|
264 وَ قَالَ عليه السلام لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ«»
|
|
ضرورت استقامت در برداشتن كجى ها
(سياسى)
|
|
264- امام عليه السّلام (در باره گرفتاريهاى خود) فرموده است 1- اگر پاهاى من در اين لغزشگاهها استوار ماند (خلافتم پابرجا گشته و از جنگهاى داخلى آسوده شوم) چيزهائى را تغيير مى دهم (بدعتهاى مخالفين را از بين برده احكام را طبق دستور رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله اجراء مى نمايم.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1219)
|
|
272 [و فرمود:] اگر دو پايم را در اين لغزشگاه استوار ماند چيزهايى را دگرگون كنم.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 412)
|
|
256- و قال عليه السّلام:
لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ
اللغة
المداحض: المزالق.
المعنى
و استواء قدميه كناية عن ثباته و تمكّنه من إجراء الأحكام الشرعيّة على وجوهها في المسائل الاجتهاديّة المشكلة الّتي يخفى حكم الشرع فيها على غيره، و ذلك أنّه في خلافته لم يتمكّن من تغيير شي ء من أحكام الخلفاء قبله و كان له في بعضها رأى غير ما رأوه. و استعار لتلك المسائل لفظ المداحض باعتبار أنّها مزالق أقدام العقول و مزالّها. و أومى ء بقوله: لغيّرت أشياء. إلى ما كان يرى فساده من أحكام غيره في تلك المسائل و أنّ أقدام عقولهم قد زلقت فيها عن سواء الصراط.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 382)
|
|
256- امام (ع) فرمود:
لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ
لغت
مداحض: لغزشگاهها
ترجمه
«اگر پاهاى من در اين لغزشگاه استوار ماند، چيزهايى را تغيير خواهم داد».
شرح
استوارى پاها، كنايه از پايدارى و قدرت بر اجراى احكام، به صور مختلف در مسائل اجتهادى مشكلى است كه حكم شرعى آن، بر ديگران پوشيده است. و توضيح آن كه، در زمان خلافت آن بزرگوار، تغيير حكمى از احكام خلفاى قبلى ممكن نبود، در حالى كه آن حضرت نظرى غير از نظرات ديگر داشت، و براى اين قبيل مسائل، كلمه مداحض را به كار برده است، از آن جهت كه آن مسائل لغزشگاهها و محل تزلزل پاهاى خرد است، و با جمله: لغيّرت اشياء اشاره دارد بر نادرستى نظرات ديگران در اين مسائل، و بر اين كه قدمهاى خردشان در اين موارد از راه راست لغزيده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 648)
|
|
272- لو قد استوت قدماي من هذه المداحض لغيّرت أشياء.
المعنى
المداحض: المزالق، و المراد بها هنا الفتن التي أثارها الناكثون و القاسطون و المارقون، و المعنى لو استقامت الأمور للإمام كما ينبغي لقلب الأوضاع الفاسدة و التقاليد الممقوتة رأسا على عقب.. و يشبه هذا قول السيد المسيح: «جئت لألقي على الأرض نارا حبذا لو تضطرم». و سئل بوذا: لما ذا نعيش فقال: ليس هذا سؤالا، و انما السؤال: كيف يجب أن نعيش.
أما الأشياء التي كان الإمام يغيرها لو ثبتت قدماه فهي ما أنكره و ندد به فيما سبق من كلامه و ما يأتي، و منها تجمّع الثراء و الترف في جانب، و الفاقة و البؤس في جانب آخر، كما في الخطبة 127: «اضرب بطرفك حيث شئت فهل تبصر إلا فقيرا يكابد فقرا، أو غنيا بدّل نعمة اللّه كفرا» و منها تعدد الفرق و الانقسامات المذهبية بين المسلمين التي أشار اليها في الخطبة 111 بقوله: «إنما أنتم إخوان على دين اللّه ما فرق بينكم إلا خبث السرائر، و سوء الضمائر». و منها تصدي الجهلة للفتيا و القضاء بين الناس كما في الخطبة 17: «رجل قمش جهلا... قد سماه الناس عالما و ليس به.. جلس للناس قاضيا».. الى كثير و خطير.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 382)
|
|
242- لو قد استوت قدماي من هذه المداحض لغيّرت أشياء.«» المداحض: المزالق. و استواء قدميه كناية عن ثباته و تمكّنه من إجراء الأحكام الشرعيّة على وجوهها، و ذلك لأنّه في خلافته لم يتمكّن من تغيير شي ء من أحكام الخلفاء قبله، و كان له في بعضها رأي غير ما رأوه، و لهذا قال لقضاته: «اقضوا كما كنتم تقضون حتّى يكون للنّاس جماعة».«
( . شرح حکم نهج البلاغه، » ص195)
|
|
(261) و قال عليه السّلام: لو [قد] استوت قدماى من هذه المداحض لغيّرت أشياء.
