حکمت 143 نهج البلاغه : ضرورت آينده نگرى

حکمت 143 نهج البلاغه : ضرورت آينده نگرى

متن اصلی حکمت 143 نهج البلاغه

موضوع حکمت 143 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 143 نهج البلاغه

143 وَ قَالَ عليه السلام لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ

موضوع حکمت 143 نهج البلاغه

ضرورت آينده نگرى

(اخلاقى)

ترجمه مرحوم فیض

143- امام عليه السّلام (در باره پايان هر كس) فرموده است

1- پايان هر كس شيرين (سعادت و خوشبختى) است يا تلخ (شقاوت و بدبختى).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1163)

ترجمه مرحوم شهیدی

151 [و فرمود:] هر كس را سر انجامى است، شيرين و يا تلخكامى است.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 390)

شرح ابن میثم

138- و قال عليه السّلام:

لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ

المعنى

و أشار إلى غايتيه من حركاته الخيريّة و الشريّة. فغاية الخيريّة الجنّة و لذّاتها و هى العاقبة الحلوة. و غاية الشريّة النار و عذابها و هى العاقبة المرّة. و استعار لفظى الحلوة و المرّة للّذيذ و المكروه.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 332)

ترجمه شرح ابن میثم

138- امام (ع) فرمود:

لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ

ترجمه

«هر كس سرانجامى شيرين و يا تلخ دارد».

شرح

امام (ع) به دو نوع پايان كار و نتيجه عمل خوب و بد انسان اشاره كرده است، پايان خوب، بهشت و لذات بهشتى است كه سرانجامى شيرين است، و پايان شر و بد، آتش و عذاب آتش است كه سرانجامى تلخ است. دو كلمه شيرين و تلخ را استعاره از لذت بخش، و ناپسند آورده است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 560)

شرح مرحوم مغنیه

150- لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة.

المعنى

المراد بالعاقبة هنا الآخرة، و هي سعادة و حلاوة للمتقين، و شقاء و مرارة للغاوين، قال سبحانه: يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَ سَعِيدٌ- 105 هود. و تقدم هذا المعنى مرات، و هو من أوضح الواضحات عند من آمن باللّه و اليوم الآخر، أما من أنكر فجوابه ما تقدم مع الشرح في الحكمة 125: عجبت لمن أنكر النشأة الأخرى، و هو يرى النشأة الأولى.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 320)

شرح شیخ عباس قمی

230- لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة. هكذا وجد في كثير من النسخ، و وجدوا أيضا في بعض النسخ: «لكلّ أمر» و هو الأليق.

و على كلّ حال فمعناه ظاهر.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص190)

شرح منهاج البراعة خویی

الثالثة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام

(143) و قال عليه السّلام: لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة.

الاعراب

لكلّ امري ء، جار و مجرور متعلّق بفعل عام خبر مقدّم، و عاقبة، مبتدأ مؤخر، و حلوة، صفة لها.

المعنى

من الأخلاق المضرّة بالسعادة الدنيويّة و الدينيّة، عدم التدبّر في العواقب و ما يؤل إليه أمر الإنسان في هذه الدّنيا و ما بعدها، و يعبّر عن الغافل عن العاقبة بابن الوقت، و قد فشت هذه المفسدة في نفوس الشبّان في هذا الزّمان، و قد تعرّض عليه السّلام في هذه الحكمة لمعالجة هذه المفسدة، و نبّه على أنّه لكلّ امري ء عاقبة، سواء كانت في الدّنيا أو الاخرة، و هي حلوة أو مرّة، فلا بدّ أنّ يسعى كلّ أحد للعاقبة الحلوة و يحذر عن العاقبة المرّة.

الترجمة

براى هر كسي سرانجامى است شيرين يا تلخ.

  • سرانجامى است هر كس را بناچار كه شيرين است يا تلخ است، هشدار

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص236)

شرح لاهیجی

(179) و قال (- ع- ) لكلّ امرء عاقبة حلوة او مرّة يعنى و گفت (- ع- ) كه از براى هر مردى خاتمه هست يا سعادتست و شيرين و يا شقاوتست و تلخ

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)

شرح ابن ابی الحدید

147: لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ هكذا قرأناه و وجدناه في كثير من النسخ- و وجدناه في كثير منها لكل أمر عاقبة و هو الأليق- و مثل هذا المعنى قولهم في المثل لكل سائل قرار- و قد أخذه الطائي فقال-

فكانت لوعة ثم استقرت كذلك لكل سائلة قرار

- . و قال الكميت في مثل هذا-

فالآن صرت إلى أمية و الأمور إلى مصاير

- . فأما الرواية الأولى و هي لكل امرئ- فنظائرها في القرآن كثيرة نحو قوله تعالى- يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَ سَعِيدٌ- و قوله يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى وَ بُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرى - فَأَمَّا مَنْ طَغى وَ آثَرَ الْحَياةَ الدُّنْيا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى - وَ أَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَ نَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى - فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى و غير ذلك من الآيات

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 361)

شرح نهج البلاغه منظوم

[145] و قال عليه السّلام:

لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة

ترجمه

شيرين و يا تلخ هر كس را پايانى است (آنكه در ابتداى دنيا بكار نيك گرائيد عاقبتش خوب و شيرين و بالعكس).

نظم

  • ز عمر مرد چون شد غرّه اش سلخبود پايانش شيرين يا بود تلخ
  • عمل گر نيك از او در دار دنيا استنكو پايان كار وى بعقبا است
  • و گر كار نكو اين جاز كف هشت بود روزش در آنجا تيره و زشت

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص188)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS