|
280 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا أَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ
|
|
جهل و خوارى
(علمى)
|
|
280- امام عليه السّلام (در زيان نافرمانى) فرموده است 1- هر گاه خداوند بنده اى را (بر اثر گناه) پست گرداند علم و دانش را بر او منع كند (او را توفيق ندهد تا از علم دين و احكام الهىّ كه موجب سعادت و نيكبختى است بهره مند گردد، اين فرمايش دليل است بر اينكه نادانى بدترين بيچارگى ها است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1225)
|
|
288 [و فرمود:] هرگاه خدا بنده اى را خوار دارد، او را از- آموختن- علم بركنار دارد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414)
|
|
272- و قال عليه السّلام:
إِذَاأَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ
المعنى
و حظر العلم بإعداده لغيره و تعويق أسبابه بحيث ينصرف عنه فلا يكون له استعداده، و ظاهر أنّ الجهل من أشدّ الرذائل و أصعبها داء و هو طرف التفريط من فضيلة العلم و الأدب كما سبقت الإشارة إليه غير مرّة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 389)
|
|
272- امام (ع) فرمود:
إِذَا أَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ
ترجمه
«هر گاه خداوند بنده اى را خوار و پست كند علم و دانش را از او باز دارد».
شرح
بازداشتن علم، بدين نحو است كه خداوند شخص را بر كار ديگرى آماده مى سازد و وسايل علم را براى وى جور مى كند بطورى كه از آن منصرف مى گردد و آمادگى فراگيرى آن را نمى يابد. بديهى است كه جهل از بدترين پستى ها و بدترين دردهاست و كمبود و تفريط از فضيلت دانش و ادب است. بارها قبلا به اين مطلب اشاره شده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 659)
|
|
288- إذا أرذل اللّه عبدا حظر عليه العلم.
المعنى
ليس المراد بالحظر هنا التحريم، لأن العلم مشاع لكل طالب و راغب، و لا القهر و الإلجاء، لأن اللّه أمر بالعلم دون استثناء، و ما هو بظلّام للعبيد، و انما المراد الإشارة الى ان بعض الناس فيه نقص و عجز عن فهم العلم و هضمه مهما جاهد و كابد، و كلمة الأرذل تومئ الى ذلك، كما ان بعض الناس له كل الاستعداد لأن يفهم و يتعمق، بل يكتشف و يخترع.. و هذا واقع لا ريب فيه، و قد شاهدناه أيام الدراسة في أكثر من واحد، و عليه يكون قول الإمام انعكاسا عن الواقع.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 390)
|
|
60- إذا أرذل اللّه عبدا حظر عليه العلم.«» أرذله، أي جعله رذلا.
قيل: من علامة بغض اللّه تعالى للعبد أن يبغّض إليه العلم.«» قال الشاعر:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
و علّله بأنّ العلم فضل
و فضل اللّه لا يؤتيه عاصي
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص64)
|
|
(277) و قال عليه السّلام: إذا أرذل اللَّه عبدا حظر عليه العلم.
المعنى
قال الشارح المعتزلي: أرذله: جعله رذلا.
أقول: الأصحّ أنّ أرذله بمعنى لم يختره و لم يستجده قال في «المنجد»: أرذله ضدّ انتقاه و استجاده، و المقصود أنه إذا لم يكن العبد في طبعه و جوهره شريفا لم يختره اللَّه تلميذا يفيض إليه علمه و يهيّى ء له أسباب الاستكمال العلمي، لأنه يشترط فيمن يكتسب العلم و يستحق بذله له شرائط خاصّة و لياقة تحمل سائل العلم، و إدا كان العبد رذلا يفقد هذا الشرط فيمنع من العلم، و أهمّ موانعه عدم توجّهه إلى تحصيله و اكتسابه كما يشاهد في الأراذل من أنّهم هاربون عن أهل العلم و كسب العلم
الترجمة
فرمود: چون خداوند بنده اى در شمار اوباش يابد، از او صرف نظر كند و باب تحصيل دانش را بروى او بندد
- هر گاه كه بنده شد ز أوباش حق بيغ كند ز دانشش فاش
- خوش سروده: تيغ دادن بر كف زنگى مستبه كه افتد علم را نادان بدست
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 376 و 377)
|
|
(323) و قال (- ع- ) اذا ارذل اللّه عبدا خطر عليه العلم يعنى و گفت (- ع- ) كه هر گاه گردانيد خدا بنده را رذل و پست فطرت منع ميكند بر او البتّه علم و دانش را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
|
|
294: إِذَا أَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ أرذله جعله رذلا و كان يقال- من علامة بغض الله تعالى للعبد أن يبغض إليه العلم- . و قال الشاعر
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
و قال لأن حفظ العلم فضل
و فضل الله لا يؤتيه عاصي
- . و قال رجل لحكيم ما خير الأشياء لي- قال أن تكون عالما- قال فإن لم أكن- قال أن تكون مثريا- قال فإن لم أكن- قال أن تكون شاريا- قال فإن لم أكن- قال فأن تكون ميتا- . أخذ هذا المعنى بعض المحدثين فقال-
إذا فاتك العلم جد بالقرى و إن فاتك المال سد بالقراع
فإن فات هذا و هذا و ذاك
فمت فحياتك شر المتاع
- . و قال أيضا في المعنى بعينه-
و لو لا الحجا و القرى و القراع لما فضل الآخر الأولا
ثلاث متى يخل منها الفتى
يكن كالبهيمة أو أرذلا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 182)
|
|
[279] و قال عليه السّلام:
إذا أرذل اللّه عبدا حظر عليه العلم
ترجمه
هنگامى كه خداوند بنده را خوار سازد دانش را از وى باز گيرد (و توفيقش ندهد كه باحكام الهى عمل كند و موجبات نيكبختى را فراهم سازد).
نظم
- گنه چون بنده را كرد در بنددر آتش خوار چون خواهد خداوند
- ز قلبش نور دانش را ستاندبسوى جهل از علمش كشاند
- اگر سوى عمل از علم نايدكس و بر كفر و بر طغيان فزايد
- خدا در پيش خلقش ميكند خوارز دانائى بنادانى گرفتار
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 65)
|