تخفى عن الأبصار
- . و مثله-
إن الغزالة لا تخفى عن البصر
- . و قال ابن هانئ يمدح المعتز-
فاستيقظوا من رقدة و تنبهوا ما بالصباح عن العيون خفاء
ليست سماء الله ما ترونها
لكن أرضا تحتويه سماء
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 395)
|
|
[160] و قال عليه السّلام:
قد أضاء الصّبح لذى عينين.
ترجمه
آنكه را دو چشمى روشن است، بامداد برايش نمايان است.
نظم
- هر آن كس را دو چشمى هست بينابچشمش كار دنيا هست پيدا
- دلش روشن چو صبح از نور دين استبفكر كار روز واپسين است
- و ليك آن كس كه قلبش تار و تيره است دو چشمش بسته است و سخت خيره است
- بر او آينده را رازست مستوربه چشم كور گردد وارد گور
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص196)
|
|
|