|
375 وَ قَالَ عليه السلام احْذَرْ أَنْ يَرَاكَ اللَّهُ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ وَ يَفْقِدَكَ عِنْدَ طَاعَتِهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ وَ إِذَا قَوِيتَ فَاقْوَ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ وَ إِذَا ضَعُفْتَ فَاضْعُفْ عَنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ
|
|
تلاش در اطاعت و بندگى
(اخلاقى، تربيتى)
|
|
375- امام عليه السّلام (در ترغيب به دورى از معصيت) فرموده است 1- بترس از اينكه خدا ترا در معصيت خود ببيند و نزد طاعتش نيابد كه از زيانكاران مى باشى، 2- و هر گاه توانا باشى بر طاعت خدا توانا باش، و اگر ناتوان بودى از معصيت خدا ناتوان باش (نه آنكه نماز را بر اثر ضعف و سستى نشسته بخوانى و هنگام آزار رساندن به جلدى برخيزى پس تا مى توانى نماز را ايستاده بخوان و چون خواستى آزار رسانى بنشين و خوددارى كن).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1268 و 1269)
|
|
383 [و فرمود:] بترس كه خدايت در معصيت خود بيند و در طاعت خويش نيابد و از زيانكاران باشى. پس اگر نيرومند شدى نيرويت را در طاعت خدا بگمار و اگر ناتوان گشتى، ناتوانى ات را در نافرمانى او به كار دار.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 431)
|
|
364- و قال عليه السّلام:
احْذَرْ أَنْ يَرَاكَ اللَّهُ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ- وَ يَفْقِدَكَ عِنْدَ طَاعَتِهِ- فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ- وَ إِذَا قَوِيتَ فَاقْوَ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ- وَ إِذَا ضَعُفْتَ فَاضْعُفْ عَنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ
المعنى
حذّر من الأمرين بما يلزمه من دخوله في زمرة الخاسرين لثواب اللّه يوم القيامة. ثمّ أمر بالقوّة على طاعة اللّه ليتمّ الاستعداد بها لرحمته و بالضعف عن معصيته ليضعف الاستعداد بها عن قبول سخط اللّه و نقمته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 434)
|
|
364- امام (ع) فرمود:
احْذَرْ أَنْ يَرَاكَ اللَّهُ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ- وَ يَفْقِدَكَ عِنْدَ طَاعَتِهِ- فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ- وَ إِذَا قَوِيتَ فَاقْوَ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ- وَ إِذَا ضَعُفْتَ فَاضْعُفْ عَنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ
ترجمه
«بترس از اين كه خداوند تو را در حال معصيت خود ببيند، و در محل طاعت تو را مشاهده نكند، در آن صورت از زيانكاران خواهى بود. و هرگاه بناست كه توانا باشى، بر طاعت خدا توانا باش، و اگر بناست ناتوان باشى از معصيت خدا ناتوان باش».
شرح
امام (ع) از دو كار به دليل پيامدى كه دارند- يعنى ورود در جمع كسانى كه پاداش الهى را در روز قيامت از دست مى دهند- برحذر داشته است، آن گاه دستور توانا شدن، بر طاعت الهى را داده تا بدان وسيله آماده تر براى كسب رحمت خداوندى گردد، و همچنين دستور ناتوانى از نافرمانى خداوند را داده تا بدان وسيله توان آمادگى پذيرش خشم و عذاب الهى را نداشته باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 734)
|
|
382- احذر أن يراك اللّه عند معصيته و يفقدك عند طاعته، فتكون من الخاسرين، و إذا قويت فاقو على طاعة اللّه، و إذا ضعفت فاضعف عن معصية اللّه.
المعنى
حث الإمام على طاعة اللّه، و حذّر من معصيته، و لا أعرف شيئا يطاع به اللّه سبحانه في عصرنا أعظم من جهاد البغي و أهله، و لا شيئا يعصى اللّه به أشد من التثاقل و التكاسل عن هذا الجهاد المقدس.. أبدا لا بر اليوم و لا إحسان و لا خير عند اللّه يعادل جهاد أعدائه و أعداء أمة محمد (ص) الذين احتلوا جزءا من أرضنا، و يخططون مع قادة الاستعمار الحديث لإذلالنا و استعبادنا نحن المسلمين.. و هل للإسلام من عزة و كرامة إذا كان أهله أذلاء منكوبين، و ضعفاء محتقرين.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 443)
|
|
77- «احذر أن يراك اللّه عند معصيته، و يفقدك عند طاعته، فتكون من الخاسرين، و إذا قويت فاقو على طاعة اللّه، و إذا ضعفت فاضعف عن معصية اللّه». حذر من الأمرين بما يلزمه من دخوله في زمرة الخاسرين لثواب اللّه يوم القيامة، ثمّ أمر بالقوّة على طاعة اللّه ليتمّ الاستعداد بها لرحمته، و بالضعف عن معصيته ليضعف الاستعداد بها عن قبول سخط اللّه و نقمته
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص71)
|
|
(368) و قال عليه السّلام: احذر أن يراك اللَّه عند معصيته، و يفقدك عند طاعته، فتكون من الخاسرين، و إذا قويت فاقو على طاعة اللَّه و إذا ضعفت فاضعف عن معصية اللَّه.
