|
300 وَ قَالَ عليه السلام مَوَدَّةُ الْآبَاءِ قَرَابَةٌ بَيْنَ«» الْأَبْنَاءِ وَ الْقَرَابَةُ أَحْوَجُ إِلَى الْمَوَدَّةِ مِنَ الْمَوَدَّةِ إِلَى الْقَرَابَةِ
|
|
|
|
300- امام عليه السّلام (در باره دوستى) فرموده است 1- (اثر) دوستى پدران بين پسران (مانند) خويشاوندى است (چون پسران از دوستى و دشمنى كه بين پدرانشان بوده ارث مى برند و اصل در يارى نمودن بيكديگر دوستى است و خويشاوندى از اسباب آنست) 2- و (از اينرو) خويشاوندى به دوستى نيازمندتر است از دوستى به خويشاوندى (ابن ابى الحديد در اينجا مى نويسد: از كسى پرسيدند: از برادر و دوستت كدام را بيشتر دوست دارى گفت: برادرم را اگر دوست باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1233)
|
|
308 [و فرمود:] دوستى پدران- سبب- خويشاوندى ميان فرزندان است و خويشاوندى را به مودّت بيشتر نياز است تا مودّت را به خويشاوندى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 416)
|
|
292- و قال عليه السّلام:
مَوَدَّةُ الْآبَاءِ قَرَابَةٌ بَيْنَ الْأَبْنَاءِ- وَ الْقَرَابَةُ إِلَى الْمَوَدَّةِ أَحْوَجُ مِنَ الْمَوَدَّةِ إِلَى الْقَرَابَةِ
المعنى
استعار لفظ القرابة للمودّة المتأكّدة بين الأبناء فهى كالقرابة، و أخبر بها عن مودّة الآباء إخبارا باللازم عن ملزومه. إذ كانت صداقة الآباء و المودّة بينهم يستلزم تأكّدها بين الأبناء و شدّة اتّصالهم. ثمّ أشار إلى تفضيل المودّة على القرابة بكون القرابة أكثر حاجة إلى المودّة في الانتفاع بها بين الخلق و المودّة أكثر استغناء عن القرابة في الانتفاع بها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 397 و 398)
|
|
292- امام (ع) فرمود:
مَوَدَّةُ الْآبَاءِ قَرَابَةٌ بَيْنَ الْأَبْنَاءِ- وَ الْقَرَابَةُ إِلَى الْمَوَدَّةِ أَحْوَجُ مِنَ الْمَوَدَّةِ إِلَى الْقَرَابَةِ
ترجمه
«دوستى پدران، خويشاوندى ميان پسران است، و خويشاوندى به دوستى نيازمندتر است تا دوستى به خويشاوندى».
شرح
لفظ «قرابة» را استعاره براى دوستى زياد ميان فرزندان آورده است، بنا بر اين دوستى همانند خويشاوندى است، به وسيله بازگو كردن محبّت بين پدران- از باب گفتن لازم و اراده ملزوم- خبر از محبّت پسران داده است، چون دوستى و محبّت ما بين پدران باعث ريشه دار شدن محبّت و ارتباط بيشتر بين پسران مى گردد.
آن گاه امام (ع) به برترى دوستى نسبت به خويشاوندى اشاره فرموده است به اين ترتيب كه خويشاوندى به دوستى در سود داشتن ميان مردمان، نياز بيشترى دارد، و دوستى در مفيد بودنش از خويشاوندى بى نيازتر است«».
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 673 و 674)
|
|
308- مودّة الآباء قرابة بين الأبناء، و القرابة إلى المودّة أحوج من المودّة إلى القرابة.
المعنى
للصداقة بين الآباء أثرها في الأبناء، و كذلك العداوة. و قلنا في شرح الحكمة 210: لا خير في قرابة لا مودة معها، و قال أبو فراس:
هيهات لا قرّبت قربى و لا رحم يوما اذا أقصت الأخلاق و الشيم
كانت مودة سلمان لهم رحما
و لم تكن بين نوح و ابنه رحم
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 400)
|
|
312- مودّة الآباء قرابة بين الأبناء، و القرابة أحوج إلى المودّة«» من المودّة إلى القرابة.«» استعار لفظ القرابة للمودّة المتأكّدة بين الأبناء فهي كالقرابة.