اللغة
(المداحض): المزالق الّتي لا يثبت عليها القدم (استوت قدماى): كناية عن تثبيت حكومته و دفع مخالفيه.
الاعراب
لو، حرف شرط يدخل على الماضي و يستعمل فيما لا يتحقّق.
المعنى
هذه جملة من كلماته عليه السّلام الملتهبة بالأسف على الاسلام و المسلمين، حيث حرّفوا مجرى أحكام الدّين، و غيّروا الحقائق باتّباع الهوى أو بسبب الجهل بها، و هو يتلهّف على هذا الانحراف و الانعطاف الجاهلي الّذي يرجع بالاسلام قهقرى و يوقف سيره نحو الدّرجات العلى، فما لبث المسلمون رويدا حتّى ظهر بأسهم بينهم و تفرّقوا في مذاهب شتّى. قال الشارح المعتزلي: و إنّما كان يمنعه من تغيير أحكام من تقدّمه اشتغاله بحرب البغاة و الخوارج، و إلى ذلك يشير بالمداحض الّتي كان يؤمل استواء قدميه منها، و لهذا قال لقضاته «اقضوا كما كنتم تقضون حتّى يكون للناس جماعة». اقول: و يشعر كلامه هذا بما في الامّة من التفرقة و الشتات حين تصدّى الأمر و أفاد أنّه لا جماعة للمسلمين آئذ حتّى ينظر في اصلاح امور الدّين، و لم يكن مداحضه البغاة و الخوارج حسب، بل اعتزال أمثال اسامة بن زيد و عبد اللَّه بن عمر و سعد بن مالك الذي تقدّم ذكره، و ما في قلوب أصحابه من النّفاق و الطّمع في الدّنيا أشدّها.
الترجمة
فرمود: هر آينه اگر دو پايم از اين لغزشگاهاى خطرناك بريد و بر جا ماندم چيزهائي را ديگرگون خواهم كرد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 360 و 361)
|
|
(307) و قال (- ع- ) لو قد استوت قدماى من هذه المداحض لغيّرت اشياء يعنى و گفت (- ع- ) كه اگر پاهاى خلافت و امارت من تمكّن و قرار يافت از اين جاهاى لغزنده حروب و اشوب دشمنان دين هر اينه تغيير مى دهم چيزهائى را كه از بدعت ديگرانست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 317)
|
|
278: لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ لسنا نشك أنه كان يذهب في الأحكام الشرعية- و القضايا إلى أشياء يخالف فيها أقوال الصحابة- نحو قطعه يد السارق من رءوس الأصابع- و بيعه أمهات الأولاد و غير ذلك- و إنما كان يمنعه من تغير أحكام من تقدمه- اشتغاله بحرب البغاة و الخوارج- و إلى ذلك يشير بالمداحض- التي كان يؤمل استواء قدميه منها- و لهذا
قال لقضاته اقضوا كما كنتم تقضون حتى يكون للناس جماعة
- فلفظة حتى هاهنا مؤذنة بأنه فسح لهم- في اتباع عادتهم في القضايا و الأحكام- التي يعهدونها إلى أن يصير للناس جماعة- و ما بعد إلى و حتى- ينبغي أن يكون مخالفا لما قبلهما- . فأما أصحابنا فيقولون- إنه كان فيما يحاول أن يحكم بين الناس مجتهدا- و يجوز لغيره من المجتهدين مخالفته- . و الإمامية تقول ما كان يحكم إلا عن نص و توقيف- و لا يجوز لأحد من الناس مخالفته- . و القول في صحة ذلك و فساده- فرع من فروع مسألة الإمامة
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 161)
|
|
[263] و قال عليه السّلام:
لو استوت قد ماى من هذه المداحض لغيّرت أشياء.
ترجمه
اگر در اين لغزشگاه پايدار ماندم البته چيزهاى (بسيارى) را دگرگون خواهم ساخت
نظم
- اگر گيتى مرا مهلت گذاردبچنگ جنگ و كين كمتر فشارد
- در اين لغزشگهم شد پايدارىز رخش ملك بگرفتم سوارى
- ابو بكر و عمر هر بدعت احداث نمودند و شد عثمانشان ز ورّاث
- تمامى را كنم از نو دگرگوندهم بر طبق دين دستور و قانون
- شريعت را نمايم گلشن آباد نمايم قصر آن چون اوّل آباد
- بكار دين اگر من زنده باشمبساز نگا ز ديوارش تراشم
- هر آن پرده كه پيشينان دريدند بهر مرتع كه از ناحق چريدند
- هر آن دختر كه بر بستند كابينكنيزانى كز آن كردند تعيين
- جهاز دختران را مى ستانم كنيزانشان بصاحب مى رسانم
- بعدل از اشترانشان مى برم سربداد آن پرده ها گردم رفوگر
- و ليك افسوس شه ديرى نپائيد كه در خون در كف محراب غلطيد
- چنان سالار داد اسلام از دستشدش كشور بدست مردمى پست
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 52)
|