المعنى
السميع و البصير من أسماء الحسنى، و معنى البصير أنّه يرى كلّ الأشياء بعين ذاته كما نرى الأشياء بعيوننا، و قد ورد في القرآن أنّه بصير بكلّ عمل العباد قال تعالى:«إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ»- 18- الحجرات» فأقلّ مراتب اليقين يقتضى الحذر عن ارتكاب المعصية و ترك الطاعة، فانهما يقعان بمعاينة من اللَّه و كفى به خزيا و عذابا لمن تدبّر و تبصّر.
الترجمة
فرمود: حذر كن كه خدايت در نافرمانيش تو را ببيند، و در فرمانبريش نبيند پس در شمار زيانكاران باشى، چون نيرومند باشى در طاعت خدا باش، و چون ناتوانى از نافرمانيش ناتوانى كن.
|
|
(418) و قال (- ع- ) احذر ان يراك اللّه عند معصيته و يفقدك عند طاعته فتكون من الخاسرين و اذا قويت فاقو على طاعة اللّه و اذا ضعفت فاضعف عن معصية اللّه يعنى و گفت (- ع- ) كه حذر كن از اين كه به بيند تو را خدا در نزد نافرمانى خود و نه بيند تو را در نزد فرمانبردارى خود پس بشوى تو از جمله زيانكاران و در وقتى كه صاحب قوّتى پس قوى باش بر طاعت و عبادت خدا و در وقتى كه ناتوانى پس ناتوان باش از نافرمانى خدا
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 327)
|
|
389:احْذَرْ أَنْ يَرَاكَ اللَّهُ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ- وَ يَفْقِدَكَ عِنْدَ طَاعَتِهِ- فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ- وَ إِذَا قَوِيتَ فَاقْوَ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ- وَ إِذَا ضَعُفْتَ فَاضْعُفْ عَنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ من علم يقينا أن الله تعالى يراه عند معصيته- كان أجد الناس أن يجتنبها- كما إذا علمنا يقينا أن الملك يرى الواحد منا- و هو يراود جاريته عن نفسها- أو يحادث ولده ليفجر به- و لكن اليقين في البشر ضعيف جدا- أو أنهم أحمق الحيوان و أجهله و بحق أقول- إنهم إن اعتقدوا ذلك اعتقادا لا يخالطه الشك- ثم واقعوا المعصية- و عندهم عقيدة أخرى ثابتة- أن العقاب لاحق بمن عصى- فإن الإبل و البقر أقرب إلى الرشاد منهم- . و أقول إن الذي جرأ الناس على المعصية- الطمع في المغفرة و العفو العام- و قولهم الحلم و الكرم و الصفح- من أخلاق ذوي النباهة و الفضل من الناس- فكيف لا يكون من الباري سبحانه عفو عن الذنوب- . و ما أحسن قول شيخنا أبي علي رحمه الله- لو لا القول بالإرجاء لما عصي الله في الأرض
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 324)
|
|
[374] و قال عليه السّلام:
احذر أن يّراك اللّه عند معصيته و يفقدك عند طاعته فتكون من الخاسرين، و إذا قويت فاقو على طاعة اللّه، و إذا ضعفت فاضعف عن معصية اللّه.
ترجمه
زنهار بترس از اين كه خداى بگاه گناه تو را به بيند، و بهنگام طاعتش نه بيند كه اگر چنين شود تو از زيانكارانى بنا بر اين هر آن گاه كه توانائى پيدا كردى فرمانبردارى خداى را بكار باش، و هر آن گاه كه ناتوان بودى از نافرمانى خداى ناتوان و بر كران باش.
نظم
- بترس اى دوست ز ان كه ذات يزدانتو را بيند بهنگام گناهان
- بهر جا مجلس باطل سرپاىشود جانا در آن مجلس مكن جاى
- اگر در مجلسى ذكر خداوندبد آنجا رخت مى بايست افكند
- توانائى كنى هرگاه پيداببر فرمان يزدان توانا
- بهنگامى كه جسمت ناتوانستز نافرمانىّ يزدان بكش دست
- گر اين گونه شدى از رهروانىو گر جز اين شوى اندر زيانى
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 164)
|