|
161 وَ قَالَ عليه السلام تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ التَّوْبَةِ
|
|
ضرورت ترك گناه
(اخلاقى)
|
|
161- امام عليه السّلام (در نافرمانى نكردن) فرموده است
1- گناه نكردن آسانتر است از خواستن توبه و بازگشت (زيرا در گناه نكردن سختى و رنجى نيست بخلاف توبه كه محتاج نزديك شدن دل بنده بحقّ است و صلاحيّت داشتن را براى پذيرفته شدن توبه اش).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1168)
|
|
170 [و فرمود:] دست از گناه برداشتن آسانتر تا روى به توبه داشتن.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
|
|
156- و قال عليه السّلام:
تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ التَّوْبَةِ
المعنى
الترك لا كلفة فيه لكونه عدما و طلب التوبة من اللّه يحتاج إلى استعداد شديد يصلح معه العبد لقبولها منه و إفاضة العفو عليه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 336)
|
|
156- امام (ع) فرمود:
تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ التَّوْبَةِ
ترجمه
«ترك گناهان آسانتر است از درخواست توبه».
شرح
انجام ندادن امرى است عدمى و زحمتى ندارد، اما درخواست توبه از خدا نياز به استعداد زيادى دارد تا بنده شايستگى براى پذيرش توبه و افاضه بخشش الهى را داشته باشد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 568)
|
|
169- ترك الذّنب أهون من طلب التّوبة.
المعنى
لا تذنب و لا تطلب العفو، ما كان أغناك عن الحالين. و بكلمة: الوقاية خير من العلاج. و في بعض النسخ المعونة بدل التوبة، و التوبة بالذنب أنسب.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 326)
|
|
101- ترك الذّنب أهون من طلب التّوبة. إذ الترك لا كلفة فيه لكونه عدما، بخلاف التوبة، فإنّه إذا واقع الإنسان الذنب، ثمّ طلب التوبة، فقد لا يخلص داعيه إليها، ثمّ لو خلص فكيف له بحصولها على شروطها، و لا ريب أنّ ترك الذنب من الابتداء أسهل من طلب توبة هذه صفتها
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص87)
|
|
الحادية و الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(161) و قال عليه السّلام: ترك الذنب أهون من طلب التّوبة.
المعنى
ارتكاب الذنب مع العلم بعواقبه ينشأ من غلبة الشّهوة أو حدّة الغضب أو الطمع و أمثالها من الرّذائل، أو من ضعف الايمان و التذبذب في العقائد، و هذه العوامل الداعية على ارتكاب الذنب مانعة عن التوبة و الرّجوع إلى الحقّ و تدارك ما فات، مضافا إلى أنّ طلب التوبة إطاعة أمر اللَّه مع الإقدام على التدارك، فهو أصعب من ترك الذّنب رأسا بمراتب.
الترجمة
فرمود: ترك گنه آسانتر است از توبه و واخواه.
- ترك گنه از توبه بود آسانتر ز آغاز بيا و از گناهت بگذر
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص248و249)
|
|
(198) و قال (- ع- ) ترك الذّنب اهون من طلب التّوبة يعنى و گفت (- ع- ) كه گناه نكردن آسان تر است از طلب قبول توبه ان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
|
|
172: تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ التَّوْبَةِ هذا حق لأن ترك الذنب هو الإحجام عنه- و هذا سهل على من يعرف أثر الذنب على ما ذا يكون- و هو أسهل من أن يواقع الإنسان الذنب ثم يطلب التوبة- فقد لا يخلص داعيه إليها- ثم لو خلص فكيف له بحصوله على شروطها- و هي أن يندم على القبيح لأنه قبيح- لا لخوف العقاب و لا لرجاء الثواب- ثم لا يكفيه أن يتوب من الزنا وحده- و لا من شرب الخمر وحده- بل لا تصح توبته حتى تكون عامة شاملة لكل القبائح- فيندم على ما قال و يود أنه لم يفعل- و يعزم على ألا يعاود معصية أصلا- و إن نقض التوبة عادت عليه الآثام القديمة- و العقاب المستحق- و لا الذي كان سقط بالتوبة- على رأي كثير من أرباب علم الكلام- و لا ريب أن ترك الذنب من الابتداء- أسهل من طلب توبة هذه صفتها- . و هذا الكلام جار مجرى المثل- يضرب لمن يشرع في أمر يخاطر فيه- و يرجو أن يتخلص منه فيما بعد بوجه من الوجوه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 396)
|
|
[161] و قال عليه السّلام:
ترك الذّنب أهون من طلب التّوبة
ترجمه
از سر گناه گذشتن آسانتر، تا از خداى آمرزش خواستن.
نظم
- گنه را هر كسى بگذاشت از دستز رنج توبه راحت گشت و خوش رست
- و گر كس بر گنه رو كرد و زشتىبناچارش ببايد بازگشتى
- خدا بايد بدو توفيق بدهد كه با رنج از خطا و كرده برهد
- برو توفيق حق گر رو نياردبتوبت اشكى از چشمان بنارد
- نكون افتد بچاه تيره بختى خدا كيفر كشد از وى بسختى
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص196)
|
|
|