حکمت 21 نهج البلاغه : روش گرفتن حق

حکمت 21 نهج البلاغه : روش گرفتن حق

متن اصلی حکمت 21 نهج البلاغه

موضوع حکمت 21 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 21 نهج البلاغه

21 وَ قَالَ عليه السلام لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِينَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ وَ إِنْ طَالَ السُّرَى و هذا القول من لطيف الكلام و فصيحه و معناه أنا إن لم نعط حقنا كنا أذلاء و ذلك أن الرديف يركب عجز البعير كالعبد و الأسير و من يجري مجراهما

موضوع حکمت 21 نهج البلاغه

روش گرفتن حق

(اخلاقى، سياسى)

ترجمه مرحوم فیض

21- امام عليه السّلام (در باره غصب خلافتش) فرموده است

1- براى ما حقّى (خلافت) است (كه پيغمبر اكرم تعيين نموده) پس اگر آنرا بما بدهند خواهيم گرفت و اگر ندادند بر كفل شترها سوار مى شويم هر چند اين سير و شبروى دراز باشد (سختى را بر خود هموار نموده شكيبائى از دست نمى دهيم هر چند بطول انجامد. سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) اين فرمايش از فرمايشهايى است كه با دقّت و تأمّل فهميده ميشود و رسا است، و معنى آن اينست كه اگر حقّ ما را ندهند در سختى بوده و خواريم، و اين براى آنست كه رديف يعنى آنكه پشت سر سوار ميشود مانند بنده و اسير و كسى كه در مرتبه ايشان است بر كفل شتر سوار ميشود (خلاصه مراد از اينكه امام عليه السّلام فرموده است اگر حقّ ما را ندهند بر كفل شترها سوار مى شويم آنست كه مانند رديف در رنج و سختى مى مانيم، و ممكن است فرمايش امام عليه السّلام را اين طور ترجمه نمود كه از بيان سيّد «عليه الرّحمة» درستتر يا رساتر باشد: خلافت بهره ما است اگر آنرا بما دادند خواهيم گرفت و اگر ندادند بر كفل شترها سوار شده هرگز دست بر نداشته مهار شتر را يك باره بدست غصب كنندگان نمى سپاريم هر چند بطول انجامد، و دور نيست امام عليه السّلام اين سخن را در روز سقيفه يا در آن ايّام فرموده باشد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1096 و 1097)

ترجمه مرحوم شهیدی

22 [و فرمود:] ما را حقى است اگر دادند- بستانيم- و گرنه ترك شتران سوار شويم و برانيم هر چند شبروى به درازا كشد. [و اين از سخنان لطيف و فصيح است و معنى آن اين است كه اگر حق ما را ندادند ما خوار خواهيم بود چنانكه رديف شتر سوار بر سرين شتر نشيند، چون بنده و اسير و مانند آن.]

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 363)

شرح ابن میثم

17- و قال عليه السلام

لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِينَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ- وَ إِنْ طَالَ السُّرَى قال الرضى: و هذا من لطيف الكلام و فصيحه، و معناه إنا إن لم نعط حقنا كنا أذلاء، و ذلك أن الرديف يركب عجز البعير كالعبد و الأسير و من يجرى مجراهما.

المعنى

و قال الأزهرىّ في تهذيب اللغة: قال القتيبىّ: أعجاز الإبل: مآخيرها- جمع عجز- و هو مركب شاقّ. قال: و معناه إن منعنا حقّنا ركبنا مركب المشقّة و صبرنا عليه و إن طال، و لم ينجز منه محلّين بحقّنا. ثمّ قال الأزهرى: لم يرد على عليه السّلام ركوب المشقّة و لكنّه ضرب أعجاز الإبل مثلا لتأخّره عن غيره في حقّه من الإمامة و تقدّم غيره عليه فأراد إن منعنا حقّنا منها و أخّرنا عن ذلك صبرنا على الأثرة فيها و إن طالت الأيّام. و السرى: سير الليل. و أقول: الّذى ذكره الثلاثة احتمالات حسنة و هى متقاربة لأنّ ركوب الأعجاز مظنّه الذلّة و المشقّة و تأخّر المنزلة. و يحتمل أن يكون كلّها مرادة له. و لم يفرّق الأزهري بين المثل و الكناية فإنّ ركوب الأعجاز كناية عن الامور المذكورة، و كذلك طول السرى كناية عن طول المشقّةلأنّه مظنّتها و ملزومها، و يحتمل أن يكون كناية بالمثل.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 249)

ترجمه شرح ابن میثم

17- امام (ع) فرمود:

لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِينَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ- وَ إِنْ طَالَ السُّرَى

ترجمه

«ما حقى داريم، اگر آن را به ما دادند، خواهيم گرفت، و اگر ندادند، بر شتر مشقّت سوار مى شويم، اگر چه شبروى دراز باشد».

