|
77 وَ قَالَ عليه السلام فى مثل ذلك الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَ لَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ
|
|
مؤمن و ارزش حكمت
(علمى، معنوى)
|
|
77- امام عليه السّلام مانند همين بيان (نيز در باره حكمت) فرموده است
1- حكمت گمشده مؤمن است (هميشه بايد در پى آن باشد) پس آنرا فرا گير اگر چه از مردم دو رو باشد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1122)
|
|
80 [و فرمود:] حكمت گمشده مؤمن است. حكمت را فرا گير هر چند از منافقان باشد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 373)
|
|
72- و قال عليه السّلام:
الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ- فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَ لَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ
المعنى
استعار الضالّة للحكمة بالنسبة إلى المؤمن باعتبار أنّها مطلوبه الّذي يبحث عنه و ينشده كما ينشد الضالّة صاحبها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 281)
|
|
72- امام (ع) فرمود:
وَ قَالَ ع الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ- فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَ لَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ
ترجمه
«حكمت گم شده مؤمن است، پس حكمت را فراگير هر چند كه از شخص منافق باشد».
شرح
كلمه ضاله (گم شده) را براى حكمت نسبت به مؤمن، از آن جهت استعاره آورده كه حكمت خواسته مؤمن است و او در پى آن است و مى جويدش چنان كه صاحب هر گم شده اى، گم شده خود را مى جويد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 477)
|
|
78- الحكمة ضالّة المؤمن، فخذ الحكمة و لو من أهل النّفاق.
المعنى
الحكمة رائد كل عاقل مؤمنا كان أم ملحدا، و إنما خص المؤمن بالذكر للإشارة الى ان من طلب الحق لوجه الحق ينبغي أن يكون مؤمنا باللّه و اليوم الآخر، لأن هذا الإيمان حق و عدل، و العلم يؤدي الى الحق و الحقيقة، و الذي يناقض هذا الإيمان هو الفسق و الانحلال، و الخيانة و الاستغلال (و لو من أهل النفاق) و منهم المسيطرون على وسائل الإعلام في هذا العصر. و سبق الكلام عن الحكمة في الرقم السابق بلا فاصل، و بعض الشارحين جمع بين الرقمين لوحدة الموضوع و الهدف.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 263)
|
|
: 117- الحكمة ضالّة المؤمن، فخذ الحكمة و لو من أهل النّفاق.«» أمر عليه السلام بأخذ الحكمة و تعلّمها أين وجدت، و لو من المنافقين، و رغّب من عساه يستنكف من أخذها من بعض المواضع أن يأخذها من كلّ موضع وجدها.
و كنّى بتلجلجها أو اختلاجها على الروايتين عن اضطرابها، و عدم ثباتها في صدر المنافق إلى أن تخرج إلى مظنّها و هي صدر المؤمن، فتسكن إلى صواحبها من الحكم فيه.
و استعار لفظ الضالّة للحكمة، بالنسبة إلى المؤمن باعتبار أنّها مطلوبه الّذي يبحث عنها و ينشدها كما ينشد الضالّة صاحبها.
و حكي أنّه خطب الحجّاج فقال: إنّ اللّه أمرنا بطلب الآخرة، و كفانا مئونة الدّنيا، فليتنا كفينا مئونة الآخرة، و أمرنا بطلب الدّنيا فسمعها الحسن«»، فقال: هذه ضالّة المؤمن خرجت من قلب المنافق
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 98 و 99)
|
|
السادسة و السبعون من حكمه عليه السّلام
(76) و قال عليه السّلام: الحكمة ضالّة المؤمن فخذ الحكمة و لو من أهل النّفاق.
اللغة
(الضالّة) ج: ضوالّ مؤنّث الضالّ: الشي ء المفقود الّذي تسعى ورائه.
المعنى
عبّر عليه السّلام عن الحكمة بالضالّة للمؤمن باعتبار أنّ الإيمان مأوى الحكمة و ينبغي أن يكون المؤمن هو الّذي اجتمع شوارد الحكم و حضنها من أن تقع في أيدى المنافقين فجعلوها وسيلة لترويج آرائهم الفاسدة و أغراضهم الباطلة، كما اتّفق في عصرنا هذا من تسلّط الكفار و المخالفين على فنون الحكمة الطبيعيّة، فسادوا بها و ضلّوا و أضلّوا شباب الإسلام.
