|
413 وَ قَالَ عليه السلام «كَفَاكَ مِنْ عَقْلِكَ مَا أَوْضَحَ لَكَ سُبُلَ غَيِّكَ مِنْ رُشْدِكَ»
|
|
ره آورد عقل
(علمى)
|
|
413- امام عليه السّلام (در سود عقل) فرموده است 1 بس است ترا (سود بردن) از عقل و خرد كه راههاى گمراهيت را از راههاى رستگاريت بتو آشكار مى سازد (زيرا اين سود همه سودها را در بر دارد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1284)
|
|
421 [و فرمود:] از خرد تو را اين بايد كه راه گمراهى ات را از راه رستگاريت، نمايد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 437)
|
|
396- و قال عليه السّلام:
كَفَاكَ مِنْ عَقْلِكَ مَا أَوْضَحَ لَكَ سُبُلَ غَيِّكَ مِنْ رُشْدِكَ
المعنى
الغرض من العقل العملىّ هو ما ذكره عليه السّلام. و كفى به.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 446 و 447)
|
|
396- امام (ع) فرمود:
كَفَاكَ مِنْ عَقْلِكَ مَا أَوْضَحَ لَكَ سُبُلَ غَيِّكَ مِنْ رُشْدِكَ
ترجمه
«همين قدر در عقل و خرد تو بس كه راههاى گمراهى ات را از راههاى رستگارى آشكار سازد».
شرح
هدف از عقل عملى همان است كه امام (ع) بيان داشته است و همان قدر كافى است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 755)
|
|
415- كفاك من عقلك ما أوضح لك سبيل غيّك من رشدك.
المعنى
قد يملك الانسان عقلا يخترع به أدق الآلات، كسفينة الفضاء و العقل الألكتروني، و يتنبأ من القرائن الخفية بما سيقع من الأحداث، و يكتشف أسرار الطبيعة و يكيّفها حسبما يشاء، و لكن هذا وحده لا يجعل الانسان عاقلا بالمعنى الصحيح إلا اذا استعمل عقله و علمه فيما ينفع و لا يضر، أما اذا استغلّهما في الكذب و الخداع، و التخويف و اللصوصية، أما هذا العقل و هذا العلم فهما شر و وبال، و فساد و ضلال.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 460 و 461)
|
|
214- كفاك من عقلك ما أوضح لك سبل غيّك من رشدك.«» الغرض من العقل العمليّ هو ما ذكره عليه السلام، و كفى به.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص176)
|
|
(400) و قال عليه السّلام: كفاك من عقلك ما أوضح لك سبل غيّك [من رشدك ].
المعنى
نبّه عليه السّلام إلى حسن الاستفادة من العقل فيما يفيد الانسان و فيما يقع في طريق سعادته و نجاته بعد موته و في أيام حياته، و لا ينبغي صرف العقل في امور لا يرتبط بسعادة الدنيا أو الاخرة.
الترجمة
فرمود: براى تو از خردت همين بس كه راههاى گمراهى خود را از راه درست و حق روشن سازد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 500 و 501)
|
|
(451) و قال (- ع- ) كفاك من عقلك ما اوضح لك سبيل غيّك من رشدك يعنى و گفت (- ع- ) كه بس است ترا از عقل و دانش تو آن قدرى كه ظاهر گرداند از براى تو راه ضلالت و گمراهى ترا از راه هدايت تو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 329)
|
|
429 وَ قَالَ ع : كَفَاكَ مِنْ عَقْلِكَ مَا أَوْضَحَ لَكَ سُبُلَ غَيِّكَ مِنْ رُشْدِكَ يقول ع- كفى الإنسان من عقله ما يفرق به بين الغي و الرشاد- و بين الحق من العقائد و الباطل- فإنه بذلك يتم تكليفه و لا حاجة في التكليف- و الفرق بين الغي و الرشد إلى زيادة على ذلك- نحو التجارب التي تفيده الحزم التام- و معرفة أحوال الدنيا و أهلها- و أيضا لا حاجة له- إلى أن يكون عنده من الفطنة الثاقبة و الذكاء التام- ما يستنبط به دقائق الكلام- في الحكمة و الهندسة و العلوم الغامضة- فإن ذلك كله فضل مستغنى عنه- فإن حصل للإنسان فقد كمل- و إن لم يحصل للإنسان فقد كفاه في تكليفه- و نجاته من معاطب العصيان ما يفرق به بين الغي و الرشاد- و هو حصول العلوم البديهية في القلب- و ما جرى مجراها من علوم العادات- و ما يذكره أصحابنا في باب التكليف
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 65)
|
|
[412] و قال عليه السّلام:
كفاك من عقلك ما أوضح لك سبل غيّك من رشدك.
ترجمه
تو را از خرد (استفادت) آن بس كه گمراهيت را از رستگارى راه بتو مى نماياند (و از وادى شركت بشهرستان دين و دانش مى رساند).
نظم
- ز عقل و از خرد باشى اگر كسهمين يك سود كافى باشد و بس
- كه اندر راه دينت هست يارىز گمراهيت بدهد رستگارى
- زنا هموار دشت شرك و پستىخرد آرد تو را در حق پرستى
- اگر خواهى ز زشتيها جدائىبعقل و دين دلا بايد فزائى
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 197 و 198)
|