شرح

سيّد رضى مى گويد: «اين سخن از سخنان لطيف و فصيح امام (ع) است، و معناى آن چنين است، كه اگر حق ما را ندهند، گرفتار سختى شده و خوار خواهيم بود، توضيح آن كه كلمه رديف يعنى كسى كه بر پشت سر ديگرى سوار شود، مانند برده، اسير و كسانى كه همانند آنهاست.» ازهرى، در تهذيب اللّغة از قول قتيبى مى گويد: اعجاز الابل: آخرهاى شتر جمع عجز، يعنى مركب ناهموار و سخت، گفته است: معناى سخن امام (ع) چنين است: اگر ما را از حق خود بازداشتند، به مركب مشقّت سوار مى شويم و هر چند طول بكشد، بر آن شكيبا خواهيم بود، و از كسانى كه حق ما را حلال شمرده اند، نخواهيم گذشت. آن گاه ازهرى مى گويد: مقصود على (ع) سوارى بر مركب سخت نبوده، بلكه اعجاز شتر را مثل براى عقب ماندن او از حق امامتش و جلو افتادن ديگران از او، آورده است بنا بر اين هدف امام (ع) اين است كه اگر ما را از حق امامتمان بازداشتند، و از اين حق عقب نگه داشته شديم، در دنبال آن ايستادگى و پايدارى مى كنيم، هر چند كه روزگار درازى باشد.

السّرى: حركت در شب.

به نظر من، آن كسى كه هر سه احتمال را نقل كرده نظرش صحيح تر و به حقيقت نزديكتر است، زيرا سوار شدن بر پشت سر، محتمل است. خوارى، سختى و عقب افتادن مقام و منزلت باشد و احتمال مى رود تمام اينها مورد نظر امام (ع) باشد. ازهرى بين مثل و كنايه تفاوت نگذاشته است، زيرا سوارى بر پشت سر، كنايه از امور ياد شده است، و همچنين طولانى بودن حركت در شب كنايه از مشقت زياد است، زيرا اين جاى تصور و لازمه سير طولانى در شب است، و احتمال دارد كه عبارت امام (ع)، كنايه باشد، به صورت يك ضرب المثل.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 423 و 424)

شرح مرحوم مغنیه

21- لنا حقّ فإن أعطيناه و إلّا ركبنا أعجاز الإبل و إن طال السّرى.

المعنى

الراكب اعجاز الإبل هو الرديف أي الراكب خلف الراكب. و السرى: سير الليل، و المراد به هنا طول الأمد. و لا خلاف بين أحد في ان الإمام كان يرى أنه أحق بالخلافة من جميع الصحابة دون استثناء، و انه احتج لحقه هذا بالحسنى، و أقواله في النهج و غير النهج صريحة في ذلك. و قال هنا: ان أعطي هذا الحق عن رضا و طيب نفس فذاك، و إن زاحمه عليه مزاحم صبر و لا يثير حربا حتى و لو جاء رديفا، بل و رابعا، و طال الأمد سنوات و سنوات.. لا لشي ء إلا حرصا على مصلحة الاسلام و المسلمين، و خوفا من الفتنة و انشقاق الكلمة. و هذا ما حدث بالفعل.

و قيل: يجوز أن يكون مراد الإمام انه اذا لم يحصل على حقه في الخلافة ركب الصعاب من أجله. و هذا المعنى قريب من دلالة اللفظ، و بعيد عن الواقع، لأن الإمام ما زاد شيئا عن النقاش و الجدال بالتي هي أحسن. أما تفسير الشريف الرضي بالذل فأبعد من بعيد، لأن اللّه و رسوله يأبى الذلة لأهل البيت.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 229)

شرح شیخ عباس قمی

2 15- لنا حقّ، فإنّ أعطيناه، و إلّا ركبنا أعجاز الإبل، و إن طال السّرى. قال السيّد الرضيّ رضى اللّه عنه: و هذا القول من لطيف الكلام و فصيحه، و معناه: أنّا إن لم نعط حقّنا كنّا أذلّاء، و ذلك أنّ الرديف يركب عجز البعير، كالعبد و الأسير و من يجري مجراهما. انتهى.

