|
32 وَ قَالَ عليه السلام كُنْ سَمْحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً
|
|
اعتدال در بخشش و حسابرسى
(اخلاقى، اجتماعى، اقتصادى)
|
|
32- امام عليه السّلام (در نهى از افراط و تفريط) فرموده است
1- بخشنده باش ولى نه بحدّ اسراف و بيجا (كه افراط و تجاوز از حدّ باشد) و ميانه رو باش و سختگير مباش (كه آن تفريط و تقصير در حدّ باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)
|
|
33 [و فرمود:] بخشنده باش نه با تبذير و اندازه نگه دار و بر خود سخت مگير.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)
|
|
28- و قال عليه السّلام
كُنْ سَمْحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً- وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً
المعنى
و هو أمر بفضيلة السماحة و الكرم و نهى عن الكون على طرفي الإفراط و التفريط منها فطرف الإفراط هو التبذير و طرف التفريط هو التقتير.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 259 و 260)
|
|
28- امام (ع) فرمود:
كُنْ سَمْحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً- وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً
ترجمه
«بخشنده باش، امّا اسراف كارى نكن و ميانه رو باش، ولى سختگير مباش».
شرح
اين سخن امام (ع) فرمانى است به كسب فضيلت بخشش و بزرگوارى و خوددارى از انحراف به سمت افراط و تفريط، طرف افراط، همان اسرافكارى و طرف تفريط سختگيرى و تنگ نظرى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 440)
|
|
33- كن سمحا و لا تكن مبذّرا. و كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.
المعنى
المبذر: ينفق المال فيما لا ينبغي، و المقدر: يقدر العواقب، فينفق دون ما يكسب، و يدخر الفاضل لوقت الحاجة، و على الأقل قدرا بقدر. و المقتر: يضيّق في النفقة على نفسه و عياله بلا ضرورة، و السمح هو السهل اللين لا يقتر و لا يبذر، و يضع كل شي ء في محله، و المعنى: كن بين بين، كما نطقت الآية 29 من سورة الإسراء: «و لا تجعل يدك مغلولة الى عنقك و لا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 237)
|
|
201- كن سمحا و لا تكن مبذّرا، و كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.«» كلّ كلام جاء في هذا فهو مأخوذ من قوله سبحانه: وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً.«» و نحو قوله: إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ.«» و قوله تعالى: وَ الَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَ لَمْ يَقْتُرُوا وَ كانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً.«»
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 168)
|
|
الثانية و الثلاثون من حكمه عليه السّلام
(32) و قال عليه السّلام: كن سمحا و لا تكن مبذّرا، و كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.
اللغة
(سمح) صار من أهل الجود فهو سمح، (بذّر) المال فرّقه إسرافا و بدّده (قتر) على عياله: ضيّق عليهم في النّفقة- المنجد.
المعنى
قد تعرّض عليه السّلام في هذه الحكمة إلى أهمّ مسائل تدبير المنزل و تنظيم المعاش، و وصّى بالسماحة و الجود، بما يسعه المال الموجود، و لكن منع التبذير و لو في العطاء و الإنفاق على ذوي الحاجة، فلو احتاج بنفسه أو بعياله إلى ما في يده فأعطاه لغيره فهو نوع من التبذير كما أنّه لو صرف ماله في ضيافة فكاهيّة كان من التبذير، و التقتير أن يضيّق على نفسه أو أهله في المعيشة بما يضرّ حالهم أو يخالف شأنهم مع سعته و يسره، كما هو عادة بعض الأثرياء حبّا لجمع المال و الادّخار.
الترجمة
بخشنده باش و ولخرج مباش، اندازه گير باش ولى سخت گير و تنگ نظر مباش.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص67)
|
|
(52) و قال عليه السّلام كن سمحا و لا تكن مبذّرا و كن مقدّرا و لا تكن مقمّرا يعنى و گفت عليه السّلام كه باش بخشنده و مباش اسراف كننده و باش انفاق كننده باندازه و مباش تنگ گيرنده بر خود و عيال
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)
|
|
33: كُنْ سَمَحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً- وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً كل كلام جاء في هذا فهو مأخوذ من قوله سبحانه- وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ- وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً- . و نحو قوله إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ- وَ كانَ الشَّيْطانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 150)
|
|
[32] و قال عليه السّلام:
كن سمحا و لا تكن مّبذّرا، وّ كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.
ترجمه
ببخش نه تا سر حدّ اسراف، اندازه گير باش نه سخت گيرنده (بر خود و عيالاتت).
نظم
- جوانمردا بجا درّ و گهر پاشز بيجا خرج كردن دور مى باش
- بگير اندازه اندر راه انفاقبه آينده خودت بنگر ز اشفاق
- نه جانت را ز كم خوارى بكن خوار نه جسمت را ز پر خوردن بيازار
- نه چون گل پنجه ات را كن ز هم بازكه خود با تنگدستى گردى انباز
- نه همچون غنچه انگشتان بهم كش بعطر و مشك بخشيدن رقم كش
- وسط را ره گزين در زندگانىكه خنگ دولت از گردون جهانى
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص39 و 40)
|
|
|