|
322 وَ قَالَ عليه السلام أَقَلُّ مَا يَلْزَمُكُمْ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ أَنْ لَا تَسْتَعِينُوا بِنِعَمِهِ عَلَى مَعَاصِيهِ
|
|
مسؤوليت نعمت ها
(اعتقادى)
|
|
322- امام عليه السّلام (در دور ماندن از گناه) فرموده است 1- كمتر چيزيكه لازم است شما براى خداوند سبحان بجا آوريد آنست كه به نعمتهاى او بر معصيتهايش كمك نطلبيد (كه موجب خشم او گردد، زيرا بهر كه نعمتى دهد واجب است آنرا در راه طاعت و بندگى بكار برد تا سپاسگزار بوده نعمت او افزوده شود، و اگر اين همّت را نداشت اقلّا آنرا در آنچه مباح و روا است صرف نمايد نه كه آنرا در راه معصيت و نافرمانى بكار برد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1242 و 1243)
|
|
330 [و فرمود:] كمترين حقى كه از خداى سبحان بر گردن شماست اين كه از نعمتهاى او در راه نافرمانى اش يارى نبايد خواست.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
|
|
314- و قال عليه السّلام:
أَقَلُّ مَا يَلْزَمُكُمْ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ - أَلَّا تَسْتَعِينُوا بِنِعَمِهِ عَلَى مَعَاصِيهِ
المعنى
و ذلك أنّ العدل أن تستعينوا بنعمته على طاعته فإن لم تفعل ذلك فلا أقلّ من أن تستعمل في الامور المباحة، دون الاستعانة بها على معصيته فإنّ ذلك ممّا يعد لسخطه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 405 و 406)
|
|
314- امام (ع) فرمود:
أَقَلُّ مَا يَلْزَمُكُمْ لِلَّهِ - أَلَّا تَسْتَعِينُوا بِنِعَمِهِ عَلَى مَعَاصِيهِ
ترجمه
«كمتر چيزى كه بر شما به خاطر خدا لازم است، آن است كه از نعمتهاى او بر انجام معصيتش كمك نگيريد.»
شرح
توضيح آن كه، اقتضاى عدالت آن است كه از نعمت الهى براى طاعت او استفاده شود، پس اگر چنين كارى نشد، دست كم، نعمت را در راههاى جايز به كار ببرند نه اين كه از نعمت الهى براى نافرمانى او كمك بگيرند، زيرا آن باعث خشم خداست.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 687)
|
|
330- أقلّ ما يلزمكم للّه أن لا تستعينوا بنعمه على معاصيه.
المعنى
القدرة على الفعل هبة و نعمة و من اللّه سبحانه، فإذا ما عصيت اللّه بها فقد استعنت على غضبه و معصيته بنعمته و هبته.. و هذا منتهى الغدر و اللوم. و أحسب ان المقصود بهذا الكلام قبل غيره- من يتصور نفسه بنعمة اللّه كبيرا جدا، و باقي الناس كلهم تراب، و أيضا من يعتدي بقوته على حقوق الناس و حريتهم.. و كان الأولى بذاك أن يتواضع، و بهذا المعتدي أن يخدم عباد اللّه و عياله شكرا على أفضاله و إنعامه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 412)
|
|
69- أقلّ ما يلزمكم للّه سبحانه أن لا تستعينوا بنعمه على معاصيه. و ذلك أنّ العدل أن تستعينوا بنعمه على طاعته، فإنّ لم تفعلوا ذلك فلا أقلّ من أن يستعملوها في الأمور المباحة دون معصيته، فإنّ ذلك ممّا يعدّ لسخطه، فإنّه من القبيح الفاحش أن ينعم الملك على بعض رعيّته بمال و عبيد و سلاح، فيجعل ذلك المال مادّة لعصيانه و الخروج عليه، ثمّ يحاربه بأولئك العبيد، و بذلك السلاح بعينه
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص67)
|
|
(319) و قال عليه السّلام: أقلّ ما يلزمكم للّه سبحانه أن لا تستعينوا بنعمه على معاصيه.
المعنى
نبّه عليه السّلام على أنّ صدور المعصية من العبد يكاد أن لا يكون مقدورا بالنظر إلى العقل السليم و الاعتقاد باللّه، لأنّه بعد الاعتقاد بأنّه الخالق المنعم أقلّ ما يلزم على العبد في مقام العبوديّة أن لا يستعين بنعمته على عصيانه، و أيّ عصيان يمكن صدوره من العبد بدون الاستعانة من نعمه تعالى، و يكون كلامه هذا نظير ما حكي من الحديث القدسي: «من لم يشكر نعمائي، و لم يصبر على بلائي، فليطلب ربّا سواي و ليخرج من بين أرضي و سمائي».
الترجمة
فرمود: كمترين حقى كه لازمست شما براي خدا رعايت كنيد اينست كه از نعمتش در نافرمانيش كمك نجوئيد.
- كمترين حق خدا بر گردنتترك صرف نعمتش در معصيت
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 416 و 417)
|
|
(366) و قال (- ع- ) اقلّ ما يلزمكم للّه الا تستعينوا بنعمة على معاصيه يعنى و گفت (- ع- ) كه كمتر چيزى كه لازمست شما را از براى خدا اين است كه استعانت و يارى نجوئيد بنعمتهاى او بر نافرمانيهاى او
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
|
|
336: أَقَلُّ مَا يَلْزَمُكُمْ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ - أَلَّا تَسْتَعِينُوا بِنِعَمِهِ عَلَى مَعَاصِيهِ لا شبهة أن من القبيح الفاحش- أن ينعم الملك على بعض رعيته بمال و عبيد و سلاح- فيجعل ذلك المال مادة لعصيانه و الخروج عليه- ثم يحاربه بأولئك العبيد و بذلك السلاح بعينه- . و ما أحسن ما قال الصابي في رسالته إلى سبكتكين من عز الدولة بختيار و ليت شعري بأي قدم تواقفنا- و راياتنا خافقة على رأسك- و مماليكنا عن يمينك و شمالك- و خيلنا موسومة بأسمائنا تحتك- و ثيابنا محوكة في طرازنا على جسدك- و سلاحنا المشحوذ لأعدائنا في يدك
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 242)
|
|
[321] و قال عليه السّلام:
أقلّ ما يلزمكم للّه سبحانه أن لا تستعينوا بنعمه على معاصييه.
ترجمه
كمتر چيزى كه لازم است شما آن را براى پاك پروردگار بجاى آريد آنست كه با نعمتهاى او بر معصيتهايش يارى مجوئيد، (و اگر با طاعت از وى شكر نعمتش بجاى نمى آوريد لا اقلّ كفران نعمت ننمائيد و آن را در عصيانش بكار مبريد).
نظم
- بشر را كمترين چيزى كه لازمبود زيبد شود آن را ملازم
- بود آنكه اگر نيكى خدا كردفراوان نعمت از مهرش عطا كرد
- بطاعت شكر نعمت را گذاردكه نعمت بيشتر در چنگ آرد
- و گر تن داشت در كار كسالتفزودن را نشد از طاعت آلت
- مبادا بر خداى خويش عاصى شود نعمت كند صرف معاصى
- كه نعمت را كس ار صرف گنه كرددو گيتى روزگار خود سيه كرد
- بدنيا فقر را فعلش مهيّا است بدوزخ جايگاه وى بعقبا است
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 107 و 108)
|