قد فسّر كلامه عليه السلام على وجهين: أحدهما أنّ راكب عجز البعير يلحق مشقّة و ضررا، و هذا قريب ممّا فسّره الرضيّ. و الثاني أنّ راكب عجز البعير إنّما يكون إذا كان غيره قد ركب على ظهر البعير، و راكب الظهر متقدّم على راكب العجز، فأراد أنّا إذا منعنا حقّنا تأخّرنا و تقدّم غيرنا علينا، فكنّا كالراكب رديفا لغيره، و أكّد المعنى على كلا التفسيرين بقوله: «و إن طال السرى» السرى: سير الليل، أي المشقّة.

و هذا الكلام قاله يوم السقيفة أو في تلك الأيّام، و قيل: قاله يوم الشورى.

( شرح حکم نهج البلاغه، ص 177)

شرح منهاج البراعة خویی

الواحدة و العشرون من حكمه عليه السّلام

(21) و قال عليه السّلام: لنا حقّ فإن أعطيناه، و إلّا ركبنا أعجاز الابل و إن طال السّرى. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: و هذا القول من لطيف الكلام و فصيحه، و معناه أنّا إن لم نعط حقّنا كنّا أذلّاء، و ذلك أنّ الرّديف يركب عجز البعير كالعبد و الاسير و من يجري مجراهما.

اللغة

(العجز) جمع أعجاز مؤخّر الشي ء أو الجسم يقال: ركب أعجاز الابل أى ركب الذّل و المشقة (السّرى) سير اللّيل- المنجد.

الاعراب

لنا جار و مجرور متعلّق بفعل مقدّر خبر مقدّم لقول حق و هو مبتدأ نكرة جوّزه تقديم الخبر ظرفا، و إلّا تركيبيّة أى إن لا نعطاه شرط حذف منه فعله، و جملة ركبنا- إلخ- جزاؤه.

المعنى

قال في الشر

ح: هذا الفصل قد ذكره أبي عبيد الهروي في الجمع بين الغريبين و صورته: أنّ لنا حقّا إن نعطاه نأخذه، و إن نمنعه نركب أعجاز الابل و إن طال السّرى- الى أن قال: و هذا الكلام تزعم الاماميّة أنه قاله يوم السّقيفة أو في تلك الأيّام و يذهب أصحابنا إلى أنه قاله يوم الشورى بعد وفاة عمر و اجتماع الجماعة لاختيار واحد من الستّة، و أكثر أرباب السير ينقلونه على هذا الوجه.

أقول: شأن ورود هذه الجملة كما ذكره يدلّ على أنّ مراده عليه السّلام من هذه الجملة هو تحمّل المشقّة و الصّبر الطائل إلى أوان ظهور الدولة الحقّة و الحكومة الاسلاميّة المحقّة، و فيها إشارة و بشارة إلى ظهور الحجّة عجّل اللَّه فرجه، و في جملة (و إن طال السّرى) إشارة إلى أنّ دوران حكومة حكّام الجور مظلم، و العالم في أيام سلطتهم كالليل لا يهتدى فيها عموم البشر و لا يتنوّر البصائر بنور الحقّ و العدالة.

الترجمة

براى ما- خاندان پيغمبر- حقّى است «حق است» اگر بما بدهندش چه بسيار خوب است، و اگر نه، بايد سختى بكشيم و صبر كنيم و بدنبال آن برويم تا آنرا بدست آريم اگر چه اين شبروى بدرازا كشد.

  • حقى است براى ما بر امّت گر ز آنكه ادا شود برأفت
  • ور آنكه دريغ آيد از آنرنجي است براى ما فراوان
  • سختى بكشيم بردباريم تا حق ز عدو بدست آريم

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص38و39)

شرح لاهیجی

(36) و قال (- ع- ) لنا حقّ فان اعطيناه و الّا ركبنا اعجاز الإبل و ان طال السّرى و هذا من لطيف الكلام و فصيحه و معناه انّا ان لم نعط حقّنا كنّا اذلّاء و ذلك انّ الرّديف يركب عجز البعير كالعبد و الأسير و من يجرى مجراهما يعنى و گفت امير المؤمنين عليه السّلام از براى ما حقّى است در اموال مسلمانان پس اگر عطا كرده شود ان حقّ بما پس ما عزيز باشيم و اگر منع كرده شود حقّ ما را از ما پس سوار شديم ما عقب شتر را يعنى مشقّت و زحمت را و اگر چه دراز باشد سير كردن در شب سيّد رحمة اللّه مى گويد كه اين كلام از لطايف كلام و فصيح كلام است و معناى ان اينست كه اگر عطا نشود حقّ ما بما باشيم ما ذليل و خوار و سرّ ان اينست كه رديف سوار مى شود عقب شتر را مثل بنده و اسير و كسى كه جارى مجراى اين دو كس است

