|
418 وَ قَالَ عليه السلام لَا يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ يَثِقَ بِخَصْلَتَيْنِ الْعَافِيَةِ وَ الْغِنَى بَيْنَا تَرَاهُ مُعَافًى إِذْ سَقِمَ وَ (بَيْنَا تَرَاه) غَنِيّاً إِذِ افْتَقَرَ
|
|
دو چيز ناپايدار
(اقتصادى، معنوى)
|
|
418- امام عليه السّلام (در باره تندرستى و دارائى) فرموده است 1 بنده را سزاوار نيست كه بدو چيز پشت گرم باشد: تندرستى و دارائى (زيرا) در بين اينكه او را تندرست مى بينى ناگهان بيمار گردد، و در بين اينكه او را دارا و توانگر مى بينى به ناگاه درويش و بى چيز شود.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1285 و 1286)
|
|
426 [و فرمود:] بنده را نسزد كه به دو خصلت اطمينان كند: تندرستى و توانگرى. چه آن گاه كه او را تندرست بينى ناگهان بيمار گردد و آن گاه كه توانگرش بينى ناگهان درويش شود.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 438)
|
|
401- و قال عليه السّلام:
لَا يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ يَثِقَ بِخَصْلَتَيْنِ الْعَافِيَةِ وَ الْغِنَى- بَيْنَا تَرَاهُ مُعَافًى إِذْ سَقِمَ وَ بَيْنَا تَرَاهُ غَنِيّاً إِذِ افْتَقَرَ
المعنى
نهى عن الوثوق بالخصلتين المذكورتين لكونهما مع ما يقابلهما من السقم و الفقر امورا غير مقدوره للعبد و لا معلومة الأسباب و هى في معرض التعاقب فالوثوق بما كان كذلك جهل فلا ينبغي أن يثق بالخصلتين المذكورتين.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 448)
|
|
401- امام (ع) فرمود:
لَا يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ يَثِقَ بِخَصْلَتَيْنِ الْعَافِيَةِ وَ الْغِنَى- بَيْنَا تَرَاهُ مُعَافًى إِذْ سَقِمَ وَ بَيْنَا تَرَاهُ غَنِيّاً إِذِ افْتَقَرَ
ترجمه
«سزاوار بنده اى نيست كه به دو چيز پشت گرم باشد: تندرستى و مالدارى، زيرا در همان ميان كه او را تندرست مى بينى ناگهان بيمار، و در آن بين كه وى را مالدار مى بينى ناگهان تنگدست مى شود.»
شرح
امام (ع) از اعتماد به دو خصلت ياد شده نهى فرموده است، از آن جهت كه آن دو با نقطه مقابلشان يعنى بيمارى و تنگدستى، در اختيار بنده نيستند و عوامل و اسباب آنها نيز نامعلوم است. بنا بر اين همواره احتمال در پى آمدن يكى پس از ديگرى هست. پس اطمينان به چيزى كه اين طور است از نادانى است. و سزاوار نيست كه به اين دو فضيلت انسان پشت گرم باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 758)
|
|
420- لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين: العافية و الغنى، بينا تراه معا فى إذ سقم، و بينا تراه غنيّا إذ افتقر.
المعنى
لا تطيب الحياة الدنيا إلا بالمال و الصحة، و قد يظفر الانسان بهما معا أو بأحدهما، و من فقدهما بعد أن وجدهما وقع في غمّين، و ان فقد واحدا وقع في غم واحد إلا اذا ارتقب و انتظر المفاجات و المخبآت فيهون عليه الخطب بعض الشي ء، و الدرس النافع من حدوث السقم بعد الصحة، و الفقر بعد الغنى- هو أن لا نثق إلا باللّه، و أن نتوكل عليه وحده، و نستغني به عمن سواه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 463)
|
|
258- «لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين: العافية و الغنى. بينا تراه معافى إذا سقم، و بينا تراه غنيّا إذ افتقر.» قد قال الشعراء في هذا المعنى كثيرا، و منها قول الشاعر:
و ربّ غنيّ عظيم الثراء أمسى مقلّا عديما فقيرا
و كم بات من مترف في القصور
فعوّض في الصبح عنها القبورا
«» و قال آخر:
و إذا ما أعارك الدهر شيئا فهو لا بدّ آخذ ما أعارا
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص204و 205)
|
|
(405) و قال عليه السّلام: لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين: العافية و الغنى، بينا تراه معافا إذ سقم، و بينا تراه غنيّا إذ افتقر.
