حکمت 63 نهج البلاغه : روش خواستن

حکمت 63 نهج البلاغه : روش خواستن

متن اصلی حکمت 63 نهج البلاغه

موضوع حکمت 63 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 63 نهج البلاغه

63 وَ قَالَ عليه السلام فَوْتُ الْحَاجَةِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِهَا إِلَى غَيْرِ أَهْلِهَا

موضوع حکمت 63 نهج البلاغه

روش خواستن

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

63- امام عليه السّلام (در ترغيب زير بار ناكس نرفتن) فرموده است

1- از دست رفتن حاجت و نياز آسانتر است از خواستن آن از ناكس (زيرا از دست رفتن آن مستلزم اندوهى است ولى درخواست از ناكس روا بشود يا نشود موجب شرمندگى است).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1115)

ترجمه مرحوم شهیدی

66 [و فرمود:] روا نشدن حاجت، آسانتر، تا آن را از نا اهل خواستن.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)

شرح ابن میثم

58- و قال عليه السّلام:

فَوْتُ الْحَاجَةِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِهَا إِلَى غَيْرِ أَهْلِهَا

المعنى

فغير أهلها هم اللئام و محدثو النعمة و ساقطوا الاصول، و إنّما كانت أهون لأنّ فوتها يستلزم غمّا واحدا و أمّا طلبها إلى غير أهلها فإنّها لا تحصل غالبا فيستلزم غمّ فوتها ثمّ ثقل الاستنكاف و الندم من رفعها إليهم ثمّ غمّ ذلّ الحاجة إلى اللئام و له ألم عظيم كما قال: الموت أحلى من سؤال اللئام. ثمّ غمّ ردّهم لها. و هى غموم أربعة. و كذلك إن قضيت كان فيها غمّ ثقل الاستنكاف ثمّ ذلّ الحاجة اليهم فكان فوتها أهون على كلّ حال. و هذا الكلمة تجذب إلى فضيلتى القناعة و علوّ الهمّة.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 272 و 273)

ترجمه شرح ابن میثم

58- امام (ع) فرمود:

فَوْتُ الْحَاجَةِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِهَا إِلَى غَيْرِ أَهْلِهَا

ترجمه

«از دست رفتن حاجت، آسانتر از درخواست آن، از كسى است كه نا اهل است».

شرح

مقصود از نااهل، فرومايگان و تازه به نعمت رسيده هاى بى ريشه اند، از آن رو دست نيافتن به حاجت آسانتر است كه از دست رفتن حاجت يك غصّه است، اما درخواست از نااهلان كه غالبا بى نتيجه است، علاوه بر غم از دست رفتن حاجت، موجب تحمّل سنگينى خوددارى طرف از برآوردن حاجت و پشيمانى از عرض حاجت به آنان و همچنين غم ذلت حاجتمندى نسبت به فرومايگان مى شود همان طور كه [جاى ديگر] فرموده است: «مرگ گواراتر از درخواست از فرومايگان است ». و بعد از همه اينها غم آنست كه اينان حاجات را برنمى آورند، كه اينها چهار نوع غم و اندوهند. و همين طور اگر حاجت برآورده شود، باز هم، غم سنگينى خودخواهى طرف، به علاوه ذلّت عرض حاجت بديشان، بنا بر اين- به هر حال- از نرسيدن به حاجت آسانتر است. اين سخن باعث جذب دو فضيلت قناعت و بلند همّتى است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 461 و 462)

شرح مرحوم مغنیه

64- فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها.

المعنى

مهما كان الصبر مرا و ثقيلا فإنه أخف و أحلى من اللجوء الى لئيم.. و النفوس الطيبة الأبية تؤثر ألم العوز و الصبر على منة اللئيم و تعنيفه.. انه بطبعه لا يعطي إلا الأذى و الإساءة، و ان أعطى قليلا عن رغبة أو رهبة عنف و تعالى، و لا يحتمل هذا منه إلا خسيس وضيع.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 254)

شرح شیخ عباس قمی

180- فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها. قال كمال الدين بن ميثم: غير أهلها هم اللئام و محدثو النعمة و ساقطو الأصول، و إنّما كانت أهون لأنّ فوتها يستلزم غمّا واحدا و أمّا طلبها إلى غير أهلها فإنّها لا تحصل غالبا فيستلزم غمّ فوتها ثمّ ثقل الاستنكاف و الندم [الذمّ- ظ] من رفعها إليهم ثمّ غمّ ذلّ الحاجة إلى اللئام و له ألم عظيم، كما قال: الموت أحلى من سؤال اللئام. ثمّ غمّ ردّهم لها، و هي غموم أربعة. و كذلك إن قضيت كان فيها غمّ ثقل الاستنكاف، ثمّ ذلّ الحاجة إليهم فكان فوتها أهون على كلّ حال.

