حکمت 238 نهج البلاغه : هشدار از پشت كردن نعمت‏ها

حکمت 238 نهج البلاغه : هشدار از پشت كردن نعمت‏ها

متن اصلی حکمت 238 نهج البلاغه

موضوع حکمت 238 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 238 نهج البلاغه

238 وَ قَالَ عليه السلام احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ

موضوع حکمت 238 نهج البلاغه

هشدار از پشت كردن نعمت ها

(معنوى)

ترجمه مرحوم فیض

238- امام عليه السّلام (در ترغيب بشكر) فرموده است

1- از رميدن و دور شدن نعمتها (بر اثر كفران و ناسپاسى) بترسيد كه هر گريخته اى را بازگشت نمى باشد (و هر گريخته اى كه ممكن است باز نگردد شايسته نيست كارى كرد كه بگريزد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1195)

ترجمه مرحوم شهیدی

246 [و فرمود:] از گريختن نعمتها بترسيد كه هر گريخته اى باز نخواهد گرديد.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)

شرح ابن میثم

232- و قال عليه السّلام:

احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ

المعنى

استعار لفظ النفار و الشرود لزوال النعم ملاحظة لشبهها بالنعم. و حذّر منه حثّا على تقييدها بالشكر، و نبّه على وجوب ذلك الحذر بقوله: فما كلّ. إلى آخره. و هو صغرى ضمير تقديرها: الشارد جاز أن لا يردّ، و تقدير كبراه: و كلّما جاز أن لا يردّ لم يجز تنفيره.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 363)

ترجمه شرح ابن میثم

232- امام (ع) فرمود:

احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ

ترجمه

«از دورى نعمتها بترسيد، كه هر چه از دست رفت دوباره برنمى گردد».

شرح

كلمه نفار (دور شدن)، و شرود (گريختن) را استعاره براى از بين رفتن نعمت آورده است از نظر تشبيه نعمتها به چهارپايان، و نسبت به زوال نعمت هشدار داده است تا وادار كند كه با شكر نعمت آن را حفظ كنيم، و بر ضرورت اين هشدار با اين عبارت: «فما كل...» توجّه داده است كه خود مقدمه صغرا براى قياس مضمرى است كه در اصل چنين بوده است: آن كه گريخت ممكن است باز نگردد، و كبراى آن نيز در اصل چنين است: و هر چه امكان بازگشت نداشت، دور ساختنش روانيست.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 617 و 618)

شرح مرحوم مغنیه

245- احذروا نفار النّعم فما كلّ شارد بمردود.

المعنى

الخطاب في احذروا للذين يملكون أسباب القوة و الرخاء، و كل ما يملكه الانسان معرّض للزوال ماديا كان أم معنويا، و على من في يده شي ء منه أن يكون على يقظة من ذلك، و لا يفرط و يقصر في أداء ما عليه من حق للّه و للناس اذا أراد الاستمرار لما في يده من نعم.. و في قصة آدم و هبوطه من الجنة الى الأرض بعد أن أكل من الشجرة التي نهاه اللّه عنها، في هذه القصة أبلغ العظات و العبر: إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا- 7.

الكهف. و كرر الإمام هذا المعنى بشتى الأساليب عسى أن نتذكر أو نخشى.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 363)

شرح شیخ عباس قمی

51- احذروا نفار النّعم، فما كلّ شارد بمردود. هذا أمر بالشكر على النعمة و ترك المعاصي، فإنّ المعاصي تزيل النّعم كما قيل:

إذا كنت في نعمة فارعها فإنّ المعاصي تزيل النّعم

و من كلامهم: الشكر جنّة من الزوال، و أمنة من الانتقال. و أيضا: إذا كانت النعمة و سيمة فاجعل الشكر لها تميمة.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 59)

شرح منهاج البراعة خویی

السادسة و الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام

(236) و قال عليه السّلام: احذروا نفار النّعم فما كلّ شارد بمردود.

اللغة

(نفر) ينفر نفورا: أفزع. و (النعم): بقر و غنم و ابل، و هو جمع لا واحد له من لفظه، و جمع النّعم أنعام يذكّر و يؤنّث- مجمع البحرين.

المعنى

يمكن أن يكون النعم بمعنى الأنعام الثلاثة بقرينة لفظ النفار و الشارد فالكلام خرج مخرج المثل و الكناية، و يمكن أن يكون جمع نعمة فلفظ النفار استعارة عن زوالها، و المقصود الاعتناء بالنعمة إذا حصلت و التوجّه إلى الاستفادة منها و عدم التسامح في ذلك اعتمادا على كثرتها أو رجاء تجدّدها بعد زوالها، فانه ربّما تزول و لا تتجدّد.

قال الشارح المعتزلي: هذا أمر بالشكر على النعمة و ترك المعاصى، فانّ المعاصي تزيل النعم.

الترجمة

فرمود: از رم دادن چهارپايان خوددارى كنيد كه هر گريخته اى برنمى گردد

  • بنعمت بچسب ز دستش مده كه هر رم زده خود نيايد بده

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص313و314)

شرح لاهیجی

(278) و قال عليه السّلام احذروا نفار النّعم فما كلّ سارد بمردود يعنى حذر كنيد از فرار دادن بنعمت يعنى بسبب كفران كردن پس نيست هر گريخته بر گشته شده

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)

شرح ابن ابی الحدید

243: احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ هذا أمر بالشكر على النعمة و ترك المعاصي- فإن المعاصي تزيل النعم كما قيل-

إذا كنت في نعمة فارعها فإن المعاصي تزيل النعم

- و قال بعض السلف كفران النعمة بوار- و قلما أقلعت نافرة فرجعت في نصابها- فاستدع شاردها بالشكر- و استدم راهنها بكرم الجوار- و لا تحسب أن سبوغ ستر الله عليك- غير متقلص عما قليل عنك إذا أنت لم ترج لله وقارا- . و قال أبو عصمة شهدت سفيان و فضيلا- فما سمعتهما يتذاكران إلا النعم- يقولان أنعم الله سبحانه علينا بكذا و فعل بنا كذا- . و قال الحسن إذا استوى يوماك فأنت ناقص- قيل له كيف ذاك- قال إن زادك الله اليوم نعما- فعليك أن تزداد غدا له شكرا- . و كان يقال الشكر جنة من الزوال- و أمنة من الانتقال- . و كان يقال إذا كانت النعمة وسيمة- فاجعل الشكر لها تميمة

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 80)

شرح نهج البلاغه منظوم

[237] و قال عليه السّلام:

احذروا نفار النّعم فما كلّ شارد بمردود.

ترجمه

(نعمتهاى خداى را سپاس بگذاريد) و از دورى نعمتها بپرهيزيد كه هر گريخته بازگشتنى نيست.

نظم

  • ز ايزد نعمتى افتد چو در چنگبسوى شكر بايد كردن آهنگ
  • بسر گر ناسپاسى گرد انگيختز كف شد وقت و نعمت رفت و بگريخت
  • ديگر اندوه بيهوده نشايدگريزان صيد در چنگت نيايد

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 18)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS