|
455- وَ قَالَ عليه السلام الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا وَ لَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا
|
|
دنيا براى آخرت است
(اعتقادى)
|
|
455- امام عليه السّلام (در باره دنيا) فرموده است 1 دنيا براى ديگرى آفريده شده است، و براى خود آفريده نشده است (دنيا راهى است بآخرت كه بايد آدمى در آن بندگى كند تا پاداش يابد نه آنكه هميشگى باشد كه فقط در آن خوش بگذراند).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1298)
|
|
463 [و فرمود:] دنيا را براى جز دنيا آفريده اند نه براى دنيا- و راهگذارى است به جهان فردا- .
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
|
|
435- و قال عليه السّلام:
الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا وَ لَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا
المعنى
و أراد أنّها خلقت للاستعداد فيها و بها لدرك ثواب اللّه في الآخرة لا ليلتذّ بها الجاهلون.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 461)
|
|
435- امام (ع) فرمود:
الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا وَ لَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا
ترجمه
«دنيا براى ديگرى آفريده شده است نه براى خود».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه دنيا براى آمادگى و درك اجر و پاداش اخروى آفريده شده است نه براى آن كه نادانان از لذّات آن بهره گيرند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 781)
|
|
455- الدّنيا خلقت لغيرها و لم تخلق لنفسها.
المعنى
و مثله في الحكمة 132 «الدنيا دار ممر لا دار مقر» و في الخطبة 155 «فما يصنع بالدنيا من خلق للآخرة». (و لم تخلق لنفسها) و لو ان الدنيا خلقت لنفسها لكانت دار الخلود.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 478)
|
|
125- الدّنيا خلقت لغيرها، و لم تخلق لنفسها.«أي خلقت للاستعداد فيها و بها لدرك ثواب اللّه في الآخرة، لا ليلتذّ بها الجاهلون».
قال أبو العلاء المعرّيّ- مع ما كان يرمى به:
خلق الناس للبقاء فضلّت أمّة يحسبونهم للنّفاد
إنّما ينقلون من دار أعما
ل إلى دار شقوة أو رشاد
«»،
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص105)
|
|
(439) و قال عليه السّلام: الدّنيا خلقت لغيرها، و لم تخلق لنفسها.
المعنى
حكمته عليه السّلام هذه فلسفية حكمية و ارشادية تفيد الموعظة لأنّ الدّنيا ماديّة منصرمة و متغيرة من حال إلى حال حتى تنتهى إلى الزوال، فليست مخلوقة لنفسها تبقى إلى الأبد، و بيان لأنّ الانسان فيها في عبر إلى الاخرة، فلا بدّ من التزوّد و التهيّؤ فيها، لما بعدها.
الترجمة
فرمود: دنيا آفريده شده براى عالم ديگرى، و براى خود آفريده نشده.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 528)
|
|
(492) و قال (- ع- ) الدّنيا خلقت لغيرها و لم تخلق لنفسها يعنى و گفت (- ع- ) كه دنيا خلق شده از براى تحصيل غير خود كه اخرت باشد و خلق نشده است از براى تحصيل نفس خود كه التذاذ در ان باشد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)
|
|
472- وَ قَالَ ع: الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا وَ لَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا
قال أبوالعلاء المعري- مع ما كان يرمى به في هذا المعنى- ما يطابق إرادة أمير المؤمنين ع بلفظه هذا-
خلق الناس للبقاء فضلت أمة يحسبونهم للنفاد
إنما ينقلون من دار أعمال
إلى دار شقوة أو رشاد
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 181)
|
|
[454] و قال عليه السّلام:
الدّنيا خلقت لغيرها، و لم تخلق لنفسها.
ترجمه
جهان براى ديگرى آفريده شده است نه براى خودش (و آن تجارتخانه مردم است كه در آن بايد سرمايه كار نيك گرد آرند، و بآخرت وارد شوند، و خود بخود چيزى نيست).
نظم
- جهان در بند خلقت چون كشيدندبراى خويش آن را نافريدند
- براى مردمش حق كرد ايجادصلاى كار نيكو اندر آن دلو
- بشر در پختگى بايد ز خامىشود در آن و اندر نيكنامى
- نكو جائى است بر بازرگانىتو بايد اين سرا را قدر دانى
- كنى سرمايه عمر اندران خرجفراوان سود در دفتر كنى درج
- بغير از اين جهان خود نيست چيزىبود لهو و لعب و نرزد پشيزى
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 229)
|