|
416 وَ قَالَ عليه السلام الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلْقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
|
|
ارزش عقل و بردبارى
(اخلاقى)
|
|
416- امام عليه السّلام (در باره حلم و عقل) فرموده است 1 بردبارى پرده پوشاننده (عيبها) است، و عقل شمشير برنده (نفس امّاره) است، پس عيبهاى خويت را با بردبارى بپوشان، و هوا او خواهشت را با خرد بكش.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1285)
|
|
424 [و فرمود:] بردبارى پرده اى است پوشان، و خرد شمشيرى است برّان، پس نقصانهاى خلقت را با بردبارى ات بپوشان، و با خرد خويش هوايت را بميران.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 437)
|
|
399- و قال عليه السّلام:
الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ- فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
المعنى
استعار لفظ الغطاء للحلم باعتبار أنّه يستر سورة الغضب و قبيح ما يصدر عنه من الأفعال بسببها، و رشّح بذكر الساتر، و كذلك استعار لفظ الحسام للعقل باعتبار رفعه لبوادر النفس الأمّارة و إفراطها، و رشّح بذكر القاطع و لذلك أمر بمقاتلة هواه به.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 448)
|
|
399- امام (ع) فرمود:
الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ- فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
ترجمه
«حلم پرده پوشاننده اى است و عقل شمشيرى بر آن، پس عيبهاى اخلاقى ات را با بردبارى بپوشان، و هواى نفست را با شمشير عقل نابود ساز».
شرح
كلمه: غطاء را از آن رو براى بردبارى استعاره آورده است كه حالت خشم و زشتى كارهايى را كه به وسيله خشم از انسان سر مى زند، پوشيده مى دارد، و امام (ع) كلمه «ساتر» را از باب ترشيح آورده است، و همچنين كلمه حسام را براى خرد از آن جهت استعاره آورده است كه خواسته ها و زياده رويهاى نفس امّاره را از بين مى برد و با گفتن كلمه قاطع ترشيح به كار برده است، و بدين وسيله او را مأمور ساخته است تا هواى نفسش را با شمشير عقل نابود سازد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 757)
|
|
418- الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع، فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.
المعنى
الحلم يستر بعض العيوب، و جلّ من لا عيب فيه، فإن لم تحلم لذات الحلم و فضله فتحلّم لتستر بعض ما فيك من عيوب. و تقدم ذلك مرارا، منها في الحكمة 106. و العقل أمضى سلاح تصد به عدوك، و الهوى من أعدائك الألداء، فتغلب على هواك بعقلك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 462)
|
|
113- الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع، فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.«» لمّا جعل اللّه الحلم غطاء، و العقل حساما، أمره أن يستر خلل خلقه بذلك الغطاء، و أن يقاتل هواه بذلك الحسام، و كون الحلم غطاء باعتبار انّه يستر سورة الغضب و قبيح ما يصدر عنه من الأفعال
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص96)
|
|
(403) و قال عليه السّلام: الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.
المعنى
شبّه عليه السّلام الحلم بغطاء يستر المعايب فانه إذا صبر الانسان في مقابل سفه الجاهل يستر عيوبه من وجهين: 1- لا يظهر منه سورة الغضب فتتكلّم بما لا ينبغي من السبّ، و لا يرتكب عملا من الضرب و اللّكم فيستر هذه العيوب.
2- يسكت الجاهل تجاه حلمه فلا يصيبه بأكثر ممّا سفه في حقّه، فيستر أيضا عيوبه بسكوته.
و الهوى يصول على ما يوافقه كالسبع الضّارى و لا يمكن قتله إلّا بسيف العقل الّذي يردّه و يمنعه.
الترجمة
فرمود: بردبارى پرده ايست پوشا، و خرد تيغى است برا، خلل أخلاق خود را با حلم نهان كن، و با خرد هوس را بكش.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 503)
|
|
(453) و قال (- ع- ) الحلم غطاء ساتر و العقل حسام قاطع فاستر خلل خلقك بحلمك و قاتل هواك بعقل يعنى و گفت (- ع- ) كه بردبارى پرده ايست پوشانيده و دانش شمشيريست برنده پس بپوشان عيبهاى خلق ترا ببردار بودن تو و بكش خواهشهاى نفس امّاره ترا بدانش تو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
|
|
432 وَ قَالَ ع: مَنْ أَصْلَحَ سَرِيرَتَهُ أَصْلَحَ اللَّهُ عَلَانِيَتَهُ - وَ مَنْ عَمِلَ لِدِينِهِ كَفَاهُ اللَّهُ أَمْرَ دُنْيَاهُ- وَ مَنْ أَحْسَنَ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللَّهِ - أَحْسَنَ اللَّهُ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ النَّاسِ لا ريب أن الأعمال الظاهرة تبع للأعمال الباطنة- فمن صلح باطنه صلح ظاهره و بالعكس- و ذلك لأن القلب أمير مسلط على الجوارح- و الرعية تتبع أميرها- و لا ريب أن من عمل لدينه كفاه الله أمر دنياه- و قد شهد بذلك الكتاب العزيز في قوله سبحانه- وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَ يَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ- . و لهذا أيضا علة ظاهرة- و ذاك أن من عمل لله سبحانه و للدين- فإنه لا يخفى حاله في أكثر الأمر عن الناس- و لا شبهة أن الناس إذا حسنت عقيدتهم في إنسان- و علموا متانة دينه بوبوا له إلى الدنيا أبوابا- لا يحتاج أن يتكلفها و لا يتعب فيها- فيأتيه رزقه من غير كلفة و لا كد- و لا ريب أن من أحسن فيما بينه و بين الله- أحسن الله ما بينه و بين الناس- و ذلك لأن القلوب بالضرورة تميل إليه و تحبه- و ذلك لأنه إذا كان محسنا بينه و بين الناس- عف عن أموال الناس و دمائهم و أعراضهم- و ترك الدخول فيما لا يعنيه- و لا شبهة أن من كان بهذه الصفة- فإنه يحسن ما بينه و بين الناس
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 68)
|
|
[415] و قال عليه السّلام:
الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع، فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.
ترجمه
علم و بردبارى پرده ايست پوشاننده، عقل و خرد شمشيرى است برنده، بنا بر اين عيوب خلقت را با بردبارى بپوش، و هوا و خواهشت را با خرد بكش.
نظم
- لباس بردبارى هر كه برّيدبتن عيب درون خويش پوشيد
- خرد چون صارمى تيز است و برّانبده صيقل تو اين تيغ درخشان
- بدين تيغ از بديهايت ببر سرز جهل و زشتيت يعنى كه بگذر
- بجوى از بردبارى دستيارىنهان در آن عيوبت ساز بارى
- كه هر كس كار از روى خرد كردبدور از خويشتن هر كار بد كرد
- بذيل صبر هر كس چنگ انداختبدشت نيكبختها فرس تاخت
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 200)
|