|
430 وَ قَالَ عليه السلام النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
|
|
جهل و دشمنى
(علمى، اجتماعى)
|
|
430- امام عليه السّلام (در نكوهش نادانى) فرموده است 1 النّاس (تا آخر، اين فرمايش بى كم و زيادة همان فرمايش يك صد و شصت و سوم است كه ترجمه و شرحش بيان شد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1290 و 1291)
|
|
438 [و فرمود:] مردم دشمن آنند كه نمى دانند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
|
|
412- و قال عليه السّلام:
النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
المعنى
و قد مرّ بيانه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 453)
|
|
412- امام (ع) فرمود:
النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
ترجمه
«مردم دشمنند آنچه را كه نمى دانند.»
شرح
قبلا عين همين عبارت به شماره (158) گذشت و توضيح داده شد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 766 و 767)
|
|
431- النّاس أعداء ما جهلوا.
المعنى
تقدم بالحرف الواحد في الحكمة 171. أنظر شرحها في الصفحة 326 من هذا المجلد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 469)
|
|
|
|
(416) و قال عليه السّلام: النّاس أعداء ما جهلوا.
المعنى
العداوة نفور بين المتعاديين ينشأ من عدم توافقهما في محيط وجودهما، فلا عداوة أبين ممّا بين الوجود و العدم، و العلم و الجهل.
الترجمة
آنچه را مردم ندانند دشمن آنند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 513)
|
|
(468) و قال (- ع- ) النّاس اعداء ما جهلوا يعنى و گفت (- ع- ) مردمان دشمنان چيزى باشند كه نمى دانند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
|
|
447 وَ قَالَ ع: النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا هذه من ألفاظه الشريفة التي لا نظير لها- و قد تقدم ذكرها و ذكر ما يناسبها- و كان يقال من جهل شيئا عاداه- . و قال الشاعر-
جهلت أمرا فأبديت النكير له و الجاهلون لأهل العلم أعداء
- . و قيل لأفلاطون لم يبغض الجاهل العالم- و لا يبغض العالم الجاهل- فقال لأن الجاهل يستشعر النقص في نفسه- و يظن أن العالم يحتقره و يزدريه فيبغضه- و العالم لا نقص عنده و لا يظن أن الجاهل يحتقره- فليس عنده سبب لبغض الجاهل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 86)
|
|
[429] و قال عليه السّلام:
النّاس أعداء ما جهلوا.
ترجمه
مردم بدانچه نادانند دشمنند.
نظم
- بد آن چه مردمان نادان بدانندز نادانى بدان از دشمنانند
- دلا از جهل اگر پرده درانىبياموزى ز دانش تاتوانى
- ز خيل جاهلان بيرون كشى رخت بمنزلگاه دانايان زنى تخت
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 213)
|