|
170 وَ قَالَ عليه السلام اللَّجَاجَةُ تَسُلُّ الرَّأْيَ
|
|
لجاجت و سستى اراده
(اخلاقى، اجتماعى)
|
|
170- امام عليه السّلام (در نكوهش ستيزگى) فرموده است
1- ستيزگى انديشه (شايسته) را دور مى سازد (شخص را از راه راست باز ميدارد و سود انديشه را از دست مى دهد).
( . ترجمه مرحوم فیض، ج 6 ص 1170)
|
|
179 [و فرمود:] ستيز، تدبير را باطل كند.
( . ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
|
|
165- و قال عليه السّلام:
اللَّجَاجَةُ تَسُلُّ الرَّأْيَ
المعنى
أى تأخذه و تذهب به. و ذلك أنّ الإنسان قد يطلب شيئا و الرأي الحقّ هو التأنّى في طلبه و التثبّت فيه. فيحمله طبعه على اللجاجة فيه حتّى يكون ذلك سببا لفواته، و استعار لفظ السلّ له و نسبه إلى اللجاجة مجازا باعتبار أنّها هى المعونة له فكأنّها أخذته و غيّبته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 339)
|
|
165- امام (ع) فرمود:
اللَّجَاجَةُ تَسُلُّ الرَّأْيَ
لغت
«تسلّ: مى گيرد و از بين مى برد
ترجمه
«لجاجت فكر و انديشه را از انسان مى گيرد».
شرح
توضيح آن كه انسان گاهى در پى چيزى است، و انديشه درست، عبارت از ژرفنگرى و پايدارى در آن كار است. بنا بر اين طبع آدمى او را وادار بر لجاجت در كار مى كند تا آنجا كه همين لجاجت باعث از بين رفتن همان انديشه درست مى شود. عبارت سلّ (از بين بردن) را براى فكر استعاره آورده است و نسبت آن به لجاجت از باب مجاز، به اين لحاظ است كه لجاجت به از بين رفتن فكر كمك مى كند و گويا آن را گرفته و محو مى سازد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 573)
|
|
178- اللّجاجة تسلّ الرّأي.
المعنى
المراد باللجاجة هنا العناد و الإصرار، و ليس من شك ان العناد يعمي و يصم، و أن تداول الآراء يفتح باب الرشاد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 329)
|
|
236- اللّجاجة تسلّ الرّأي. أي: تأخذه و تذهب به. و هذا قريب من قوله عليه السلام: «لا رأي لمن لا يطاع» ، و ذلك لأنّ عدم الطاعة هو اللجاجة، و هو خلق يتركّب من خلقين: أحدهما الكبر، و الآخر الجهل بعواقب الأمور.
( . شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص193)
|
|
السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(170) و قال عليه السّلام: أللّجاجة تسلّ الرّأى.
اللغة
(سلّ) سلّا الشي ء من الشي ء: انتزعه و أخرجه برفق- المنجد.
المعنى
اللّجاجة هي الاصرار على الانكار و التمرّد تجاه أمر أو نهى أو اقتراح إصلاح نزاع و رفع خلاف، كلجاجة الطفل تجاه أمر الوالدين، أو الرعية المتمرّد على الحاكم أو أحد المتداعين تجاه طرح الاصلاح في المحاكم، و هي تذهب بالرأي الناجح من الامر و المقترح، لأنّه لا يراه أهلا للاحسان، و حسن التربية على أثر لجاجه، أو تسلّ رأي اللّجوج نفسه فلا يرجع إلى الصواب و اتّخاذ الرأي المثاب و كلام الشراح غير واضح في هذا المقام، و لعلّ المراد أنّ اللّجاجة تخرج رأى الامر و القاضي على ضرر اللّجوج المتمرّد.
الترجمة
فرمود: لجبازى رأى را از نيام مى كشد.
- لجاجت كشد تيغ رأى از نيام بر آرد دمار لجوجان خام
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص255)
|
|
(207) و قال (- ع- ) اللّجاجة تسل الرّأى يعنى و گفت (- ع- ) كه لجاجت كردن در امرى باطل ميكند رأى و تدبير را
( . شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
|
|
181: اللَّجَاجَةُ تَسُلُّ الرَّأْيَ هذا مشتق من
قوله ع لا رأي لمن لا يطاع
- و ذلك لأن عدم الطاعة هو اللجاجة- و هو خلق يتركب من خلقين- أحدهما الكبر و الآخر الجهل بعواقب الأمور- و أكثر ما يعتري الولاة لما يأخذهم من العزة بالإثم- . و من كلام بعض الحكماء- إذا اضطررت إلى مصاحبة السلطان- فابدأ بالفحص عن معتاد طبعه و مألوف خلقه- ثم استحدث لنفسك طبعا ففرغه في قالب إرادته- و خلقا تركبه مع موضع وفاقه حتى تسلم معه- و إن رأيته يهوى فنا من فنون المحبوبات- فأظهر هواك لضد ذلك الفن- ليبعد عنك إرهابه بل و يكثر سكونه إليك- و إذا بدا لك منه فعل ذميم فإياك أن تبدأه فيه- بقول ما لم يستبذل فيه نصحك- و يستدعي رأيك- و إن استدعى ذاك- فليكن ما تفاوضه فيه بالرفق و الاستعطاف- لا بالخشونة و الاستنكاف- فيحمله اللجاج المركب في طبع الولاة على ارتكابه- فكل وال لجوج- و إن علم ما يتعقبه لجاجه من الضرر- و أن اجتنابه هو الحسن
( . شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 412)
|
|
[170] و قال عليه السّلام:
اللّجاجة تسلّ الرّأى.
ترجمه
ستيزه خوئى دور كننده انديشه است.
نظم
- چو مرد اندر لجاج است و ستيز استشود انديشه اش كند ار چه تيز است
- لجاجت راه را از كف ستاندز هشيارى بمستى مى كشاند
- ز فكر صائب ار بايد برى سود ز بد خوئى شود آن سود نابود
- لجاجت اشترى تند و حرون استسوارش اوفتاده است و زبون است
( . شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 200 و 201)
|
|
|