و هذه الكلمة تجذب إلى فضيلتي القناعة و علوّ الهمّة. انتهى.

و من كلامهم: لا تطلبوا الحوائج إلى ثلاثة: إلى عبد يقول: الأمر إلى غيري، و إلى رجل حديث الغنى، و إلى تاجر همّته أن يستربح في كلّ عشرين دينارا حبّة.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص154)

شرح منهاج البراعة خویی

الثانية و الستون من حكمه عليه السّلام

(62) و قال عليه السّلام: فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها.

الاعراب

من طلبها، متعلّق بأهون، و لفظة من، متمم أهون الدال على التفضيل، و إلى غير أهلها، متعلّق بطلبها و طلب منه أشهر من طلب إليه، و كأنّ العدول من لفظة من إلى لفظة إلى يشعر بأنّه جر الحاجة إلى غير مظانّ حصولها.

المعنى

طالب الحاجة لا بدّ و أن يكون لأمر ديني أو دنيوي، فاذا كان المطلوب منه غير أهل لانجاز الحاجة فطلب حاجة دينيّة منه غير مؤثّر لرفع الحاجة فانّ المراد من غير الأهل كما هو المتبادر من لا يصلح لطلب الحاجة لمنقصة فيه من بخل أو لؤم، و من يكون كذلك فلا يتحصّل منه حاجة دينيّة، و إن كان لأمر دنيوي فتحصيله ممّن لا أهل له متعسّر إلّا بعد كدّ شديد يساوى كدّ فقد هذه الحاجة ففوت الحاجة و ترك طلبها من غير أهلها أهون على أيّ حال

الترجمة

از دست رفتن حاجت آسانتر است از آنكه از نااهل طلب شود

  • فوت حاجت بسى است آسانتر تا ز نااهل خواهى آن حاجت

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص101)

شرح لاهیجی

(86 ) و قال عليه السّلام فوت الحاجة اهون من طلبها الى غير اهلها يعنى و گفت (- ع- ) كه فوت شدن و مأيوس شدن از آن آسانتر است از طلب كردن انحاجت از غير اهلش يعنى از كسان يا اهل پست فطرت چنانچه در جاى ديگر گفت (- ع- ) الموت احلى من سؤال اللّئام يعنى مردن شيرين تر و گواراتر است از سؤال كردن از مرد لئيم

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)

شرح ابن ابی الحدید

64: فَوْتُ الْحَاجَةِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِهَا إِلَى غَيْرِ أَهْلِهَا قد سبق هذا المعنى و ذكرنا كثيرا مما قيل فيه- . و كان يقال لا تطلبوا الحوائج إلى ثلاثة- إلى عبد يقول الأمر إلى غيري و إلى رجل حديث الغنى- و إلى تاجر همته أن يستربح- في كل عشرين دينارا حبة واحدة

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 211)

شرح نهج البلاغه منظوم

[64] و قال عليه السّلام:

فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها.

ترجمه

حاجت را از دست دادن آسانتر تا از ناكس درخواست كردن.

نظم

  • اگر حاجت شود اى دوست از دستبزير پاى ناكامى شوى پست
  • بسى بهتر كه آن از غير راهشكنى درخواست و زجر جايگاهش
  • كف حاجت بسوى مردمى برببر پيوند و از نامرد بگذر
  • اگر كه پاى در دامن كشانى كنى با رنج و حرمان زندگانى
  • بسى بهتر كه با قلب پر آتشكنى حاجات از نامرد خواهش
  • جهان هر قدر مى گيرد بتو تنگ مكن نام نكو آلوده ننگ
  • تمامى اهل گيتى ناكسانندبگرد لاش دنيا كركسانند
  • مر اين زشت استخوان را تو هماوار بجوقى لاش خورها باز بگذار
  • تو (انصاری) اگر کس حاجتی داشتبخواهش بر در تو دست برداشت
  • بزودى حاجت او را روا كن رضا او را ز خود وز خود خدا كن
  • مبادا او را از خود محروم سازىدلش را ز آتش حرمان گذارى
  • بكوش از جان بحفظ آبرويش بر آور حاجت از خوى نكويش
  • مسلمان را اگر حاجت برآرىاز آن بهتر كه دهها حجّ گذارى
  • پى حاجات مردم چون زنى كام دهد حاجات تو ايزد بانجام
  • قضاى حاجتش را بوده قادربانجامش نگشتى ور كه حاضر
  • بگردن بسته دستان رانده و خوار خدا در دوزخت سازد نگونسار
  • اگر در حاجت وى سعى كردىبمحشر راه جنّت در سپردى

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص73و74)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS