حکمت 378 نهج البلاغه : ضرورت استقامت

حکمت 378 نهج البلاغه : ضرورت استقامت

متن اصلی حکمت 378 نهج البلاغه

موضوع حکمت 378 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 378 نهج البلاغه

378 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرَعْ بِهِ نَسَبُهُ وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى مَنْ فَاتَهُ حَسَبُ نَفْسِهِ لَمْ يَنْفَعْهُ حَسَبُ آبَائِهِ

موضوع حکمت 378 نهج البلاغه

ضرورت استقامت

(علمى، اخلاقى)

ترجمه مرحوم فیض

378- امام عليه السّلام (در ترغيب به كردار نيكو) فرموده است 1- هر كه كردارش او را كند گرداند (عبادت نكرده كار نيكو انجام ندهد) نسبش او را تند نمى گرداند (بزرگى و نيكبختى پدر يا مادر يا يكى از اجداد او سبب بزرگى و نيكبختى او نشود. اين فرمايش بعينه همان فرمايش بيست و دوم است مگر اينكه در آنجا لم يسرع به حسبه نقل شده يعنى مقام و منزلتش او را تند نمى گرداند، سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) و در روايت ديگرى است: 2- كسيكه مقام و منزلت خود را از دست داد مقام و منزلت پدرانش باو سود نمى رساند (در بيشتر نسخ نهج البلاغه اين فرمايش ضبط نشده ما آنرا از نسخه ابن ابى الحديد و شيخ محمّد عبده نقل نموديم).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1269 و 1270)

ترجمه مرحوم شهیدی

386 [و فرمود:] آن كه چيزى را جويد، بدان يا به برخى از آن رسد.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 431)

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

392: مَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ: وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى: مَنْ فَاتَهُ حَسَبُ نَفْسِهِ لَمْ يَنْفَعْهُ حَسَبُ آبَائِهِ قد تقدم مثل هذا و قد ذكرنا ما عندنا فيه- و قال الشاعر

لئن فخرت بآباء ذوي حسب لقد صدقت و لكن بئس ما ولدوا

- . و كان يقال أجهل الناس من افتخر بالعظام البالية- و تبجح بالقرون 0 الماضية- و اتكل على الأيام الخالية- . و كان يقال- من طريف الأمور حي يتكل على ميت- . و كان يقال ضعة الدني ء في نفسه و الرفيع في أصله- أقبح من ضعة الوضيع في نفسه و أصله- لأن هذا تشبه بآبائه و سلفه- و ذاك قصر عن أصله و سلفه- فهو إلى الملامة أقرب و عن العذر أبعد- . افتخر شريف بأبيه- فقال خصمه لو وفقت لما ذكرت أباك- لأنه حجة عليك تنادي بنقصك و تقر بتخلفك- . كان جعفر بن يحيى يقول- ليس من الكرام من افتخر بالعظام- . و قال الفضل بن الربيع- كفى بالمرء عارا أن يفتخر بغيره- .

و قال الرشيد- من افتخر بآبائه فقد نادى على نفسه بالعجز- و أقر على همته بالدناءة- . و قال ابن الرومي-

و ما الحسب الموروث لا در دره بمحتسب إلا بآخر مكتسب

إذا العود لم يثمر و إن كان شعبة

من الثمرات أعتده الناس في الحطب

- . و قال عبد الله بن جعفر-

لسنا و إن أحسابنا كرمت يوما على الآباء نتكل

نبني كما كانت أوائلنا

تبني و نفعل مثل ما فعلوا

- و قال آخر-

و ما فخري بمجد قام غيري إليه إذا رقدت الليل عنه

إلى حسب الفتى في نفسه انظر

و لا تنظر هديت إلى ابن من هو

- و قال آخر-

إذا فخرت بآبائي و أجدادي فقد حكمت على نفسي لأضدادي

هل نافعي إن سعى جدي لمكرمة

و نمت عن أختها في جانب الوادي

و قال آخر-

أ يقنعني كوني بمن كوني ابنه أبا لي أن أرضى لفخري بمجده

إذا المرء لم يحو العلاء بنفسه

فليس بحاو للعلاء بجده

و هل يقطع السيف الحسام بأصله إذا هو لم يقطع بصارم حده

- . و قيل لرجل يدل بشرف آبائه- لعمري لك أول و لكن ليس لأولك آخر- .

و مثله أن شريفا بآبائه فاخر شريفا بنفسه- فقال الشريف بنفسه انتهى إليك شرف أهلك- و مني ابتدأ شرف أهلي- و شتان بين الابتداء و الانتهاء- . و قيل لشريف ناقص الأدب- إن شرفك بأبيك لغيرك و شرفك بنفسك لك- فافرق بين ما لك و ما لغيرك- و لا تفرح بشرف النسب- فإنه دون شرف الأدب

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 331 - 333)

شرح نهج البلاغه منظوم

[377] و قال عليه السّلام:

من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه.

و فى رواية أخرى: من فاته حسب نفسه لم ينفعه حسب ابائه.

ترجمه

هر آنكه كردارش بكنديش وا دارد (و كار نيك انجام ندهد) نسبش تندش نگرداند، و در روايت ديگرى است كه هر آنكه ستودگى خويش را گم كند، ستودگى پدرانش بحالش سودمند نيفتد

نظم

  • هر آن كس كند شد در كار و كردارنسب تندى برايش ناورد بار
  • ز خود هر كس نكوئيها كند گمنگيرد سودى از نيكىّ مردم
  • چو جان شخص باشد در رذيلتنياكانش بد ندارد در فضيلت
  • از اين فضل او ندارد بهره و سودبچشمش ز آتش زشتى بود دود
  • گذار از كف دلا فضل پدر راتو خود در فضل محكم كن كمر را
  • كه گر خود در فضائل پا فشارىپدرهايت به پشت سر گذارى
  • مقام و منزلت ز اشخاص بگذارمقام و منزلت را خود بدست آر
  • بچرخ نيكوئى مهر جهان باشسبب بر افتخار دودمان باش

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 166 و 167)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS