|
270 وَ قَالَ عليه السلام قَلِيلٌ تَدُومُ عَلَيْهِ أَرْجَى مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ (مِنْهُ«»)
|
|
ارزش تداوم عمل
(اخلاقى، تربيتى)
|
|
270- امام عليه السّلام (در ستودن پشتكار داشتن) فرموده است 1- اندك كارى كه بآن ادامه دهى اميد (سود) بآن بيشتر است از كار بسيارى كه از آن ملول و خسته گردى (كه بر اثر تركش نمائى).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1222)
|
|
278 [و فرمود:] اندكى كه با آن بپايى به از بسيارى كه از آن دلگير آيى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
|
|
262- و قال عليه السّلام:
قَلِيلٌ تَدُومُ عَلَيْهِ أَرْجَى مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ مِنْهُ
المعنى
و أراد من الأفعال. فإنّ القليل الدائم أكثر من الكثير المملول المنقطع و أقوى إعدادا للنفس فكان أنفع في الآخرة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 386)
|
|
262- امام (ع) فرمود:
قَلِيلٌ تَدُومُ عَلَيْهِ أَرْجَى مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ مِنْهُ
ترجمه
«كار اندكى كه در آن مداومت كنى، اميد بخش تر از كار زيادى است كه از آن خسته و ملول گردى.»
شرح
مقصود امام (ع) اين است كه از كارها كار اندك مداوم، پر ارزش تر است از كار زياد خسته كننده و غير مداوم، و نفس را بهتر آماده مى سازد، پس در آخرت سود بيشترى دارد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 654)
|
|
278- قليل تدوم عليه أرجى من كثير مملول.
المعنى
انتهز فرصة العمر، و اعمل في كل يوم و لو يسيرا، فإن اليسير الدائم في الكثير من الأيام أنمى و أفضل من عمل كثير تأتي به في آن واحد أو آنين، ثم تمله و تسأمه، و يذهب مع الريح.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 386)
|
|
196 و 197- قليل تدوم عليه أرجى (مدوم عليه خير) من كثير مملول منه.«» لا ريب أنّ من أراد حفظ كتاب مثلا، فحفظ منه قليلا قليلا، و دام على ذلك، فإنّ ذلك أنفع له و أرجى لفلاحه من أن يحفظ كثيرا و لا يدوم عليه لملاله إيّاه و ضجره منه، و التجربة تشهد بذلك.
و القول في غير الحفظ كالقول في الحفظ، نحو العطاء اليسير الدائم الذي هو خير من الكثير المنقطع إلى غير ذلك.
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ هذا الدين متين، فأوغل فيه برفق، فإنّ المنبتّ لا أرضا قطع و لا ظهرا أبقى.«» و يعجبني نقل كلام السعدي- و لو كان بالفارسيّة- ها هنا:«»
به چشم خويش ديدم در بيابان كه آهسته سبق برد از شتابان
سمند باد پاى از تك فرو ماند
شتربان همچنان آهسته مى ران
( . شرح حکم نهج البلاغه، د ص164و165)
|
|
(267) و قال عليه السّلام: قليل تدوم عليه أرجى من كثير مملول منه.
المعنى
أشار عليه السّلام إلى أنّ من شرائط قبول الأعمال حضور القلب و التوجّه، و إنما يتحقّق ذلك بالنشاط و الاقبال نحو العمل عن رغبة تسرّ القلب، فاذا صار العمل مملا و مكسلا يسلب عنه روح العبادة، كما أنّه ينتهى بالقطع و التعطيل لا محالة، فالاشتغال بعمل قليل دائم أرجى و أحسن من الكثير المملّ المزاحم.
الترجمة
خيرى اندك كه بر آن مداومت كنى، به از بسياريست كه از آن إظهار ملالت نمائى.
- كردار كمي كه خوب و پيوست بود به از عمل كثير با تنگدلى
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 368)
|
|
(313) و قال (- ع- ) قليل تدوم عليه اوجى من كثير مملول منه يعنى و گفت (- ع- ) كه اندك از عبادتى كه تو مداومت بر ان نمائى اميد نفع داشته تر است از عبادت بسيار ملالت داشته شده و منضجر شده از او يعنى ترك شده از جهة ملالت و انضجار از او
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
|
|
284: قَلِيلٌ تَدُومُ عَلَيْهِ أَرْجَى مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ مِنْهُ لا ريب أن من أراد حفظ كتاب من الكتب العلمية- فحفظ منه قليلا قليلا و دام على ذلك- فإن ذلك أنفع له و أرجى لفلاحه- من أن يحفظ كثيرا و لا يدوم عليه- لملاله إياه و ضجره منه- و التجربة تشهد بذلك- . و القول في غير الحفظ كالقول في الحفظ- نحو الزيارة القليلة للصديق- و نحو العطاء اليسير الدائم- الذي هو خير من الكثير المنقطع و نحو ذلك
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 169)
|
|
[269] و قال عليه السّلام:
قليل تدوم عليه أرجى من كثير مملول منه.
ترجمه
اندك كارى كه هميشه بر آن بيائى، اميد بر آن بيش از كار بسيارى است كه از آن خسته شوى
نظم
- بكار كم اگر همواره اقبالكنى و آن را نمائى نيك دنبال
- چو دل با ميل و هم كارت بود كمدهش انجام خوب و سخت و محكم
- متين آن كار چون سدّى سديد استدر آن دلبستگيها و اميد است
- ولى گر پيشه ات آمد يكى كاركه روز و شب دهيش انجام بسيار
- از آن كارت كسالت چون كه زايدز نيك و بد بگيتى پر نيايد
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 58 و 59)
|