|
72 وَ قَالَ عليه السلام كُلُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ
|
|
توجّه به فنا پذيرى دنيا
(اخلاقى)
|
|
72- امام عليه السّلام (در شادى و افسردگى بيجا) فرموده است
1- هر چه بشمار آيد (پايان دارد چون خوشى و افسردگى و سود و زيان و تندرستى و بيمارى) بسر آينده (از بين رونده) است، و هر چه بايد برسد (خير يا شرّ مقدّر گشته) خواهد رسيد (پس خردمند در اينگونه امور شاد و افسرده نشود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1118)
|
|
75 [و فرمود:] هر چه شمردنى است به سر رسد و هر چه چشم داشتنى است در رسد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
|
|
67- و قال عليه السّلام:
كُلُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ
المعنى
و الكليّتان من المشهورات الخطابيّة في معرض الموعظة، و الاولى إشارة إلى أنفاس العباد و حركاتهم. و الثانية تخويف بما يتوقّع من الموت و توابعه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 275 و 276)
|
|
67- امام (ع) فرمود:
كُلُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ
ترجمه
«آنچه شمردنى است پايان پذير است، و هر چه پيش آمدنى است، خواهد آمد».
شرح
هر دو جمله به صورت كلى از مواد مشهور صنعت خطابه و در زمينه موعظه است، جمله نخستين اشاره به نفسها و حركتهاى بندگان خدا، و دومى بيم دادن به وسيله پيش آمدهايى از قبيل مرگ و پيامدهاى آن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 467 و 468)
|
|
73- كلّ معدود منقض و كلّ متوقّع آت.
المعنى
المراد بالمعدود هنا كل كائن ممكن الحدوث و هو الذي لا يحدث بنفسه، بل بسبب خارج عنها، لأن طبيعته بما هي لا تحمل السبب الكافي لوجوده، و المعنى ان كل ما عدا اللّه سبحانه فهو فان لا محالة (و كل متوقع آت) المراد بالمتوقع ما لا مفر من وقوعه و حدوثه في المستقبل القريب أو البعيد، كالموت و البعث و النشر، و عليه تكون كلمة «آت» لمجرد التوضيح. و مثله كل آت قريب.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 257)
|
|
.«» 2 02- كلّ معدود منقض، و كلّ متوقّع آت.«» الفقرة الأولى إشارة إلى أنفاس العباد و حركاتهم، و الثانية تخويف بما يتوقّع من الموت و توابعه.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 168)
|
|
الحادية و السبعون من حكمه عليه السّلام
(71) و قال عليه السّلام: كلّ معدود منقض، و كلّ متوقّع آت.
الاعراب
منقض، فاعل عن الانقضاء خبر و منقوص و رفعه مستتر، و كذلك آت.
المعنى
المقصود من المعدود عمر الانسان من أشهره، و أيامه، و ساعاته، و دقائقه و ثوانيه، فانه إذا عدّ بكلّ اعتبار ينقضي لا محالة، و المقصود من المتوقّع الموت الّذي يأتي بلا شبهة.
الترجمة
هر چه بر شمرده مى شود پايان مى پذيرد، و هر چه بايد بيايد مى آيد
- عمر را چون بشمرى آخر شود چون كه آخر گشت مردن مى رسد
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص110)
|
|
(95) و قال عليه السّلام كلّ معدود منقض و كلّ متوقّع ات يعنى و گفت (- ع- ) كه هر چيزى كه مدّت و بقاى او معدود و متناهى است چه دولت و چه نكبت و چه منفعت و چه مضرّت البتّه در گذرانده و نيست شونده است و هر چيزى كه متوقّع است از مقتضيات قضا و قدر چه خير و چه شرّ خواهد امد يعنى پس فرح و سرور دنيا بيجا و حزن و اندوه ان بى ثمر باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
|
|
73: كُ لُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ الكلمة الأولى تؤكد مذهب جمهور المتكلمين- في أن العالم كله لا بد أن ينقضي و يفنى- و لكن المتكلمين الذاهبين إلى هذا القول لا يقولون- يجب أن يكون فانيا و منقضيا لأنه معدود فإن ذلك لا يلزم- و من الجائز أن يكون معدودا و لا يجب فناؤه- و لهذا قال أصحابنا- إنما علمنا أن العالم يفنى عن طريق السمع- لا من طريق العقل- فيجب أن يحمل كلام أمير المؤمنين ع على ما يطابق ذلك- و هو أنه ليس يعني أن العدد علة في وجوب الانقضاء- كما يشعر به ظاهر لفظه- و هو الذي يسميه أصحاب أصول الفقه إيماء- و إنما مراده كل معدود فاعلموا أنه فان و منقض- فقد حكم على كل معدود بالانقضاء حكما مجردا عن العلة- كما لو قيل زيد قائم ليس يعنى أنه قائم لأنه يسمى زيدا- . فأما قوله و كل متوقع آت- فيماثله قول العامة في أمثالها- لو انتظرت القيامة لقامت- و القول في نفسه حق- لأن العقلاء لا ينتظرون ما يستحيل وقوعه- و إنما ينتظرون ما يمكن وقوعه و ما لا بد من وقوعه- فقد صح أن كل منتظر سيأتي
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 222)
|
|
[74] و قال عليه السّلام:
كلّ معدود مّنقض، و كلّ متوقّع ات.
ترجمه
هر شمرده شده تمام شدنى، و هر انتظار كشيده شده آمدنى است.
نظم
- هر آن چيزى كه معدود از شمار استدر آن طى گشتن و نقصى بكار است
- شود هر ساعت و هر روز و هر دماز آن چيز ار بود بسيار بس كم
- ذكر هر چيز را در انتظارىبوقت سررسيدش كار دارى
- كه ناگه بينى آن تند و شتابانشده هنگام پايانش نمايان
- عزيزا دور عمرت چند روز است كه عمر آن چو برف اندر تموز است
- چگونه برف اندر آفتاب استبدينسان برف عمرت هر دم آب است
- مه و خور هر چه اندر چرخ گردند بساط دور تو در مى نوردند
- تو اندر خواب غفلت مست و بيباكشود ناگه حساب نوبتت پاك
- اجل خواهد زدن بانگت پياپى كه ديگر شد زمان ماندنت طى
- سحر تب بايدت آن گاه مردناجل را جان شيرين در سپردن
- غنيمت وقت خود اى دوست بشمار قدم مردانه اندر كار بگذار
- ز دوران جهان پندى بياموزبكن از بهر فردا كارى امروز
- كه گر امروز را از كف گذارى بفردا فرصت كارى ندارى
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص81و82)
|
|
|