|
441 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هَانَتْ عَلَيْهِ شَهَوَاتُهُ
|
|
راه مبارزه با هوا پرستى
(اخلاقى)
|
|
441- امام عليه السّلام (در باره عزّت نفس) فرموده است 1 هر كس را نفس كريم و بزرگوار شد (خود را ارجمند دانست) شهوتهايش نزد او خوار مى گردد (از آن پيروى ننمايد تا بذلّت و خوارى نيفتد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1294)
|
|
449 [و فرمود:] هر كه خود را بزرگوار ديد شهوتهايش در ديده وى خوار گرديد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
|
|
423- و قال عليه السّلام:
مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هَانَتْ عَلَيْهِ شَهْوَتُهُ شَهَوَاتُهُ
المعنى
و ذلك لكونهما عدوّان فإكرام أحدهما يستلزم إهانة الاخرى فمن كرمت عليه نفسه لزمه حفظها و حمايتها من عذاب اللّه و ذلك مستلزم لهوان شهوته عليه و عدم مراعاتها لأنّها يقتضى ضدّ ذلك.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 457)
|
|
423- امام (ع) فرمود:
مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هَانَتْ عَلَيْهِ شَهَوَاتُهُ
ترجمه
«هر كه داراى نفس كريم و بزرگوار بود، خواسته هاى نفس در نزد او بى ارزش مى گردد».
شرح
توضيح اين كه نفس و خواسته هايش دو دشمن انسانند، احترام يكى باعث خوار داشتن ديگرى است پس هر كس نفس خود را گرامى داشت، آن را از عذاب خدا حفظ و حمايت مى كند، و اين خود باعث خوار ساختن شهوت و بى اعتنايى به آن است، زيرا هواى نفس خلاف آن را خواستار است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 773)
|
|
442- من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته.
المعنى
مقياس الكرامة عند اللّه و الناس هو أن يملك الإنسان نفسه، و يعمل بوحي من دينه و عقله، و يصبر عند الملمات صبر الأحرار، أما من أسلس قياده للشهوات فقد أهدر كرامته بنفسه. و قيل لحكيم: ما تشتهي قال: أشتهي أن لا أشتهي.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 473)
|
|
340- من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهوته.«» قال الشاعر:
فإنّك إن أعطيت بطنك سؤله و فرجك نالا منتهى الذمّ أجمعا «
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص246)
|
|
(427) و قال عليه السّلام: من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته.
المعنى
من نال شهوة فان كانت من حلال فقد نقص نشاطا و قوّة، و إن كانت من حرام فقد نقص مع ذلك مروّة و كرامة، فاتّباع الشهوات موجب للنقصان في الجسم و المال في الدنيا، و يتبعه العذاب و السخط في الاخرة إن كان على غير وجه مشروع فمن يهتمّ بنفسه و يريد أن يحفظ كرامتها فيهون عليه شهوته و يردع عنها.
الترجمة
فرمود: هر كه خويش را ارجمند دارد شهوتش را خوار شمارد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 520)
|
|
(479) و قال (- ع- ) من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهوته يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه عزيز شد بر او نفس او ذليل شود بر او خواهش او يعنى متابعت شهوتهاى خود نكند تا نفس او بذلّت عقوبت گرفتار نشود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
|
|
458 وَ قَالَ ع : مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هَانَتْ عَلَيْهِ شَهْوَتُهُ قد تقدم مثل هذا المعنى مرارا- و من الكلام المشهور بين العامة- قبح الله أمرا تغلب شهوته على نخوته- . و الجيد النادر في هذا قول الشاعر-
فإنك إن أعطيت بطنك سؤله و فرجك نالا منتهى الذم أجمعا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 99)
|
|
[440] و قال عليه السّلام:
من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته.
ترجمه
هر كه خويشتن را ارجمند خواهد، خواهشهايش را خوار گيرد (زيرا خوارى انسان در پيروى از خواهشها است
نظم
- هر آن كس خويش خواه و ارجمند استكجا در چنگ خواهشها به بند است
- بگيرد ياورى از بردبارىكشد از خويش خواهشها بخوارى
- شرف بر گوهرش افكنده پرتونخواهد كرد پيوند از هوس نو
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 220)
|