|
400 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
|
|
|
|
400- امام عليه السّلام (در باره غلبه حقّ بر باطل) فرموده است 1- هر كه با حقّ در آويزد (زد و خورد نموده بخواهد آنرا از بين ببرد) حقّ او را بخاك افكند (نابود سازد، زيرا خداوند يار حقّ است و كسيرا توانائى نيست كه با او پنجه اندازد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1277 و 1278)
|
|
408 [و فرمود:] آن كه با حق درآويخت، خون خود بريخت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)
|
|
384- و قال عليه السّلام:
مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
المعنى
استعار لفظ المصارعة للمقاومة، و ذلك أنّ اللّه سبحانه و ملائكته و كتبه و رسله و الصالحين من عباده أعوان الحقّ و لا مقاوم لهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 441)
|
|
384- امام (ع) فرمود:
مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
ترجمه
«هر كس با حق در افتد، حق او را به خاك اندازد».
شرح
كلمه: مصارعه را استعاره براى مقاومت آورده است، توضيح اين كه خداوند پاك و فرشتگان و كتابها و پيامبرانش و بندگان صالح او همه ياوران حقند و در برابر آنها، مقاومت و ايستادگى غير ممكن است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 746)
|
|
402- من صارع الحقّ صرعه.
المعنى
و مثله في الحكمة 187 «من أبدى صفحته للحق هلك». و في الحكمة 326 «ما ظفر من ظفر الإثم به، و الغالب بالشر مغلوب» دنيا و آخرة، أما في الآخرة فواضح، و أما في الدنيا فهو مغلوب أولا بالحجة، و ثانيا انه ملعون على كل لسان حتى تقوم الساعة.. و شهد التاريخ مذلة الضعفاء المحقين، و جبروت الطغاة المبطلين، و لكن سرعان ما كشف التاريخ نفسه عن عورات هؤلاء، و أخذت الحقيقة مكانها.
هذا، الى ان الباطل لا ينتصر إلا في بيئة الفساد و الباطل، و إلا في مجتمع كسول متخاذل، ينام على الضيم و العدوان، و يرضخ للهون و الهوان، و الشاهد العدل وضع العرب مع اسرائيل.. و بالمناسبة قرأت اليوم 16- 4- 1973 مقالا في بعض الصحف قال فيه كاتبه من جملة ما قال: «نحن العرب كقبائل الهنود الحمر في امريكا حيث استطاع غزاة او روبا أن يكسبوا الى جانبهم بعض هؤلاء القبائل الأخرى من الهنود، ثم قضى الغزاة على حلفائهم، و استولوا على القارة الأمريكية كلها».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 452 و 453)
|
|
330- «من صارع الحقّ صرعه.» هذا مثل قوله عليه السلام: من أبدى صفحته للحقّ هلك.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص242)
|
|
(388) و قال عليه السّلام: من صارع الحقّ صرعه.
المعنى
قال ابن ميثم: و ذلك لأنّ اللَّه سبحانه و ملائكته و كتبه و رسله و الصّالحون من عباده أعوان الحقّ و لا مقاوم لهم.
الترجمة
فرمود: هر كه با حق در ستيزه شود هلاكش سازد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 488)
|
|
(437) و قال (- ع- ) من صارع الحقّ صرعه يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه كشتى گرفت با اهل حق در صدد غلبه بر حقّ بر امد بر زمين اندازد حقّ او را و ذليل كند او را در دنيا و در اخرت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
|
|
416 وَ قَالَ ع: مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ هذا مثل قوله في موضع آخر- من أبدى صفحته للحق هلك- و نحو هذا قول الطائي-
و من قامر الأيام عن ثمراتها فأحج بها أن تنجلي و لها القمر
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 45)
|
|
[399] و قال عليه السّلام:
من صارع الحقّ صرعه.
ترجمه
هر كه با حق در آويخت در افتاد.
نظم
- بباطل هر كسى با حق ستيزدفتد بر خاك و ديگر برنخيزد
- ورق ميزان تو تاريخ جهان رابهر دورى نگر گردنكشان را
- كه از ناحق بحق پنجه فكندندبدست خود ز خود بنياد كندند
- چو قابيل و چو شدّاد و چو نمرودكه شد از نارشان در چشمشان دود
- بزير خاك قارون بين ذليل استهمان فرعون غرق رود نيل است
- ولى تا مهر اندر چرخ پويا است جهان پر نام ابراهيم و موسى است
- برعد و برق روزى دور باطلاگر شد ليك گردد زود زايل
- ولى برق حقيقت چون درخشدجهان را فيض و لطف و نور بخشد
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 182 و 183)
|