|
61 وَ قَالَ عليه السلام أَهْلُ الدُّنْيَا كَرَكْبٍ يُسَارُ بِهِمْ وَ هُمْ نِيَامٌ
|
|
غفلت دنيا پرستان
(اخلاقى)
|
|
61- امام عليه السّلام (در باره غفلت) فرموده است
1- اهل دنيا مانند كاروانى هستند كه ايشان را مى برند در حاليكه خوابند (و آگاه نيستند كه ناگهان راه طىّ شده به جايگاه هميشگى رسيده اند و منادى فرياد ميكند: فرود آئيد و بار بگشائيد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1115)
|
|
64 [و فرمود:] مردم دنيا همچون سوارانند كه در خوابند و آنان را مى رانند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)
|
|
56- و قال عليه السّلام:
أَهْلُ الدُّنْيَا كَرَكْبٍ يُسَارُ بِهِمْ وَ هُمْ نِيَامٌ
المعنى
و وجه الشبه قوله: يسار بهم و هم نيام. و ذلك أنّ الدنيا لأهلها طريق هم فيها سائرون إلى الآخرة حال ما هم في غفلة عن غايتهم و العمل لها حتّى يوافوها.
فأشبهوا الركب الذين يسيرون و هم نيام حتّى يوافوا منزلهم.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 272)
|
|
56- امام (ع) فرمود:
أَهْلُ الدُّنْيَا كَرَكْبٍ يُسَارُ بِهِمْ وَ هُمْ نِيَامٌ
ترجمه
«مردم دنيا مانند كاروانى هستند كه آنها را مى برند در صورتى كه خود در خوابند».
شرح
وجه شبه، جمله يسار بهم و هم نيام (آنها را در حالى كه خوابند مى برند) است. توضيح آن كه دنيا به منزله راهى است براى اهل دنيا كه از آن راه به سمت آخرت مى روند، در حالى كه از نتيجه آن، و كار و تلاش براى آن در غفلتند، تا وقتى كه به سر منزل مى رسند، بنا بر اين همانند كاروانى هستند در حال خواب كه آنها را راه مى برند تا وقتى كه به سر منزل خود مى رسند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 461)
|
|
62- أهل الدّنيا كركب يسار بهم و هم نيام.
المعنى
و مثله ما جاء في الرسالة 30: من كانت مطيته الليل و النهار فإنه يسار به و إن واقفا، و يقطع المسافة و ان كان مقيما و ادعا. و تقدم البيان و الشرح.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 253)
|
|
15- أهل الدّنيا كركب يسار بهم و هم نيام. قال ابن أبي الحديد في الشرح: هذا التشبيه واقع و هو صورة الحال لا محالة.
و قد أتيت بهذا المعنى في رسالة كتبتها إلى بعض الأصدقاء تعزية، فقلت: و لو تأمّل الناس أحوالهم، و تبيّنوا مآلهم، لعلموا أنّ المقيم منهم بوطنه، و الساكن إلى سكنه، أخو سفر يسرى به و هو لا يسري، و راكب بحر يجرى به و هو لا يدري.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 38)
|
|
الستون من حكمه عليه السّلام
(60) و قال عليه السّلام: أهل الدنيا كركب يسار بهم و هم نيام.
الاعراب
يسار بهم، فعل مبنيّ للمفعول، و بهم، و جارّ و مجرور متعلّق به، و الباء للتعدية، و اقيم مقام الفاعل، و هم نيام، مبتدأ و خبر، و الجملة حالية عن الضمير في بهم، و المبتدأ بنفسه رابطة أيّدت بالواو.
المعنى
إذا يسار بالنائم لا يلتفت إلى ما يقطعه من الطريق و لا يتوجّه إلي قطع المسافات و طيّ المراحل، فما ينتبه إلّا و هو واصل إلى المقصد، و المقصد من السير في الدّنيا هو الوصول إلى الاخرة بالموت، و أهل الدّنيا لا يلتفتون إلى ذلك، فيأخذهم الموت بغتة و يثيرهم من غفلتهم، و المراد من أهل الدّنيا المشتغلون بها و النّاسون الموت و الاخرة.
الترجمة
أهل دنيا چون كاروانى باشند كه در خواب آنانرا براه مى برند.
- أهل دنيا كارواني ليك خواب مى برند آنها بعقبى با شتاب
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص100)
|
|
(84) و قال عليه السّلام اهل الدّنيا كركب يسار بهم و هم نيام يعنى و گفت (- ع- ) كه اهل دنيا مانند سوارانى باشند كه سير و سفر كرده باشند و حال آن كه ايشان خوابيده باشند يعنى اهل دنيا سفر ميكنند بسوى اخرت و حال آن كه غافلند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
|
|
62 : أَهْلُ الدُّنْيَا كَرَكْبٍ يُسَارُ بِهِمْ وَ هُمْ نِيَامٌ هذا التشبيه واقع و هو صورة الحال لا محالة- . و قد أتيت بهذا المعنى- في رسالة لي كتبتها إلى بعض الأصدقاء تعزية- فقلت و لو تأمل الناس أحوالهم و تبينوا مآلهم- لعلموا أن المقيم منهم بوطنه و الساكن إلى سكنه- أخو سفر يسرى به و هو لا يسري- و راكب بحر يجرى به و هو لا يدري
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 209)
|
|
[60] و قال عليه السّلام:
أهل الدّنيا كركب بساربهم و هم نيام.
ترجمه
جهانيان سوارانى را مانند كه سير داده ميشوند و خوابند.
نظم
- همه مردم كه اهل اين جهانندسوارانى بسان كاروانند
- و حال آنكه از غفلت بخوابندتو كوئى در سفر پا در ركاب اند
- بيكجا جملگى در عيش و در نوش دهد طول اهلشان خواب خرگوش
- چو آن ماشين كه ره پيما بصحرا استو يا كشتى كه اندر ناف دريا است
- بطىّ ره بسرعت راه پويند كه سالاران ره ناگاه گويند
- فرود آئيد ره طى گشت و كوتاهنهان گرديد مهر عمر در چاه
- دمى از خواب غفلت سر برآرند كه ديگر چاره در كف ندارند
- بمنزل باركار نيك هشتهنظر آرند در عمر گذشته
- همه در آتش از سوز درونى شده در ناله ربّ ارجعونى
- و ليكن باز گشتى نيست در كاربكار زشت خود هر كس گرفتار
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص71)
|
|
|