قال الشاعر:
أ بقى الضّغائن آباء لنا سلفوا فلن تبيد و للآباء أبناء
«» و ورد: الحبّ و البغض يتوارثان.«» و من كلام بعضهم، لمّا قيل له: أيّما أحبّ إليك أخوك أم صديقك [فقال:] إنّما أحبّ أخي إذا كان صديقا.«» فالقربى محتاجة إلى المودّة، و المودّة مستغنية عن القربى.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص233)
|
|
(297) و قال عليه السّلام: مودّة الاباء قرابة بين الأبناء، و القرابة إلى المودّة أحوج من المودّة إلى القرابة.
المعنى
القرابة رابطة بين الأفراد تنشأ عن و شائج الرّحم و الاشتراك الجذري في الاباء و الامّهات، و تتأكّد بالانس و المعاشرة و تبادل الاحساس و التعاون في شتّى نواحى الحيوة و المودّة الجارية بين الاباء تقوم مقام لحمة النسب و توجب الانس و المعاونة بين الأبناء، فتتحوّل مودّة الاباء إلى قرابة عملية بين أبنائهم، فيدعو بعضهم بعضا أخا و عمّا و خالا، و إذا تحقّق الودّ الخالص بين اناس يكون أكثر فائدة من صرف القرابة النسبية إذا لم تقترن بالمودّة، أو تتكدّر بالخصومة و العداوة
الترجمة
فرمود: دوستي پدران خويشاوندي فرزندانست، و خويشاوندي بمهر نيازمند تر است از مهرورزي بخويشاوندى.
- مهر پدران براى أولادچه نسب شعار و پيوند باشد
- خويشي بمودّتست محتاجبيش از خود دوستي به پيوند
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 396 و 397)
|
|
(344) و قال عليه السّلام مودّة الاباء قرابة بين الابناء و القرابة احوج الى المودّة من المودّة الى القرابة يعنى و گفت (- ع- ) كه دوستى پدران با يكديگر بسبب بودن خويشى است در ميان پسران و خويش بودن محتاج تر است بسوى دوست بودن از دوست بودن بسوى خويش شدن زيرا كه ظهور اثار دوستى محتاج بخويشى نيست امّا ظهور اثار خويشى موقوفست بدوستى
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320)
|
|
314: مَوَدَّةُ الآْبَاءِ قَرَابَةٌ بَيْنَ الْأَبْنَاءِ- وَ الْقَرَابَةُ أَحْوَجُ إِلَى الْمَوَدَّةِ مِنَ الْمَوَدَّةِ إِلَى الْقَرَابَةِ كان يقال الحب يتوارث و البغض يتوارث- و قال الشاعر
أبقى الضغائن آباء لنا سلفوا فلن تبيد و للآباء أبناء
- و لا خير في القرابة من دون مودة- و قد قال القائل لما قيل له- أيما أحب إليك أخوك أم صديقك- فقال إنما أحب أخي إذا كان صديقا- فالقربى محتاجة إلى المودة- و المودة مستغنية عن القربى
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 214)
|
|
[299] و قال عليه السّلام:
مودّة الآباء قرابة بين الأبناء، و القرابة أحوج إلى المودّة من المودّة إلى القرابة.
ترجمه
دوستى پدران با هم بين پسران نزديكى و خويشى مى آورد (بهمان طورى كه دشمنى بين آنان در اينان هم توليد دشمنى ميكند) و خويشاوند بدوستى نيازمندتر است تا دوستى بخويشاندى، (مثلى است معروف از كسى پرسيدند، برادرت را بيشتر دوست دارى، يا رفيقت را گفت برادر هم خوب است دوست و رفيق باشد).
نظم
- چو باشد دوستى بين پدرهاكند توليد خويشى بر پسرها
- كشد در بينشان بر دشمنى كارشود بين پسرها هم پديدار
- دو كس را دوستى چون در فراز است از آن در باب خويشى نيز باز است
- كس ار از دوستى شد با كسى خويشنياز او بود بر دوستى پيش
- محبّت چون كنى با خويش آوند دلش را آورى با مهر در بند
- عوض او دل بمهر تو نهادهحمايت از تو را با جان ستاده
- اگر خويش از تو گاهى بد پذيرد بدى را با خوشى ناديده گيرد
- ره اغماض و عفوت مى سپاردبأبرو خم برويت هم نيارد
- و ليكن مهربان يارى رفيقى بغير از دوستى ديدار طريقى
- چو خويشاوندى اندر ميان نيسترفاقت هست و پيوندى ز جان نيست
- گهى بى مهرئى گر از تو بيند محبّت را ره ديگر گزيند
- بنا بر اين بكن نيكى بخويشان نماى انفاق مالت را بر ايشان
- گه و بيگاهشان تيمار خوارىكن و بر زخمشان مرهم گذارى
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 85 و 86)
|