|
164 وَ قَالَ عليه السلام مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الْآرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَاءِ
|
|
ارزش مشورت ها
(اخلاقى، اجتماعى)
|
|
164- امام عليه السّلام (در باره مشورت و كنکاش) فرموده است
1- كسيكه به راههاى انديشه ها رو آورد (از خردمندان كمك فكرى بطلبد) جاهاى خطاء و اشتباه كارى را بشناسد (و از آنچه زيان دارد دورى گزيند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1169)
|
|
173 [و فرمود:] آن كه پيشاپيش رايها تاخت، درست را از خطا باز شناخت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
|
|
159- و قال عليه السّلام:
مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الْآرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَإِ
المعنى
لا شكّ أنّ المتصفّح لوجوه الآراء و المفكّر في أيّها أصوب لابدّ أن يعرف مواقع الخطأ في الامور و مظانّها. و هو ترغيب في الاستشارة و الفكر في استصلاح الأعمال قبل الوقوع فيها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 337)
|
|
159- امام (ع) فرمود:
مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الْآرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَإِ
ترجمه
«هر كس از انواع انديشه ها استقبال كند، موارد اشتباه را خواهد شناخت».
شرح
ترديدى نيست كسى كه انواع نظرها و انديشه ها را بررسى كند تا بفهمد كدام درست تر است ناگزير جاهاى اشتباه در كارها و موارد آن را خواهد شناخت. اين سخن براى وادار ساختن به مشورت با ديگران و انديشيدن در باره اصلاح كارها مقدّم بر انجام آنهاست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 569 و 570)
|
|
172- من استقبل وجوه الآراء عرف مواقع الخطإ.
المعنى
من تتبع آراء أهل الخبرة في أية قضية، و تدبرها على حقيقتها- استطاع أن يميز الرأي الأصوب و الأرجح عن غيره، و يختاره. و هذا- كما ترى- لا يصدق إلا على العالم، لأنه هو الذي يتدبر و يميز.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 327)
|
|
290- من استقبل وجوه الآراء عرف مواقع الخطأ. لا شكّ أنّ المتصفّح لوجوه الآراء و المفكّر في أيّها أصوب لا بدّ أن يعرف مواقع الخطأ في الأمور و مظانّها- و هو ترغيب في الاستشارة و الفكر في استصلاح الأعمال.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص223)
|
|
الرابعة و الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(164) و قال عليه السّلام: من استقبل وجوه الاراء عرف مواقع الخطاء.
المعنى
لا يستحقّ إطلاق الرأي على إظهار نظر إلّا إذا كان صادرا من الخبير في موضوعه و نظر الخبير في رأيه مستند إلى دليل و وجه علمي، فاذا اختلفت الاراء في مسئلة بين ذوي الخبرة كالفقهاء في الأحكام الشرعيّة، أو الصّناع في الامور الصناعيّة، فلا بدّ و أن يعتمد كلّ من أصحاب الاراء إلى دليل، فمن تصفّح أدلّتهم و توجّه إلى وجوه آرائهم، يعرف بالتدبّر و إمعان النظر مواقع الخطاء، و يستخرج من بينها ما هو الصّواب.
الترجمة
فرمود: هر كس دليل آراء مختلفه را بررسي كند مواضع خطاء آنها را مى فهمد.
- هر كه روى آرد باراء از دليل مى شناسد آنچه ميباشد عليل
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص250و251)
|
|
(201) و قال (- ع- ) من استقبل وجوه الاراء عرف مواقع الخطاء يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه رو اورد براههاى رأيهاى متعدّده و تفكّر و تامّل در انها كرد خواهد شناخت جاهائى را كه مظنّه خطاء است يعنى تجربه حاصل خواهد كرد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
|
|
175: مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الآْرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَإِ قد قالوا في المثل شر الرأي الدبري- . و قال الشاعر-
و خير الرأي ما استقبلت منه و ليس بأن تتبعه اتباعا
- . و ليس المراد بهذا الأمر سرعة فضل الحال لأول خاطر- و لأول رأي إن ذلك خطأ- و قديما قيل دع الرأي يغب- . و قيل كل رأي لم يخمر و يبيت فلا خير فيه- . و إنما المنهي عنه تضييع الفرصة في الرأي- ثم محاولة الاستدراك بعد أن فات وجه الرأي- فذاك هو الرأي الدبري
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 404)
|
|
[164] و قال عليه السّلام:
من استقبل وجوه الأراء عرف مواقع الخطاء.
ترجمه
هر آنكه براههاى انديشه ها روى آورد مراكز نادرستى را بشناسد (و از مشورت كردن نتايج نيكو عائدش گردد).
نظم
- بكار خويش هر كس مشورت كردسوى آراء صائب روى آورد
- شناسد مركز خبط و خطا رانگه دارد ز راه كج دو پا را
- بسوى پختگى آيد ز خامى نشيند بر سرير نيكنامى
- بهر كارى دلا خواهى در آئىبه نيكان مشورت بايد نمائى
- كه شخص نيكخواه از راى نيكو بدارد بازت از هر عيب و آهو
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص197و198)
|
|
|