|
179 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَبْدَى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ عِنْدَ جَهَلَةِ النَّاسِ
|
|
ضرورت حق گرايى
(اخلاقى، اعتقادى)
|
|
179- امام عليه السّلام (در باره رنج راه حقّ) فرموده است
1- هر كه براى حقّ چهره اش را نمايان سازد (آنرا كمك و يارى نمايد) نزد نادانان مردم تباه گردد (از آنها سخت آزار بيند، و در بعضى از نسخ نهج البلاغه جمله عند جهلة النّاس بيان نشده پس معنى فرمايش امام عليه السّلام چنين ميشود: هر كه از حقّ اعراض و دورى كند هلاك و تباه گردد، چون دورى كننده از كسى روى خويش باو متوجّه نمايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1172 و 1173)
|
|
188 [و فرمود:] آن كه با حق بستيزد خون خود بريزد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 393)
|
|
174- و قال عليه السّلام:
مَنْ أَبْدَى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ
المعنى
أى من تجرّد لنصرة الحقّ في مقابلة كلّ أحد هلك عند جهلة الناس لضعف الحقّ عندهم و غلبة حبّ الباطل على نفوسهم. و كنّى بإبداء صفحته عن إظهار نفسه و نصبها لذلك. و قد مرّ بيانه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 341)
|
|
174- امام (ع) فرمود:
مَنْ أَبْدَى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ
ترجمه
«هر كه به خاطر حق چهره بنمايد و از حق جانبدارى كند [از نظر مردم نادان ] به هلاكت افتاده است».
شرح
يعنى كسى كه در راه حق، مقابل ديگران بايستد، نزد مردم نادان- به دليل ناتوانى حق از نظر آنها و غلبه محبّت باطل بر دلهايشان- به هلاكت رسيده است. جمله «و ابدى صفحته» كنايه از خود را در معرض قرار دادن و قيام كردن به چنين كارى است. و توضيح مطلب در پيش گذشت.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 577)
|
|
187- من أبدى صفحته للحقّ هلك.
المعنى
في قواميس اللغة أن أصل الصفح الإعراض بصفحة الوجه، قال تعالى: أَ فَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً- 5 الزخرف أي إعراضا أو معرضين، و لكن الإمام قال: من أبدى صفحته أي أظهرها، و عليه يكون المعنى من تصدى لمعاندة الحق و حربه مستخفا به و بأهله- فقد هلك. و يأتي قول الإمام: من صارع الحق صرعه.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 332)
|
|
283- من أبدى صفحته للحقّ هلك. أي: من نابذ اللّه و حاربه هلك، يقال لمن خالف و كاشف: قد أبدى صفحته.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص221)
|
|
التاسعة و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(179) و قال عليه السّلام: من أبدى صفحته للحقّ هلك.
اللغة
(صفح) كلّ شي ء وجهه و ناحيته، و كذلك الصفحة- مجمع البحرين.
المعنى
قد تناقض كلام الشارحين في تفسير كلامه عليه السّلام فقال ابن ميثم في شرحه: أي من تجرّد لنصرة الحقّ في مقابل كلّ أحد هلك عند جهلة النّاس لضعف الحقّ عندهم و غلبة حبّ الباطل على نفوسهم إلخ.
و قال الشارح المعتزلي: قد تقدّم تفسيرنا لهذه الكلمة في أوّل الكتاب و معناها من نابذ اللَّه و حاربه هلك، يقال لمن خالف و كاشف: قد أبدى صفحته.
أقول: ما ذكره المعتزلي أظهر في المقام، و يؤيّده قوله عليه السّلام: هلك، على وجه الاطلاق. الترجمة
هر كس روبروى حق ايستاد، هلاك و نابود شد.
- هر كه پرروى شد برابر حق گشت نابود در ره ناحق
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص261و262)
|
|
(215) و قال (- ع- ) من ابدى صفحته للحقّ هلك يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه اظهار كرد اعراض كردن خود مر حقّ را يعنى كارى كرد كه موجب اعراض از حقّ شود هلاكشده است در دنيا و اخرت
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
|
|
155: مَنْ أَبْدَى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ قد تقدم تفسيرنا لهذه الكلمة في أول الكتاب- و معناها من نابذ الله و حاربه هلك- يقال لمن خالف و كاشف قد أبدى صفحت
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 371)
|
|
[179] و قال عليه السّلام:
من أبدى صفحته للحقّ هلك عند جهلة النّاس.
ترجمه
هر آنكه براى پايدارى حق رونشان دهد نزد نادانان مردم نابود گردد (و اين جمله در كتاب نهج البلاغه ابن ابى الحديد وجود ندارد).
نظم
- براى حق هر آن كس رخ نشان دادبجان خويش آزار و زيان داد
- ز نادانان بسعى سختى ببيندكه اندر كنج نابودى نشيند
- ز دست حق درونش پر ز خون است ز دست خلق خونش در درون است
- پيمبرها بگيتى رنج بردندبراه دين بسختى جان سپردند
- ز نادانانشان شد تن بكاهش كه تا شد آسياى حق بگردش
- بلى حق را بهر دل دستگاه استز رنج از بهر حق حالش تباه است
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 206)
|
|
|