|
272 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اسْتَعَدَّ
|
|
ياد قيامت و آمادگى
(اعتقادى، اخلاقى)
|
|
272- امام عليه السّلام (در ترغيب بطاعت) فرموده است 1- هر كه دورى سفر (آخرت) را بياد داشته باشد آماده ميشود (تقوى و پرهيزكارى را شعار خويش قرار مى دهد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1223)
|
|
280 [و فرمود:] آن كه دورى سفر را ياد آرد، خود را براى آن آماده دارد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
|
|
264- و قال عليه السّلام:
مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اسْتَعَدَّ
المعنى
و أراد أنّ المتذكّر لبعد طريق الآخرة يلزمه الاستعداد لها بالتقوى.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 386)
|
|
264- امام (ع) فرمود:
مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اسْتَعَدَّ
ترجمه
«هر كس دورى سفر آخرت را به خاطر داشته باشد، آماده مى شود».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه شخصى كه به ياد دورى راه آخرت است بايد به وسيله تقوا و پرهيزگارى آماده آن سفر گردد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 655)
|
|
280- من تذكّر بعد السّفر استعدّ.
المعنى
لا سفر أبعد من الموت، و لا موقف أصعب من الوقوف لنقاش الحساب بين يدي اللّه، و لا نجاة إلا بالاستعداد و كثرة الزاد. و تقدم قول الإمام في الحكمة 77: آه من قلة الزاد، و طول الطريق، و بعد السفر.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 386)
|
|
305- من تذكّر بعد السّفر استعدّ.
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص230)
|
|
(269) و قال عليه السّلام: من تذكّر بعد السّفر استعدّ.
المعنى
قال الشارح المعتزلي: و قد روي عن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله أنه قال لأصحابه: إنما مثلى و مثلكم و مثل الدّنيا كقوم سلكو مفازة غبراء حتى إذا لم يدروا ما سلكوا منها أكثر أم ما بقى، أنفدوا الزاد و حسروا الظّهر و بقوا بين ظهراني المفازة لا زاد و لا حمولة فأيقنوا بالهلكة، فبيناهم كذلك خرج عليهم رجل في حلّة يقطر رأسه ماء، فقالوا: هذا قريب عهد بريف، و ما جاءكم هذا إلّا من قريب، فلمّا انتهى إليهم و شاهد حالهم قال: أ رأيتم إن هديتكم إلى ماء رواء، و رياض خضر ما تعملون قالوا: لا نعصيك شيئا قال: عهودكم و مواثيقكم باللّه، فأعطوه ذلك، فأوردهم ماء رواء و رياضا خضرا- إلخ. أقول: الظاهر أنّ مراده عليه السّلام من بعد السّفر ما بعد الموت إلى الجنّة و الأمر بالاستعداد له بالعمل الصالح و التقوى، و مورد المثل حال النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله مع الناس في هذه الدّنيا.
الترجمة
هر كس درازى سفر را بياد آرد، ساز و برگ فراهم دارد.
- هر كه دارد سفرى دور به پيش ساز و برگى كند اندر خور خويش
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 369 و 370)
|
|
(315) و قال (- ع- ) من تذكّر بعد السّفر استعدّ يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه متذكّر باشد دورى سفر را مهيّا و آماده سفر دراز خواهد شد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
|
|
286: مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اسْتَعَدَّ هذا مثل قولهم في المثل- الليل طويل و أنت مقمر- و قال أيضا عش و لا تغتر- . و قال أصحاب المعاني- مثل الدنيا كركب في فلاة وردوا ماء طيبا- فمنهم من شرب من ذلك الماء شربا يسيرا- ثم أفكر في بعد المسافة التي يقصدونها- و أنه ليس بعد ذلك الماء ماء آخر- فتزود منه ماء أوصله إلى مقصده- و منهم من شرب من ذلك الماء شرب عظيما- و لها عن التزود و الاستعداد- و ظن أن ما شرب كاف له و مغن عن ادخار شي ء آخر- فقطع به و أخلفه ظنه- فعطش في تلك الفلاة و مات- . و قد روي عن النبي ص أنه قال لأصحابه إنما مثلي و مثلكم و مثل الدنيا- كقوم سلكوا مفازة غبراء- حتى إذا لم يدروا ما سلكوا منها أكثر أم ما بقي- أنفدوا الزاد و حسروا الظهر- و بقوا بين ظهراني المفازة لا زاد و لا حمولة- فأيقنوا بالهلكة فبينما هم كذلك- خرج عليهم رجل في حلة يقطر رأسه ماء- فقالوا هذا قريب عهد بريف- و ما جاءكم هذا إلا من قريب- فلما انتهى إليهم و شاهد حالهم قال- أ رأيتم إن هديتكم إلى ماء رواء- و رياض خضر ما تعملون- قالوا لا نعصيك شيئا-
قال عهودكم و مواثيقكم بالله فأعطوه ذلك- فأوردهم ماء رواء و رياضا خضرا- و مكث بينهم ما شاء الله- ثم قال إني مفارقكم قالوا إلى أين- قال إلى ماء ليس كمائكم و رياض ليست كرياضكم- فقال الأكثرون منهم- و الله ما وجدنا ما نحن فيه حتى ظننا أنا لا نجده- و ما نصنع بمنزل خير من هذا- و قال الأقلون منهم أ لم تعطوا هذا الرجل مواثيقكم- و عهودكم بالله لا تعصونه شيئا- و قد صدقكم في أول حديثه- و الله ليصدقنكم في آخره- فراح فيمن تبعه منهم و تخلف الباقون- فدهمهم عدو شديد البأس عظيم الجيش- فأصبحوا ما بين أسير و قتيل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 171 و 172)
|
|
[271] و قال عليه السّلام:
من تذكّر بعد السّفر استعدّ.
ترجمه
آنكه دورى سفر را بياد داشته باشد، بتهيّه توشه افتد.
نظم
- مگر كس دورى راه سفر رافراز و شيب و هم كوه و كمر را
- ز هر سختى كه اندر بين راه استزهر ما هور و تلّ و پرتگاه است
- تمامى بنگرد با چشم خاطرگذشتن را كند اسباب حاضر
- چو زاد و توشه آن ره فراهمكند بهر سفر گردد مصمّم
- بدون توشه گر عزم سفر كردبدان خود را هلاك و در بدر كرد
- اجل نزديك و جانا راه دور استچراغى بهر تاريكى ضرور است
- لحد سنگين فضاى گور تنگ است برويت خشت و زيرت خاك و سنگ است
- درونت جايگاه مور و مار استدهان با كرم و با كژدم دچار است
- ز خانه گور تا صحراى محشر هزاران گردنه هست اى برادر
- هزاران سال در هر ايستگاهىمعطّل بر لب هر پرتگاهى
- كنون تا هست فرصت نورى افزود پى درماندگيها توشه اندوز
- گذارى روزگارا در خور و خوابشوى ناگه بقعر درّه پرتاب
- دل اكنون بايدت در كار بستن سپس فردا ز هر بدرست و جستن
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 60)
|