|
445 وَ قَالَ عليه السلام مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ لَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ
|
|
راه غرور زدايى
(اعتقادى، علمى)
|
|
445- امام عليه السّلام (در نكوهش فخر و خود خواهى) فرموده است 1 پسر آدم را چه با فخر و نازيدن كه اوّل او منى و آخر او مردار بد بو است، نه خود را روزى مى دهد و نه مرگ خويش را دفع مى نمايد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1295)
|
|
453 [و فرمود:] زبير پيوسته خود را از ما به حساب مى داشت تا آنكه فرزند نافرخنده اش عبد اللّه پا به جوانى گذاشت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
|
|
426- و قال عليه السّلام:
مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ- أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ- وَلَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ
المعنى
استفهم تعجّبا من وجه الجمع بين الإنسان و الفخر و نبّه على عدم المناسبة بينهما بضمير صغراه قوله: أوّله. إلى آخره. و تقدير الكبرى: و كلّ من كان كذلك فلا مناسبة بينه و بين الفخر. و روى: الفخر- منصوبا- على المفعول معه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 457 و 458)
|
|
426- امام (ع) فرمود:
مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ- أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ- لَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ
ترجمه
«فرزند آدم را چه به فخر فروشى كه آغازش آب گنديده و آخرش مردار است، نه روزى خود را مى دهد، و نه مرگ را از خود مى راند».
شرح
امام (ع) از جمع بين انسان و افتخار، به صورت تعجّب پرسيده است، و به عدم مناسبت بين آنها وسيله قياس مضمرى اشاره كرده است كه مقدمه صغراى آن، جمله اوّله... است، و كبراى مقدّر آن چنين است: و هر كه چنين باشد، هيچ مناسبتى ميان او و فخر فروشى نيست. بعضى كلمه فخر را منصوب به صورت مفعول معه روايت كرده اند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 774 و 775)
|
|
446- ما لابن آدم و الفخر، أوّله نطفة، و آخره جيفة، لا يرزق نفسه، و لا يدفع حتفه.
المعنى
أشرنا فيما سبق الى انه ما من شي ء إلا و فيه جانبان: سلب و ايجاب، ضعف و قوة، و أشار الإمام في العديد من أقواله الى جانب الضعف في الانسان من بدايته و في أدوار حياته الى مصيره.. فأوله نطفة و علقة، و آخره عظام نخرة، و جيفة قذرة، و هو في ريعان شبابه و أوج قوّته لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا.. و غرض الإمام من ذلك أن يعرف الانسان حده، و يقف عنده. و لا يرى نفسه كبيرا و الخلائق صغارا.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 474 و 475)
|
|
|
|
(430) و قال عليه السّلام: ما لابن آدم و الفخر: أوّله نطفة، و آخره جيفة، و لا يرزق نفسه، و لا يدفع حتفه.
المعنى
الفخر إمّا بمظاهر جسمانيّة من القوّة و الجمال، و إمّا بقوى معنويّة من القدرة و الكمال، فنبّه عليه السّلام إلى أنّ ابن آدم مسلوب الفخر من الجهتين: أمّا من جهة جسمه فأوّله نطفة قذرة لا قوّة فيها و لا جمال، و آخره جيفة نتنة عفنة يفرّ منها، و أمّا من جهة القوى المعنويّة فانّه لا يقدر على رزق نفسه فضلا عن غيره فهو عبد كلّ على مولاه، و لا يقدر على حفظ نفسه من الموت و الفناء فمن أين له الفخر.
الترجمة
فرمود: فخر كجا و آدميزاده كجا آغازش نطفه است و انجامش مردار گنديده، روزى ده خود نيست، و مرگ خود را دفع نتواند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 521 و 522)
|
|
(482) و قال (- ع- ) ما لابن ادم و الفخر اوّله نطفة و اخره جيفة لا يرزق نفسه و لا يدفع حنفه يعنى و گفت (- ع- ) كه چه مناسب است پسر ادم را با افتخار كردن كم ابتداء او منى است و انتهاء او مردار نمى تواند روزى دهد نفس خود را و نمى تواند دفع كند مرگ خود را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
|
|
462 وَ قَالَ ع : مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ- أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ- لَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُقد تقدم كلامنا في الفخر- و ذكرنا الشعر الذي أخذ من هذا الكلام- و هو قول القائل-
ما بال من أوله نطفة و جيفة آخره يفخر
يصبح ما يملك تقديم ما
يرجو و لا تأخير ما يحذر
فصل في الفخر و ما قيل في النهي عنه
و قال بعض الحكماء- الفخر هو المباهاة بالأشياء الخارجة عن الإنسان- و ذلك نهاية الحمق لمن نظر بعين عقله- و انحسر عنه قناع جهله- فأعراض الدنيا عارية مستردة- لا يؤمن في كل ساعة أن ترتجع- و المباهي بها مباه بما في غير ذاته- . و قد قال لبعض من فخر بثروته و وفره- إن افتخرت بفرسك فالحسن و الفراهة له دونك- و إن افتخرت بثيابك و آلاتك فالجمال لهما دونك- و إن افتخرت بآبائك و سلفك فالفضل فيهم لا فيك- و لو تكلمت هذه الأشياء لقالت لك- هذه محاسننا فما محاسنك- . و أيضا فإن الأعراض الدنيوية كما قيل- سحابة صيف عن قليل تقشع- و ظل زائل عن قريب يضمحل- كما قال الشاعر-
إنما الدنيا كرؤيا فرحت من رآها ساعة ثم انقضت
- . بل كما قال تعالى- إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ- فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَ الْأَنْعامُ- حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّنَتْ- وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها- أَتاها أَمْرُنا لَيْلًا أَوْ نَهاراً- فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ- . و إذا كان لا بد من الفخر- فليخفر الإنسان بعلمه و بشريف خلقه- و إذا أعجبك من الدنيا شي ء فاذكر فناءك و بقاءه- أو بقاءك و فناءه أو فناءكما جميعا- و إذا راقك ما هو لك فانظر إلى قرب خروجه من يدك- و بعد رجوعه إليك و طول حسابك عليه- و قد ذم الله الفخور فقال- وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 150 و 151)
|
|
[444] و قال عليه السّلام:
ما لابن ادم و الفخر: اوّله نطفة، و اخره جيفة، لّا يرزق نفسه، و لا يدفع حتفه.
ترجمه
آدم زاده را چه با ناز و افتخار، مگر نه اين است كه او اوّلش منى، و آخرش لاشه ايست گنديده، نه بخودش روزى رساند، و نه مرگ را از خويش راندن تواند.
نظم
- مر اين فرزند آدم را چكار استكه او انباز ناز و افتخار است
- چرا سازد گلوى خويش پر بادچرا نارد ز اوّل و آخرش ياد
- چو اينسان در پى ما و منى بودنمى داند مگر ز اوّل منى بود
- چو آخر لاشه گنديده باشدبگرد فخر چون گرديده باشد
- نه روزى را بخود يا رد رساندنه مرگ از خويش بتواند براند
- چنين كس كو چنين بيچاره باشدچرا پر كبر و كين همواره باشد
- بخويش از اعتبار ار كس نظر كردز سر كبر و تفاخر را بدر كرد
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 222 و 223)
|