الترجمة
حكمت گمشده مؤمن است، حكمت را درياب گر چه از أهل نفاق باشد.
- گمشده مؤمن بود حكمت بگير ور چه در دست منافق شد اسير
( شرح منهاج البراعه خویی ج 21 ص 125)
|
|
(102) و قال (- ع- ) فى مثل ذلك الحكمة ضالّة المؤمن فخذ الحكمة و لو من اهل النّفاق يعنى و گفت عليه السّلام در حديثى مانند حديث سابق كه علم حكمت گم شده مؤمن است يعنى مؤمن متفحّص و طالب و شايق تحصيل او است پس فرا گيريد علم حكمت را و اگر چه از اهل نفاق باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 298)
|
|
(1 02) و قال (- ع- ) فى مثل ذلك الحكمة ضالّة المؤمن فخذ الحكمة و لو من اهل النّفاق يعنى و گفت عليه السّلام در حديثى مانند حديث سابق كه علم حكمت گم شده مؤمن است يعنى مؤمن متفحّص و طالب و شايق تحصيل او است پس فرا گيريد علم حكمت را و اگر چه از اهل نفاق باشد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 227)
|
|
[79] و قال عليه السّلام فى مثل ذلك:
الحكمة ضالّة المؤمن فخذ الحكمة و لو من أهل النّفاق.
ترجمه
حكمت گمگشته مؤمن است آنرا فراگير اگر چه از منافقان و دوران باشد.
نظم
- بهر جا علم و حكمت مى شود يافتتو را بايد بسوى آن عنان تافت
- منافق گر بحكمت شد مصادفبجهلش علم و حكمت شد مرادف
- چنان كز خاك بيرون مى شود زرچنان از سينه اش خواهد زند سر
- دلش از بيم آن در بيم و تاب استهمى از حمل آن در اضطراب است
- چو بيرون داد و قلبش گشت ساكنشود جايش درون قلب مؤمن
- چو در بيرون شود از درج با رنجبدرها مى شود انباز در گنج
- مراد از حكمتى كان اندر اينجاست بدانكه دانش و علم است و تقوا است
- شناسائى يزدان و امام استكه از آن كار ايمانت تمام است
- امام عصر خود را هر كه نشناخت بدون او سوى حكمت فرس تاخت
- همانا خود منافق هست آن مردكه حكمت بايد از دستش بدر كرد
- هر آن مرديكه ميباشد فروتن بقلبش درّ ايمان كرده مسكن
- هر آن كس را دلش خالى ز جهل استدلش چون خاك پاك و ارض سهل است
- چنانكه دانه روى خاك رويا است از آن دل علم همچون عطر بويا است
- منافق را چو دل چون سنگ وحشى استلذا اين دانه از آن در تحشّى است
- در آن سنگين درون آن جا نگيرد بسبزى سنبل آن پا نگيرد
- اگر بويا بود چون عنبر و مشگبماند در دلش چون نافه خشك
- چو پيدا شد برايش تربتى پاك مصفّا طينتى پر نور ادراك
- نمايد سخت در آن بيخ و ريشهز گلهايش معطّر جان هميشه
- حكيم دين ز حكمت درّ ثمين سفت كه حكمت ضالّة المؤمن چنين گفت
- حكيمان بهر حكمت راه پويندكه تا گمگشته گوهر را بجويند
- اگر آن درّ بدست كافران است بجويند آن كه خاصّ مؤمنان است
- خلاصه حكمت گمگشته اين استكه آن مربوط با احكام دين است
- نه آن حكمت كه هست از خاك يونان قوانينش خلاف شرع و قرآن
- يكى پويد بدان راه تفلسفيكى جويد و را اندر تصوّف
- از آن خيزد بسى سرگشتگيها رهش داراى بس گم گشتگيها
- همه احكام آن با دين بضدّ استخلاف شرع آدابش بجدّ است
- از اين حكمت سزد دامان رهانى بحكمتهاى دين خود را رسانى
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص96-98)
|
|
|