حکمت 308 نهج البلاغه : روش نویسندگی

حکمت 308 نهج البلاغه : روش نویسندگی

متن اصلی حکمت 308 نهج البلاغه

موضوع حکمت 308 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 308 نهج البلاغه

308 وَ قَالَ عليه السلام أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ و معنى ذلك أن المؤمنين يتبعونني و الفجار يتبعون المال كما تتبع النحل يعسوبها و هو رئيسها

موضوع حکمت 308 نهج البلاغه

روش نويسندگى

(اعتقادى، اقتصادى)

ترجمه مرحوم فیض

308- امام عليه السّلام (در باره منزلت خود) فرموده است 1- من رئيس و پيشواى مؤمنين هستم، و دارائى پيشواى بزهكاران است (سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) معنى اين فرمايش آنست كه مؤمنين از من پيروى ميكنند و بدكاران از دارائى چنانكه زنبور عسل از يعسوب خود كه رئيس و پيشواشان است پيروى مى نمايد.

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1236)

ترجمه مرحوم شهیدی

316 [و فرمود] من پيشواى مؤمنانم و مال پيشواى تبهكاران [و معنى آن اين است كه مؤمنان پيرو منند، و تبهكاران پيرو مال چنانكه زنبوران عسل مهتر خود را به دنبال ].

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 417)

شرح ابن میثم

300- و قال عليه السّلام:

أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ قال الرضى: و معنى ذلك أن المؤمنين يتبعوني و الفجار يتبعون المال كما تتبع النحل يعسوبها، و هو رئيسها.

المعنى

أقول: استعار لنفسه لفظ اليعسوب، و وجه المشابهة ما ذكره السيّد- رحمه اللّه تعالى- .

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 400 و 401)

ترجمه شرح ابن میثم

300- امام (ع) فرمود:

أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ

ترجمه

«من پيشواى مؤمنانم، امّا مال و ثروت پيشواى تبهكاران است.»

شرح

سيد رضى مى گويد: معناى سخن آن است كه مؤمنان پيروان من و بدكاران پيرو مال و ثروتند، چنان كه زنبوران عسل از يعسوب خود كه رئيس آنهاست پيروى مى كنند.

كلمه يعسوب را براى خود استعاره آورده است. و وجه شبه همان است كه سيّد رضى- خدايش بيامرزد- بيان كرده است.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 678 و 679)

شرح مرحوم مغنیه

316- أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار قال الرّضي (و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعونني و الفجّار يتّبعون المال كما تتبع النّحل يعسوبها و هو رئيسها).

المعنى

اليعسوب: الرئيس الكبير، و المراد بيعسوب الفجار هنا معاوية الذي اشترى بالمال دين الرجال و ضمائرهم.

و نقل صاحب «فضائل الخمسة من الصحاح الستة» في الجزء الثاني- عن ابن حجر في اصابته ج 7 ص 167 طبعة سنة 1853 بكلكتا و «الاستيعاب» لابن عبد البر ج 2 ص 657 طبعة سنة 1336 ه بحيدر آباد و «أسد الغابة» لابن الأثير ج 5 ص 287 طبعة سنة 1285 ه بمصر، نقل عنهم و عن غيرهم: ان رسول اللّه (ص) قال: «علي يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب المنافقين».

و قال ابن أبي الحديد: «هذه كلمة قالها رسول اللّه (ص) و معناها ان المؤمنين يتبعون أثر علي حيث سلك، و نحو ذلك قول النبي (ص): أدر الحق معه كيف دار».

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 405)

شرح شیخ عباس قمی

65- أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار.«» قال السيّد: و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتبعونني، و الفجّار يتبعون المال، كما تتبع النحل يعسوبها، و هو رئيسها.«

( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص 66)

شرح منهاج البراعة خویی

(305) و قال عليه السّلام: أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعونني، و الفجّار يتّبعون المال كما تتبع النّحل يعسوبها، و هو رئيسها.

المعنى

(اليعسوب) ملكة النحل، و من عادة النحل التهافت عليها و اتّباعها أينما ترحل و تقيم كتهافت الفراش على الشموع، و هذا التشبيه أبلغ تعبير في المحبّة و الاطاعة و قد نرى تهافت الفجّار على الأموال و إكبابهم عليه في كلّ حال، و هذا حال المؤمنين مع أميرهم عليه السّلام.

الترجمة

فرمود: من سرور مطاع و محبوب مؤمنانم، و مال دنيا سرور و مطاع أهل فجور و نابكارانست.

  • منم سرور مؤمنان در جهانبود مال و زر سرور فاجران

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 403 و 404)

شرح لاهیجی

(352) و قال (- ع- ) انا يعسوب المؤمنين و المال يعسوب الفجّار و معنى ذلك انّ المؤمنين يتّبعونى و الفجّار يتّبعون المال كما يتّبع النّحل يعسوبها و هو رئيسها يعنى و گفت (- ع- ) كه من امير مگس عسل مؤمنانم و مؤمنان بگرد من جمع ميشوند و مال امير مگس عسل فاجرانست و فاجران بگرد مال جمع ميشوند سيّد (- ره- ) مى گويد كه معنى ان كلام اينست كه مؤمنان پيروى من ميكنند و فاجران پيروى ميكنند مال را چنانچه پيروى ميكنند مگسان عسل امير خود را و ان رئيس ايشانست

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320 و 321)

شرح ابن ابی الحدید

322: أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ قال معنى ذلك أن المؤمنين يتبعونني- و الفجار يتبعون المال- كما تتبع النحل يعسوبها و هو رئيسها هذه كلمة قالها رسول الله ص بلفظين مختلفين- تارة أنت يعسوب الدين- و تارة أنت يعسوب المؤمنين- و الكل راجع إلى معنى واحد- كأنه جعله رئيس المؤمنين و سيدهم- أو جعل الدين يتبعه و يقفو أثره- حيث سلك كما يتبع النحل اليعسوب- و هذا نحو قوله و أدر الحق معه كيف دار

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 224)

شرح نهج البلاغه منظوم

[307] و قال عليه السّلام:

أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار. و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعوننى، و الفجّار يتّبعون المال كما يتّبع النّحل يعسوبها، و هو رئيسها.

ترجمه

من پيشواى مؤمنان، و مال پيشواى فاجران است، سيّد رضى ره گويد: مراد اين است كه مؤمنين دنبال من، و بدكاران دنبال مال اند، بدانسانكه زنبور عسل كه از پى رئيس و يعسوبشان روانند.

نظم

  • پس از احمد (ص) من اوّل مرد دينم رئيس و پيشواى مؤمنينم
  • بهر جائى كه من پا مى گذارمز مؤمن خيلى از دنبال دارم
  • و ليك آنان كه قومى بد مآل اند روان در روز و شب دنبال مال اند
  • ز هر جائى كه مال و زر فرا چنگفتد سايند سر هر چند بر سنگ
  • بگيتى هر كسى را پيشوائى است دل هر فرقه مايل بجائى است
  • چو زنبور عسل دنبال يعسوبيكى را دين يكى را مال مطلوب

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 93)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS