|
210 وَ قَالَ عليه السلام أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ
|
|
آرزوها آفت انديشه
(اخلاقى)
|
|
210- امام عليه السّلام (در زيان آز) فرموده است
1- بيشتر جاهاى بخاك افتادن (لغزش) خردها زير درخشندگيهاى طمعها و آزها است (طمع آدمى را از آسمان عقل و بزرگوارى به پستى و خوارى كشاند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1184)
|
|
219 [و فرمود:] قربانگاه خردها را بيشتر- آنجا توان يافت- كه برق طمعها بر آن تافت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 398)
|
|
204- و قال عليه السّلام:
أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ
المعنى
العقل من شأنه الّذي ينبغي له أن يقاوم النفس الأمّارة و يكسرها و يصرفها بحسب آرائه الصالحة، و من شأن النفس مخادعة العقل و غروره بزينة الحياه الدنيا و قيناتها و إطماعه بها. فالعقول الضعيفة غير المؤيّدة من اللّه أكثر ما تنخدع و تنصرع في حربها للنفوس الأمّارة إذا لا لها مطمع و همىّ من الدنيا. فاستعار لفظ المصارع للعقول ملاحظة لقهرها عن النفوس و انفعالها. فأشبهت في الذلّة و الانقياد لها و ترك مقاومتها من أخذ مصرعه من الحرب، و كذلك استعار لفظ البروق لما لاح من تصوّر المطموع فيه. و كثيرا ما تشبّه العلوم و الخواطر الذهنيّة بالبروق للطفه و ضيائه و سرعة حركته. و إنّما قال: تحت. لأنّ المصارع من شأنها أن تكون تحت.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 353)
|
|
204- امام (ع) فرمود:
أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ
ترجمه
«بيشتر لغزشگاههاى عقلها، زير درخشش حرص و آزهاست».
شرح
از خصوصيت عقل آن است كه شايستگى دارد تا در برابر نفس امّاره بايستد و آن را بشكند و در مسير خواسته هاى شايسته خود به كارش گيرد، و از ويژگيهاى نفس، فريب دادن عقل و گول زدن آن به وسيله آراستن زندگانى و اندوخته هاى دنيا و دل بستن بدانهاست. پس خردهاى سستى كه از طرف خدا تأييد نشده اند، بيشتر فريب مى خورند و در ستيز با نفس امّاره- وقتى كه چيزى طمع برانگيز و خواسته اى از امور دنيا بدرخشد- به خاك مى افتند، پس كلمه مصارع را به جهت مغلوبيّت عقول و تحت تأثير قرار گرفتن آنها از نفوس، استعاره آورده است، و در خوارى و فرمانبرى از نفوس و تاب مقاومت نياوردن در برابر نفوس، عقل را به مردى كه در جنگ به خاك مى افتد تشبيه كرده است. و همچنين لفظ بروق (درخششها) را استعاره براى آنچه از موارد طمع، آورده است كه در تصوّر انسان مى درخشد. و بيشتر اوقات علوم و خاطره هاى ذهنى را- به خاطر لطافت و درخشش و سرعت حركت- به برقها تشبيه مى كنند. و اما اين كه كلمه تحت را به كار برده، براى آن است، كه از خصوصيت به خاك افتادنها، پايين بودن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 599 و 600)
|
|
218- أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
المعنى
الطمع داء لا دواء له، و نهم لا يشبعه شي ء حتى الكون بأرضه و سمائه، و لو ملكه الطامع لتمنى له مثيلا، و للمثيل أمثالا، كجهنم إذ تقول هل من مزيد. و تقدم الكلام عن ذلك في الحكمة 179 «الطمع رق مؤبد» لا يتحرر الطامع من أسره إلا بالموت.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 349)
|
|
45- أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع [الأطماع- خ ل ]. اعلم أنّ من شأن النفس مخادعته العقل، و غروره بزينة الحياة الدّنيا، و قيناتها و إطماعه بها، فالعقول الضعيفة غير المؤيّدة من اللّه أكثر ما تتخدّع و تتضرّع في جريها للنفوس الأمّارة إذا لاح لها مطمع و هميّ من الدنيا.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 56)
|
|
الثامنة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(208) و قال عليه السّلام: أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
المعنى
الحياة صراع مستمرّ و تنازع دائم بين النور و الظلمة، و بين الخير و الشرّ و متى ينتهى هذا الصراع و التنازع و إلى أين يستمرّ و قد تمثّل عليه السّلام في هذا الكلام تنازع و معركة في عالم وجود الانسان يقابل فيه العقل مع الطمع، فالعقل من عالم النّور، و الطمع من عالم الظلمة، العقل بطل روحاني، و الطمع عدوّ ظلمانيّ شيطاني فقام الطمع في هذا الميدان بالخداع و كمن للعقل بارائة ما يشبه النّور، و عبّر عنه عليه السّلام بالبرق الساطع، من طغيان الطمع يراه الطّامع ماء و هو كسراب بقيعة، فيثور القوى الشهويّة في ضوء هذا البرق و تهجم على العقل في حصنه الحصين و تؤسره و تصرعه غالبا، و تغلب عليه بثورانه و هيجانه، فتستعبده و تسترقّه فيصير ذليلا خاضعا، و هذا من أبلغ التعبير في الحذر عن الانقياد للمطامع مهما كانت برّاقة شوّاقة.
الترجمة
كشتارگاه خردها، بيشتر در پرتو دروغين طمعها است.
- خرد را مكش با طمع اى پسر مشو غرّه بر پرتو بى ثمر
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص289)
|
|
(249) و قال (- ع- ) اكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع يعنى و گفت (- ع- ) كه بيشتر قتلگاههاى عقل و دانشها در زير برق شمشير طمع كردنها است يعنى طمع كردن قائل عقل و مزيل هوش است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
|
|
215: أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ قد تقدم منا قول في هذا المعنى- و منه قول الشاعر-
طمعت بليلى أن تريع و إنما تقطع أعناق الرجال المطامع
- و قال آخر-
إذا حدثتك النفس أنك قادر على ما حوت أيدي الرجال فكذب
و إياك و الأطماع إن وعودها
رقارق آل أو بوارق خلب
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 41)
|
|
[209] و قال عليه السّلام:
أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
ترجمه
بيشتر جاهائى كه خردها بخاك در مى غلطند زير برقهاى طمعها است.
نظم
- طمع تيغى است تيز و هولناك استخرد زين تيغ بر خاك هلاك است
- بچنگ هر كه اين شمشير افتادبكشتن دين و عقل و هوش را داد
- دلا زين خنجر خون ريز بگريز مكن اين دشنه را بر حلق جان تيز
- كه هر كس ديده آز و طمع كندرهانده خويش را از هر بدو بند
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 234)
|
|
|