الترجمة
فرمود: شايسته نيست بنده خدا بدو چيز اعتماد كند، و آن دو: تندرستى و توانگريست، در ميان اين كه او را تندرست بيني بناگاه بيمار شود، و در اين ميان كه توانگرش بيني ناگاه مستمند گردد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 504)
|
|
(455) و قال (- ع- ) لا ينبغي للعبد ان يثق بخصلتين العافية و الغنى بينا تراه معافا اذ سقم و بينا تراه غنيّا اذ افتقر يعنى و گفت (- ع- ) كه سزاوار نيست از براى بنده كه اعتماد داشته باشد بدو خصلت خصلت سلامتى از مرض و خصلت مالدارى در اثناء اين كه مى بينى تو او را سالم از مرض ناگاه بيمار مى شود و در اثناء اين كه مى بينى تو او را مالدار ناگاه فقير مى شود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
|
|
435 وَ قَالَ ع: لَا يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ يَثِقَ بِخَصْلَتَيْنِ الْعَافِيَةِ وَ الْغِنَى- بَيْنَا تَرَاهُ مُعَافًى إِذْ سَقِمَ وَ بَيْنَا تَرَاهُ غَنِيّاً إِذِ افْتَقَرَقد تقدم القول في هذا المعنى- . و قال الشاعر-
و بينما المرء في الأحياء مغتبط إذ صار في اللحد تسفيه الأعاصير
- . و قال آخر-
لا يغرنك عشاء ساكن قد يوافي بالمنيات السحر
- . و قال عبيد الله بن طاهر-
و إذا ما أعارك الدهر شيئا فهو لا بد آخذ ما أعارا
- . آخر-
يغر الفتى مر الليالي سليمة و هن به عما قليل عواثر
- . و قال آخر-
و رب غني عظيم الثراء أمسى مقلا عديما فقيرا
و كم بات من مترف في القصور
فعوض في الصبح عنها القبورا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 71)
|
|
[417] و قال عليه السّلام:
لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين العافية و الغنى، بينا تراه معافا إذ سقم، و بينا تراه غنيّا إذ افتقر
ترجمه
بنده خدا را نسزد كه دو چيز را تكيه گاه خويش قرار دهد، و بدان دلگرم باشد: يكى تندرستى، ديگر دارائى، زيرا آن را كه تندرستش بينى بناگاه بيمار گردد، و آن را كه توانگرش بينى نادار شود، (پس انسان بايد خداى را پشتيبان خويش گيرد، و بر او توكّل نمايد و بس).
نظم
- براى بنده جز ذات الهىنمى باشد پناه و تكيه گاهى
- اگر كه مالدارى تندرستىسعادت را بدين دو راه جستى
- نمى شايد بدان دلگرم بودنبعيش و نوش و بر مستى فزودن
- چرا كه شب نشسته سالم و سازبسوگت صبح بر دارند آواز
- بصبح از ثروت و از مال سرمستبشامى در كف بيچارگى پست
- بمال و تندرستى هان منازىمخور از اين دو هيچ و پوچ بازى
- فقط از ما سوار و خود جدا كنز هر چه روى خود سوى خدا كن
- بزن در دامنش دست توسّلبر او از مال و صحّت كن توكّل
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 201 و 202)
|