|
197 وَ قَالَ عليه السلام أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
|
|
ره آورد حلم و بردبارى (اخلاقى، اجتماعى)
|
|
197- امام عليه السّلام (در سود بردبارى) فرموده است
1- نخستين عوض و سود بردبار از بردباريش آنست كه مردم (هنگام زد و خورد او) در برابر جاهل و نابردبار ياورانش ميشوند.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1180)
|
|
206 [و فرمود:] نخستين عوض بردبار از بردبارى خود آن بود كه مردم برابر نادان يار او بوند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 396)
|
|
191- و قال عليه السّلام:
أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ- أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
المعنى
و يحتمل أن يريد من عدم حلمه. إذ العوض يكون عن شي ء فائت كالطيش و نحوه فحذف المضاف. و فيه ترغيب في هذه الفضيلة بما يلزمه من نصرة الناس لصاحبها على الجاهل عند سفهه عليه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 348)
|
|
191- امام (ع) فرمود:
أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ- أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
ترجمه
«نخستين فايده اى كه شخص بردبار، از بردبارى اش مى برد، آن است كه مردم در برابر نادان او را يارى مى كنند».
شرح
و ممكن است مقصود كسى باشد كه حلم خود را از دست بدهد. زيرا عوض در برابر چيزى است كه از دست رفته باشد، مانند بى فكرى و امثال آن، پس مضاف در اين صورت حذف شده است. و در اين عبارت- به دليل پيامدى كه اين صفت دارد، يعنى يارى و كمك مردم به شخص بردبار در برابر نادان به هنگام برخورد سفيهانه- ترغيب به فضيلت بردبارى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 589)
|
|
205- أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ النّاس أنصاره على الجاهل.
المعنى
إذا تجرأ سفيه عليك، و أعرضت عنه كان الناس أنصارا و ظهيرا لك عليه.
و في الحديث: من لا يصبر على سفهاء الخلق لا يصل الى رضا الخالق. و سبق الكلام عن الحلم في الحكمة 112. و يأتي أيضا.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 342)
|
|
41- أوّل عوض الحليم من حمله أنّ النّاس أنصاره على الجاهل. فيه ترغيب على فضيلة الحليم بما يلزمه من نصرة الناس لصاحبها على الجاهل عند سفهه عليه
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص54)
|
|
الخامسة و التسعون من حكمه عليه السّلام
(195) و قال عليه السّلام: أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ النّاس أنصاره على الجاهل.
المعنى
الحلم هو تحمّل ترك الأدب و الحرمة من الجاهل قولا أو فعلا ممّا ليس بالحقوق المتعارفة، فاذا حلم الرّجل تجاه جهل الجاهل و سفهه من سوء قوله أو فعله يقوم من اطّلع على ذلك من النّاس و كان بعيدا عن الحليم و غير عارف بحقّه على مقاومة السفيه و ردعه عن عمله القبيح، فهذه باكورة ثمرات الحلم الّتي تحصل للحليم.
الترجمة
فرمود: نخست عوض حليم اينست كه مردم ياوران او باشند در برابر جاهل.
- نخستين عوض از براى حليم بود يارى مردمان حكيم
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص276و277)
|
|
(236) و قال (- ع- ) اوّل عوض الحليم من حلمه انّ النّاس انصاره على الجاهل يعنى و گفت (- ع- ) كه اوّل عوض و منفعت صاحب حلم و بردبارى اينست كه مردمان يارى گران او باشند بر مسلّط شدن او بر بى حلم در حين معارضه با او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
|
|
202: أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ- أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ قد تقدم من أقوالنا في الحلم ما في بعضه كفاية- . و في الحكم القديمة لا تشن حسن الظفر بقبح الانتقام- . و كان يقال اعف عمن أبطأ عن الذنب و أسرع إلى الندم- . و كان يقال شاور الأناة و التثبت- و ذاكر الحفيظة عند هيجانها- ما في عواقب العقوبة من الندم- و خاصمها بما يؤدى إليه الحلم من الاغتباط- . و كان يقال ينبغي للحازم أن يقدم على عذابه و صفحه- تعريف المذنب بما جناه- و إلا نسب حلمه إلى الغفلة و كلال حد الفطنة- و قالت الأنصار للنبي ص يوم فتح مكة إنهم فعلوا بك ثم فعلوا يغرونه بقريش- فقال إنما سميت محمدا لأحمد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 26)
|
|
[196] و قال عليه السّلام:
أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ النّاس أنصاره على الجاهل.
ترجمه
نخستين نتيجه اى كه شخص بردبار بچنگ آرد آنست كه مردم بر نادانش يارى دهند.
نظم
- بسا نادان ز فرط بد كنشتىبدانا ناسزا گفتا بزشتى
- ولى دانا چو حلمى بيكران داشتتبسّم در برابر بر لبان داشت
- دهان از پاسخش چون پسته بستهبخاموشى ز حرف زشت رسته
- از او چون ديده مردم بردبارىبدو برخواستند از بهر يارى
- ز هر جانب دماغ مرد ناپاكبكوبيدند و ماليدند بر خاك
- بلى آن كس كه با خلقى كريم است صبور و بردبار است و حليم است
- به پيكارش اگر دشمن كمر بستبسر افتاد و مغز خويش را خست
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 223 و 224)
|
|
|