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 293)

شرح ابن ابی الحدید

22 : لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِيْنَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ- وَ إِنْ طَالَ السُّرَى قال الرضي رحمه الله تعالى- و هذا القول من لطيف الكلام و فصيحه- و معناه أنا إن لم نعط حقنا كنا أذلاء- و ذلك أن الرديف يركب عجز البعير- كالعبد و الأسير و من يجري مجراهما هذا الفصل قد ذكره أبو عبيد الهروي- في الجمع بين الغريبين و صورته- أن لنا حقا إن نعطه نأخذه- و إن نمنعه نركب أعجاز الإبل و إن طال السرى- قال قد فسروه على وجهين- أحدهما أن راكب عجز البعير يلحقه مشقة و ضرر- فأراد أنا إذا منعنا حقنا- صبرنا على المشقة و المضرة- كما يصبر راكب عجز البعير- و هذا التفسير قريب مما فسره الرضي- و الوجه الثاني أن راكب عجز البعير- إنما يكون إذا كان غيره قد ركب على ظهر البعير- و راكب ظهر البعير متقدم على راكب عجز البعير- فأراد أنا إذا منعنا حقنا تأخرنا و تقدم غيرنا علينا- فكنا كالراكب رديفا لغيره- و أكد المعنى على كلا التفسيرين- بقوله و إن طال السرى- لأنه إذا طال السرى- كانت المشقة على راكب عجز البعير أعظم- و كان الصبر على تأخر راكب عجز البعير- عن الراكب على ظهره أشد و أصعب- . و هذا الكلام تزعم الإمامية أنه قاله يوم السقيفة- أو في تلك الأيام- و يذهب أصحابنا إلى أنه قاله يوم الشورى بعد وفاة عمر- و اجتماع الجماعة لاختيار واحد من الستة- و أكثر أرباب السير ينقلونه على هذا الوجه

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 132-133)

شرح نهج البلاغه منظوم

[21] و قال عليه السّلام:

لنا حقّ فإن أعطيناه و الّا ركبنا أعجاز الابل و ان طال السّرى. و هذا القول من لّطيف الكلام و فصيحه، و معناه انّا ان لم نعط حقّنا كنّا أذلّاء، و ذلك أنّ الرّديف يركب عجز البعير كالعبد و الأسير و من يجرى مجراهما.

ترجمه

(در امر خلافت يا در اموال مسلمين) ما را حقّى است اگر داده شويم (مى گيريم) و گرنه بر كفل شترها (ى صبر و دشوارى) سوار مى شويم، هر چند ره بريدن در شب دراز باشد (و آنكه در عقب شتر سوار است در راه بيشتر رنج بيند.

سيّد رضى رحمة اللّه عليه فرمايد: اين سخنى است لطيف و فصيح و معنايش آنست كه اگر حق ما داده نشود ما خواريم همچنان كه شخصى كه در رديف و عقب شتر سوار است مانند بنده و اسير خوار است.

نظم

  • چو در اموال و در امر حكومتبود از بهر ما حقّى بر امّت
  • گر آن حقّ امّتان در خاطر آرندبگيريم ار كه با ما واگذارند
  • تطاول را و گر كه راه پويندبحقّ ما تبرك ما بگويند
  • چو آن كس كه بسان بنده خوار استبه پشت راكب اشتر سوار است
  • هماره جان او در رنج و تاب استبدشوارى گرفتار عذاب است
  • شتر با عنف اندر راه پويا استو ليكن او در آن سختى شكيبا است
  • چو آنگه ما بصبر آن راه پوئيمز حقّ خويش آسان دست شوئيم
  • مطوّل باشد ار در سير آن شب نمى جنبد ز ما در شكوه ها لب
  • بكشتىّ شكيبائى نشينيمكه تا حق در كنار خويش بينيم

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 26 و 27)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

حکمت 17 نهج البلاغه : ضرورت رنگ كردن موها

حکمت 17 نهج البلاغه موضوع "ضرورت رنگ كردن موها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 2 نهج البلاغه : شناخت ضدّ ارزش‏ها

حکمت 2 نهج البلاغه موضوع "شناخت ضدّ ارزش‏ها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 31 نهج البلاغه : ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير

حکمت 31 نهج البلاغه به تشریح موضوع "ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير" می پردازد.
No image

حکمت 16 نهج البلاغه : شناخت جايگاه جبر و اختيار

حکمت 16 نهج البلاغه به موضوع "شناخت جايگاه جبر و اختيار" می پردازد.
No image

حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فتنه ها

حکمت 1 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با فتنه‏ ها" را بررسی می کند.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS