|
159 وَ قَالَ عليه السلام الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ
|
|
توجّه به فنا پذيرى دنيا
(اخلاقى)
|
|
159- امام عليه السّلام (در دل نبستن بدنيا و اهل آن) فرموده است:
1- امر (آخرت كه از مرگ شروع ميشود) نزديك است (براى برداشتن توشه بكوش) و با هم بودن (در دنيا) اندك (بزودى جدا مى شويد پس دلبستگى را نشايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1167)
|
|
168 [و فرمود:] مرگ نزديك است و همصحبتى- دنيا- اندك.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
|
|
154- و قال عليه السّلام:
الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ
المعنى
أراد أمر اللّه و هو الموت و الاصطحاب في الدنيا.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 336)
|
|
154- امام (ع) فرمود:
الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ
ترجمه
«فرمان خدا نزديك و فرصت همراه بودن اندك است».
شرح
مقصود امام (ع) از فرمان خدا مرگ و از همراهى، با هم بودن در دنياست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 567)
|
|
167- الأمر قريب، و الاصطحاب قليل.
المعنى
المراد بالأمر هنا الموت، قال سبحانه: وَ غَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُّ حَتَّى جاءَ أَمْرُ اللَّهِ- 14 الحديد و المراد بالاصطحاب حياة الإنسان في الدنيا و صحبته لها. و في كل صفحة من صفحات النهج حديث و كلام عن الموت و الحياة صراحة أو إشارة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 326)
|
|
32- الأمر قريب، و الاصطحاب قليل. هذه الكلمة تذكّر بالموت و سرعة زوال الدّنيا، و المراد بالأمر أمر اللّه و هو الموت
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص50)
|
|
التاسعة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(159) و قال عليه السّلام: الأمر قريب، و الاصطحاب قليل.
اللغة
(اصطحبه): جعله في صحبته- المنجد.
المعنى
فسّر الأمر في قوله عليه السّلام بالموت، و لكن فسّر الأمر في قوله تعالى «أَتى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ» بيوم القيامة كما نقله في مجمع البيان عن الجبائي و ابن عباس و فسّر قلّة الاصطحاب بقلّة مصاحبة امور الدّنيا و ما فيها، و يمكن أن يكون المراد قلّة المصاحبة لأعمال الخير.
الترجمة
فرمود: أمر الهى نزديك است، و مصاحبت اندك.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص247و248)
|
|
(196) و قال عليه السّلام الأمر قريب و الاصطحاب قليل يعنى و گفت (- ع- ) كه امر كه مرگ باشد نزديكست و مصاحبت با دنيا اندك يعنى دل بستگى را نشايد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
|
|
170: الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ هذه الكلمة تذكر بالموت و سرعة زوال الدنيا- و قال أبو العلاء-
نفسي و جسمي لما استجمعا صنعا شرا إلى فجل الواحد الصمد
فالجسم يعذل فيه النفس مجتهدا
و تلك تزعم أن الظالم الجسد
إذا هما بعد طول الصحبة افترقا فإن ذاك لأحداث الزمان يد
و أصبح الجوهر الحساس في محن
موصولة و استراح الآخر الجمد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 394)
|
|
[159] و قال عليه السّلام:
الأمر قريب و الاصطحاب قليل
ترجمه
مرگ نزديك است، و با هم بودن اندك (بدنامى حيات دو روزى نبود بيش آنهم كليم با تو بگويم چسان گذشت يك روز صرف بستن دل شد باين و آن روز ديگر بكندن دل ز اين و آن گذشت)
نظم
- بكن كم آرزوها و امل رامواظب باش هنگام اجل را
- چو پيك مرگ ميباشد ز دنبالبدنيا تا كى و تا چند اقبال
- ز چنگ دوستان هشيار و چالاك بكش دامان بكن كارى ز ادراك
- كه از كارت چو گردد دست كوتاهبباشد توشه و زاديت همراه
- چو آخر در شمار رفتگانى بكن كارى ز ياران در نمانى
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص195و196)
|
|
|