|
35 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَطَالَ الْأَمَلَ أَسَاءَ الْعَمَلَ
|
|
آرزوهاى طولانى و بزهكارى
(اخلاقى)
|
|
35- امام عليه السّلام (در زيان آرزوى دراز) فرموده است
1- هر كه آرزو را دراز گردانيد كردار را بد نمود (زيرا آرزوى دراز سبب بيخبرى از آخرت و واماندن از نيكبختى زندگى جاويد است، امّا رجاء و اميدوارى باندازه ستوده مى باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)
|
|
36 [و فرمود:] آن كه آرزو را دراز كرد، كردار را نابساز كرد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)
|
|
31- و قال عليه السّلام
مَنْ أَطَالَ الْأَمَلَ أَسَاءَ الْعَمَلَ
المعنى
لمّا كان طول الأمل في الدنيا مستلزما للإقبال عليها و الانهماك في العمل لها و الغفلة عن الآخرة كان ذلك عملا سيّئا بالنسبة إلى الآخرة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 260)
|
|
31- امام (ع) فرمود:
مَنْ أَطَالَ الْأَمَلَ أَسَاءَ الْعَمَلَ
ترجمه
«هر كس آرزوهاى دور و دراز در سر بپروراند، عمل و كردارش ناپسند گردد.»
شرح
از آن رو كه آرزوى زياد در دنيا باعث توجّه به دنيا و كوشش بى اندازه در كار دنيا و غفلت از آخرت است، نسبت به كار اخروى عملى بد و ناپسندى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 441)
|
|
36- من أطال الأمل أساء العمل.
المعنى
الأمل هو الطاقة المحركة لحياة الانسان، و القوة الدافعة له على العمل. فالتاجر يفتح حانوته أملا بالربح، و الفلاح يزرع أملا بالحصاد، و الطالب يجد و يجتهد أملا بالنجاح.. و هكذا، و من هنا قال الإمام: طول الأمل، و لم يقل الأمل. و ليس من شك ان طوله ينسي الموت، و ان الانسان في طريقه الى الرحيل، و من نسي هذا المصير تحدى جميع القيم، و تعالى على الحق و العدل عنادا و استكبارا.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 238)
|
|
269 - من أطال الأمل أساء العمل. لمّا كان طول الأمل في الدّنيا مستلزما للإقبال عليها و الانهماك في العمل لها و الغفلة عن الآخرة، كان ذلك عملا سيّئا بالنسبة إلى الآخرة.
و قد تقدّم منّا كلام في الأمل.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 210)
|
|
الخامسة و الثلاثون من حكمه عليه السّلام
(35) و قال عليه السّلام: من أطال الأمل، أساء العمل.
المعنى
إنّ أخوف ما أخاف عليكم اثنان: اتّباع الهوى و طول الأمل، أمّا اتّباع الهوى فيصدّ عن الحق، و أمّا طول الأمل فينسي الاخرة.
الترجمة
هر كه رشته آرزو را دراز كند، بكار بد آغاز كند.
- هر كسى آرزو دراز كند شيوه كار زشت، ساز كند
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص69)
|
|
(55) و قال (- ع- ) من اطال الأمل اساء العمل يعنى و گفت عليه السّلام كسى كه دراز گردانيد ارزو را بد گردانيد عمل را يعنى طول امل موجب بدى عملست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)
|
|
36: مَنْ أَطَالَ الْأَمَلَ أَسَاءَ الْعَمَلَ قد تقدم منا كلام في الأمل- . و قيل لبعض الصالحين أ لك حاجة إلى بغداد- قال ما أحب أن أبسط أملي حتى تذهب إلى بغداد و تعود- . و قال أبو عثمان النهدي قد أتت علي ثلاثون و مائة سنة- ما من شي ء إلا و أجد فيه النقص إلا أملي- فإني وجدته كما هو أو يزيد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 155)
|
|
[35] و قال عليه السّلام:
من أطال الأمل أساء العمل.
ترجمه
آنكه آرزوى دراز داشت، كار را زشت گذارد.
نظم
- ز هر كس آرزو دور و دراز استبكارش در گه زشتى فراز است
- هواها در سرش ناپخته و خامنيارد كار نيكو دادن انجام
- دلش در سينه غرق از طول آمالشود زشتش همه افعال و اعمال
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 41)
|
|
|