حکمت 221 نهج البلاغه : ارزش قناعت و خوش خلقى

حکمت 221 نهج البلاغه : ارزش قناعت و خوش خلقى

متن اصلی حکمت 221 نهج البلاغه

موضوع حکمت 221 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 221 نهج البلاغه

221 وَ سُئِلَ عليه السلام عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فَقَالَ هِيَ الْقَنَاعَةُ

موضوع حکمت 221 نهج البلاغه

ارزش قناعت و خوش خلقى

(اخلاقى، اقتصادى)

ترجمه مرحوم فیض

221- از امام عليه السّلام (معنى) فرمايش خداى عزّ و جلّ (س 16 ى 97)

فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً يعنى بنده صالح نيكوكار را زندگانى نيكوئى دهيم، را پرسيدند، پس آن حضرت (در تفسير آن) فرمود: 1- آن زندگانى نيكو قناعت است (زندگانى با قناعت خوش و نيكو است، و حريص زندگانيش تلخ و تنگ است اگر چه بسيار دارا باشد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1188)

ترجمه مرحوم شهیدی

[و حضرتش را از- معنى- «فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً» پرسيدند، فرمود:] آن قناعت است.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 399)

شرح ابن میثم

215- و سئل عليه السّلام:

عن قوله تعالى: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فقال: هِيَ الْقَنَاعَةُ

المعنى

ففسّرها بلازمها و هو الحياة الطيّبة.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 358)

ترجمه شرح ابن میثم

215- از امام (ع) راجع به آيه مباركه فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبةً پرسيدند، فرمود:

هِيَ الْقَنَاعَةُ

ترجمه

«زندگى نيكو همان قناعت است».

شرح

امام (ع) قناعت را به لازمه اش كه زندگى پاك و نيكوست تفسير فرموده است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 608)

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

و سئل عليه السلام عن قول اللّه عزّ و جل: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً،«» فقال: هي القناعة.«» و ذلك لأنّه لا ريب أنّ الحياة الطيّبة هي حياة الغنى، و الغنى هو القنوع، لأنّه إذا كان الغنى عدم الحاجة فأغنى الناس أقلّهم حاجة إلى الناس، و لذلك كان اللّه تعالى أغنى الأغنياء، لأنّه لا حاجة به إلى شي ء، و على هذا دلّ النبي صلّى اللّه عليه و آله بقوله: ليس الغنى بكثرة العرض، إنّما الغنى غنى النفس.

( شرح حکم نهج البلاغه، ص 173)

شرح منهاج البراعة خویی

التاسعة عشرة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام

(219) و سئل عن قول اللَّه تعالى عزّ و جلّ: «فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً»

- 97- النحل، فقال عليه السّلام: هى القناعة.

المعنى

قال الشارح المعتزلي: لا ريب أنّ الحياة الطيبة هي حياة الغنى، و قد بيّنا أنّ الغنى هو القنوع، لأنّه إذا كان الغنى عدم الحاجة فأغنى النّاس أقلّهم حاجة إلى النّاس، و لذا كان اللَّه أغنى الأغنياء لأنه لا حاجة به إلى شي ء.

الترجمة

پرسيدندش از قول خداى تعالى «محققا ما بأو زندگاني خوش مى دهيم»- 97 النحل- در پاسخ فرمود: آن زندگى خوب، قناعت است.

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص298و299)

شرح لاهیجی

(260) و سئل عن قوله (- تعالى- ) فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فقال هى القناعة يعنى و پرسيدند از او (- ع- ) از معنى قول خداى تعالى كه پس هر اينه زنده گردانيم آن مؤمن را بزندگى پاكيزه پس گفت (- ع- ) كه ان زندگى پاكيزه عبارت از قناعتست يعنى قناعت باو مى دهد در دنيا

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)

شرح ابن ابی الحدید

226: وَ سُئِلَ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فَقَالَ هِيَ الْقَنَاعَةُ لا ريب أن الحياة الطيبة هي حياة الغنى- و قد بينا أن الغني هو القنوع- لأنه إذا كان الغنى عدم الحاجة- فأغنى الناس أقلهم حاجة إلى الناس- و لذلك كان الله تعالى أغنى الأغنياء- لأنه لا حاجة به إلى شي ء- و على هذا

دل النبي بقوله ص ليس الغنى بكثرة العرض إنما الغنى غنى النفس

- . و قال الشاعر-

فمن أشرب اليأس كان الغني و من أشرب الحرص كان الفقيرا

- . و قال الشاعر-

غنى النفس ما يكفيك من سد خلة فإن زاد شيئا عاد ذاك الغنى فقرا

- و قال بعض الحكماء المخير بين أن يستغني عن الدنيا- و بين أن يستغني بالدنيا- كالمخير بين أن يكون مالكا أو مملوكا- . و لهذا

قال ع تعس عبد الدينار و الدرهم- تعس فلا انتعش و شيك فلا انتقش

و قيل لحكيم لم لا تغتم- قال لأني لم أتخذ ما يغمني فقده- . و قال الشاعر-

فمن سره ألا يرى ما يسوءه فلا يتخذ شيئا يخاف له فقدا

- . و قال أصحاب هذا الشأن- القناعة من وجه صبر و من وجه جود- لأن الجود ضربان جود بما في يدك منتزعا- و جود عما في يد غيرك متورعا و ذلك أشرفهما- و لا يحصل الزهد في الحقيقة إلا لمن يعرف الدنيا ما هي- و يعرف عيوبها و آفاتها و يعرف الآخرة و افتقاره إليها- و لا بد في ذلك من العلم أ لا ترى إلى قوله تعالى- قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا- يا لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ- وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ- وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً- وَ لا يُلَقَّاها إِلَّا الصَّابِرُونَ- . و لأن الزاهد في الدنيا راغب في الآخرة- و هو يبيعها بها كما قال الله تعالى- إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ الآية- . و الكيس لا يبيع عينا بأثر- إلا إذا عرفهما و عرف فضل ما يبتاع على ما يبيع

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 55-56)

شرح نهج البلاغه منظوم

[220] و سئل عليه السّلام: عن قول اللّه عزّ و جلّ: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً، فَقالَ: هِىَ اْلقَناعَةُ.

ترجمه

از آن حضرت عليه السّلام پرسيده شد كه قول خداوند تبارك و تعالى در سوره 16 آيه 37 كه فرمايد فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً را معنى چيست فرمودند آن قناعت است.

نظم

  • يكى پرسيد از آن داناى والاز گفتار خداوند تعالى
  • كه اين آيت ز قرآن معنيش چيستبگفت آن جز قناعت معنيش نيست
  • هر آن كس در قناعت زندگى كرد نكو كرد و خدا را بندگى كرد
  • حياتش طيّب و عيشش گوارا استميان ديدگان مردمش جا است

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 6)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS