|
338 وَ قَالَ عليه السلام مَاءُ وَجْهِكَ جَامِدٌ يُقْطِرُهُ السُّؤَالُ فَانْظُرْ عِنْدَ مَنْ تُقْطِرُهُ
|
|
مشكلات درخواست كردن
(اخلاقى، اجتماعى)
|
|
338- امام عليه السّلام (در باره آبرو) فرموده است 1- آبروى تو بسته است (محفوظ مى باشد) سؤال و درخواست آنرا مى چكاند (مى ريزد) بنگر آنرا پيش كى مى ريزى (از مردم پست چيزى نخواه كه اگر خواسته ات را انجام ندهد شرمنده مى گردى و اگر روا سازد هميشه ترا فروتن مى خواهد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1248 و 1249)
|
|
346 [و فرمود:] آبرويت نريخته ماند تا خواهش آن را بچكاند، پس بنگر كه آن را نزد كه مى ريزى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 422)
|
|
327- و قال عليه السّلام:
مَاءُ وَجْهِكَ جَامِدٌ يُقْطِرُهُ السُّؤَالُ - فَانْظُرْ عِنْدَ مَنْ تُقْطِرُهُ
المعنى
استعار لفظ ماء الوجه للحياء و نوره على الوجه الّذي يذهب من وجه السائل بسؤاله، و رشّح بذكر الجمود و التقطير. و يحتمل أن يكون كناية عمّا يعرض من العرق عند خجل السائل بسؤاله و استحيائه. و غرض الكلمة وضع السؤال موضعه من أهل المروّة و البيوتات، و روى: وجهك ماء جامد. فيكون استعارة للماء في الوجه باعتبار بذله فكأنّه ذاب و قطر كالماء الجامد.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 411 و 412)
|
|
327- امام (ع) فرمود:
مَاءُوَجْهِكَ جَامِدٌ يُقْطِرُهُ السُّؤَالُ - فَانْظُرْ عِنْدَ مَنْ تُقْطِرُهُ
ترجمه
«آبروى تو روان نيست، درخواست از ديگران آن را فرو مى چكاند، پس بنگر تا نزد چه كسى آن را فرو مى چكانى».
شرح
امام (ع)، آبرو را استعاره براى حيا و نورانيّت آن در سيماى انسانى آورده است كه با پرسش سائل از سيمايش رخت بر مى بندد، و با عبارت جمود و چكيدن ترشيح به كار برده است. و احتمال دارد كه كنايه از عرقى باشد كه موقع خجالت سائل به خاطر سؤال و شرمى كه پيدا مى كند، بر چهره اش نقش مى بندد.
و هدف امام (ع) از اين سخن پرسش بجا از صاحبان مروّت و خانواده هاى اصيل است. بعضى وجهك ماء جامد روايت كرده اند در اين صورت استعاره براى آبرو به خاطر ريختنش خواهد بود كه گويا مانند آب جامد كم كم آب مى شود و مى چكد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 697 و 698)
|
|
345- ماء وجهك جامد يقطره السّؤال فانظر عند من تقطره.
المعنى
المراد بماء الوجه هنا الكرامة، أي احفظ عليك كرامتك بالكف عن السؤال و طلب العون إلا من اللّه سبحانه.. فإن أحوجك الدهر الى مخلوق فاسأل أهل المروءات و النجدة، و اياك و سؤال اللئيم فإنه لا يتعامل إلا على أساس الرغبة و الرهبة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 418)
|
|
317- ماء وجهك جامدا يقطره السّؤال، فانظر عند من تقطره.«» قد أخذ الشعراء معنى هذا الكلام، و ذكروها في أشعارهم. قال الشاعر:
ما ماء كفّيك إن أرسلت مزنته من ماء وجهي إذا استقطرته عوض
( . شرح حکم نهج البلاغه، .ص235)
|
|
(332) و قال عليه السّلام: ماء وجهك جامد يقطره السّؤال، فانظر عند من تقطره.
