|
163 وَ قَالَ عليه السلام النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
|
|
نادانى و دشمنى ها
(اخلاقى، علمى)
|
|
163- امام عليه السّلام (در نكوهش نادانى) فرموده است
1- مردم دشمنند آنچه را كه نمى دانند (زيرا نادانان آنچه مى دانند دانش پندارند و جز آنرا نادرست، چنانكه در قرآن كريم س 10 ى 39 مى فرمايد: كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا يعنى انكار ميكنند چيزى را كه بآن دست نيافته اند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1168)
|
|
172 [و فرمود:] مردم دشمن آنند كه نمى دانند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
|
|
158- و قال عليه السّلام:
النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
المعنى
الجهل بالشى ء مستلزم لعدم تصوّر منفعة العلم به فيحصل الجاهل من ذلك على اعتقاد أنّه لا فايدة في تعلّمه فيستلزم ذلك مجانبته له، ثمّ يتأكّد تلك المجانبة و البعد بكون العلم أشرف فضيلة يفخر بها أهله على الجهّال و يكون لهم بها الحكم عليهم و انتقاصهم و حطّهم عن درجة الاعتبار، مع اعتقاد الجهّال لكما لهم أيضا لذلك.
فيشتدّ لذلك مجانبتهم للعلم و أهله و عداوتهم لهذه الفضيلة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 336 و 337)
|
|
158- امام (ع) فرمود:
النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
ترجمه
«مردمان، دشمنان چيزى هستند كه نسبت به آن ناآگاهند».
شرح
ناآگاهى به چيزى باعث مى گردد كه شخص براى آگاهى از آن منفعتى را تصور نكند در نتيجه شخص ناآگاه به اين عقيده مى رسد كه در آموختن آن چيز فايده اى نيست، و لازمه چنين عقيده اى فاصله گرفتن از آن است آن گاه امام (ع) اين فاصله گرفتن و دورى گزيدن را با اين مطلب- كه علم بالاترين فضيلتى است كه صاحبان آن بدان وسيله بر نادانان افتخار كرده و حكومت مى كنند و بر آنها خرده مى گيرند و درجه اعتبارشان را پايين مى آورند- مورد تأكيد قرار مى دهد، بعلاوه افراد نادان خود نيز به كمال ايشان معتقدند. به اين ترتيب بر دورى كردن آنها از دانش و دانشمند، و دشمنيشان با اين فضيلت افزوده مى شود.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 569)
|
|
171- النّاس أعداء ما جهلوا.
المعنى
الجهل من أمهات الرذائل و أكثرها خطرا، و كفى بالجهل غيا و فسادا أن الجاهل يعادي و يعاند ما فيه خيره و صلاحه دنيا و آخرة، و لا دواء للجاهل إلا أن يعلم بأنه جاهل، و أنه لا غنى له عمن يقوده و يهديه، و أخطر الخطورة أن يرى الجاهل نفسه عالما، و أن يرى العالم أنه دائما على صواب.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 326 و 327)
|
|
349 و 350- النّاس أعداء ما جهلوا. و العلّة في أنّ الإنسان عدوّ ما يجهله أنّه يخاف من تقريعه بالنّقص و بعدم العلم بذلك الشي ء، خصوصا إذا ضمّه ناد أو جمع من الناس فإنّه تتصاغر نفسه عنده إذا خاضوا فيما لا يعرفه، و يحقره في أعين الحاضرين، و كلّ شي ء آذاك و نال منك فهو عدوّك.
و في الديوان: «و الجاهلون لأهل العلم أعداء».
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص254)
|
|
الثالثة و الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(163) و قال عليه السّلام: النّاس أعداء ما جهلوا.
المعنى
الجهل ظلمات متراكمة في فضاء القلب بعضها فوق بعض، و محيط الظّلمة منشأ الخصومة و العداوة و الخوف و الوحشة، فترى الأطفال و ضعفاء العقول يخافون في ظلمة الليل و يتوهّمون كلّ ما يتراءى لهم سبعا ضاريا، أو عدوّا فاتكا.
فالجاهل التائه في ظلمات جهله يتوهّم كلّما لا يحيط به علما عدوّا و مضرّا له فيخاف منه و يحسبه منافيا لمقاصده، و قد كثر الخصومات بين الشعوب و الأفراد من ناحية الجهل و القصور في المعارف.
و قد تنبّه زعماء البشرية في هذه العصور لما أفاده عليه السّلام في أسبق القرون و الدهور فتوسّلوا إلى بسط العلم و المعرفة بين الشعوب ليرتفع الخصومات و يحلّ السلم و التودّد محلّ العداوة و الشحناء و الخصومات الّتي أثارت حروبا دامية شعواء تلفت فيها الوفا و ملائين من أفراد البشر الأبرياء، و هدمت صوامع و مساجد و بلادا عامرة و غلب عليها الخراب و الدّمار.
الترجمة
مردم دشمنند هر آنچه را ندانند.
- مردمان دشمنند آنچه ندانند سعى نمايند تا ز خويش برانند
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص249و250)
|
|
(200) و قال عليه السّلام النّاس اعداء ما جهلوا يعنى و گفت (- ع- ) كه مردمان دشمنان چيزهائى باشند كه نمى دانند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
|
|
174: النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا هذه الكلمة قد تقدمت و تقدم منا ذكر نظائرها- و العلة في أن الإنسان عدو ما يجهله- أنه يخاف من تقريعه بالنقص و بعدم العلم بذلك الشي ء- خصوصا إذا ضمه ناد أو جمع من الناس- فإنه تتصاغر نفسه عنده إذا خاضوا فيما لا يعرفه- و ينقص في أعين الحاضرين- و كل شي ء آذاك و نال منك فهو عدوك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 403)
|
|
[163] و قال عليه السّلام:
النّاس أعداء ما جهلوا.
ترجمه
مردم بدانچه نادانند دشمنند.
نظم
- بهر چيزى كه خلق آن را ندانندز نادانى بدان از دشمنانند
- كه خود با علم و دانش ديده انبازز علم از جهل از آن رو تن زده باز
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص197)
|
|
|