المعنى
العفّة ملكة نفسانية تدعو إلى حفظ النفس عن إظهار الحاجة عند النّاس و العدول عنها يوجب انقباضا يؤثّر في الأعضاء و يغير الملامح، و ربما يوجب الرّعشة و من آثاره انقباض العضلات و التعرّق فيسيل العرق على الوجه، و بهذا الاعتبار عبّر عنه بماء الوجه، و قد نبّه عليه السّلام على أنّ ماء الوجه جامد أي لا يذهب بنفسه، و لكن السئوال و إظهار الحاجة يذيبه و يقطره، فلا بدّ من السعي على عدم بذله، و لو اضطرّ إلى ذلك فعند من له مروّة و صلاحيّة على استجابة السئوال.
الترجمة
فرمود: آب روى تو خشك و بر جا است، و سؤال كردن آنرا مى تراود و روان مى سازد و مى ريزد، بنكر دست حاجت پيش چه كسى دراز ميكنى و آبروى خود را در بر كه مى ريزى چه خوش فرمود:
دست حاجت چه برى پيش خداوندى بر كه كريم است و رحيم است و غفور است و ودود
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 430)
|
|
(380) و قال (- ع- ) ماء وجهك جامد يقطره السّؤال فانظر عند من تقطّره يعنى و گفت (- ع- ) ابروى تو و اعتبار تو مانند اب تشنه يخ شده است مى چكاند انرا سؤال كردن پس نگاه كن كه در پيش چه كس مى چكانى انرا
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
|
|
352: مَاءُ وَجْهِكَ جَامِدٌ يُقْطِرُهُ السُّؤَالُ - فَانْظُرْ عِنْدَ مَنْ تُقْطِرُهُ هذا حسن و قد أخذه شاعر فقال-
إذا أظمأتك أكف اللئام كفتك القناعة شبعا و ريا
فكن رجلا رجله في الثرى
و هامة همته في الثريا
فإن إراقة ماء الحياة دون إراقة ماء المحيا
- و قال آخر
رددت لي ماء وجهي في صفيحته رد الصقال بهاء الصارم الجذم
و ما أبالي و خير القول أصدقه
حقنت لي ماء وجهي أو حقنت دمي
- . و قال مصعب بن الزبير- إني لأستحيي من رجل وجه إلي رغبته- فبات ليلته يتململ و يتقلقل على فراشه- ينتظر الصبح قد جعلني أهلا- لأن يقطر ماء وجهه لدي إن أرده خائبا- . و قال آخر
ما ماء كفيك إن أرسلت مزنته من ماء وجهي إذا استقطرته عوض
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 261)
|
|
[337] و قال عليه السّلام:
ماء وجهك جامد يقطره السّؤال فانظر عند من تقطره.
ترجمه
آبروى تو محفوظ و بسته است، درخواستش مى ريزد، بنگر آن را پيش كه مى ريزى.
نظم
- ز خواهش تا بشر بى زار و رسته استبداند آبرويش حفظ و بسته است
- چو با در خواست گردد يا روانبازنمايد آبروى بسته را باز
- دلا تا رخش خواهش مى دوانىكجا بين آبرو را مى چكانى
- ز خواهش آتشت گر يافت تيزىبنزد ناكس آب رخ نريزى
- گر از دست تهيدستى شدى پست مكن كفجه بنزد ناكسان دست
- ز خوان ناكسان خوردن كفى نانجگر خون كردن است و كاهش جان
- مبر جز بر در ارباب همّت بگيتى برد گر در عرض حاجت
- كه بر عرضت چو او بر پاى خيزدروا عرضت كند عرضت نريزد
- ز همّت دست بگشايد بسويت نمايد حفظ عرض و آبرويت
- ز مستان آب شو در آتش شرممكن خود را بكرسىّ خسان گرم
- مكش رختت بپهلوى بخارى كه از گرميش زايد ذلّ و خوارى
- تنت در فصل سرما گر كه لرزانبكش منّت ز خورشيد درخشان
- كه خور در چرخ با گرمى چو رخشد بعريان پيكران بس فيض بخشد
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 119 و 120)
|