|
239 وَ قَالَ عليه السلام الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ
|
|
ره آورد سخاوت
(اقتصادى، اجتماعى)
|
|
239- امام عليه السّلام (در باره جوانمرد) فرموده است
1- (دوست) جوانمرد از خويشاوند مهربانتر است (زيرا مهربانى او طبيعىّ است و مهربانى خويشاوند گاه باشد كه از روى تكلّف و رنج است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1195)
|
|
247 [و فرمود:] جوانمردى مهرآورتر از خويشاوندى است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
|
|
233- و قال عليه السّلام:
الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ
المعنى
أى أشدّ عطفا. و يفهم منه أحد معنيين: الأوّل: أنّ الكريم بكرمه أعطف على المنعم عليه من ذى الرحم على ذى رحمه لأنّ عاطفة الكريم طبع و عاطفة ذى الرحم قد يكون تكلّفا و قد لا يكون أصلا. الثاني: أنّ الكرم يستلزم عاطفة الخلق على الكريم و محبّتهم له أشدّ من عاطفة ذى الرحم على رحمه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 363)
|
|
233- امام (ع) فرمود:
الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ
ترجمه
«شخص بزرگوار از خويشاوند مهربانتر است»
شرح
اعطف، يعنى: مهربانتر. از اين عبارت يكى از دو معنى به دست مى آيد: 1- شخص جوانمرد- به دليل جوانمردى اش- نسبت به كسى كه بر او نعمتى داده است، مهربانتر از خويشاوندان نسبت به يكديگر است، زيرا مهربانى شخص جوانمرد طبيعى و مهرورزى خويشاوند گاهى تكلّفى و غير اصيل است.
2- بزرگوارى باعث علاقمندى ديگران نسبت به شخص بزرگوار است، و محبّت مردم نسبت به او از محبّت خويشاوندى بر خويشان خود بيشتر است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 618)
|
|
246- الكرم أعطف من الرّحم.
المعنى
من قضى حوائج المحتاجين أسر قلوبهم، و صاروا أطوع اليه من بنانه، و قديما قيل: الإنسان عبد الإحسان، أما من يشفق و يتألم و كفى فإنه يعزي و لا يغني.. و يبادله صاحب الحاجة عاطفة بعاطفة، و كلاما بكلام، و لا شي ء وراء ذلك حتى و لو كان الشفوق قريبا أو صديقا. و قال الشيخ محمد عبده في تعليقه على هذه الحكمة: هي من أعلى الكلام.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 363)
|
|
208- الكرم أعطف من الرّحم. أي الكريم بكرمه أعطف على المنعم عليه من ذي الرحم على رحمه، لأنّ عاطفة الكريم طبع و عاطفة ذي الرحم قد يكون تكلّفا و قد لا يكون أصلا.
و مثل هذا قول أبي تمّام لابن الجهم:
إلّا يكن نسب يؤلّف بيننا أدب أقمناه مقام الوالد
أو يختلف ماء الوصال فماؤنا عذب تحدّر من غمام واحد
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 173)
|
|
السابعة و الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(237) و قال عليه السّلام: الكرم أعطف من الرّحم.
المعنى
قال ابن ميثم: أي أشدّ عطفا، و يفهم منه أحد معنيين: 1- أنّ الكريم بكرمه أعطف على المنعم عليه من ذى الرّحم على رحمه، لأنّ عاطفة الكريم طبع، و عاطفة ذي الرّحم قد يكون تكلّفا و قد لا يكون أصلا.
2- أنّ الكرم يستلزم عاطفة الخلق على الكريم و محبّتهم له أشدّ من عاطفة ذي الرّحم على رحمه.
أقول: جعل عاطفة الكريم طبعا و عاطفة ذي الرحم تكلّفا أو منفيّة غير مفهوم، و حمل كلامه عليه السّلام على أحد المعنيين غير لازم.
و الظاهر أنّ المقصود بيان التفاضل بين عطفين أحدهما ناش عن الكرم، و الاخر عن الرّحم، و الحكم بأنّ الأوّل أفضل، لأنّ الكرم فضيلة نفسانية فعطفها أثبت و أوفر، و الرّحم غريزة جسمانية فعطفها معرض التزلزل و أقلّ مع أنّ الكريم يعطف على الكلّ و يقصر عطف ذي الرّحم على رحمه.
الترجمة
فرمود: ارجمندى مهرخيزتر است از خويشاوندى.
- بيش باشد مهرباني كريم از پدر يا مادر و خويش لئيم
- مهر مردم بر كريمان بيشترباشد از خويشان و مادر يا پدر
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص314)
|
|
(279) و قال (- ع- ) الكرم اعطف من الرّحم يعنى و گفت (- ع- ) كه جود و بخشش كردن مهربان كننده تر است از خويشى داشتن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
|
|
244: الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ مثل هذا المعنى قول أبي تمام لابن الجهم-
إلا يكن نسب يؤلف بيننا أدب أقمناه مقام الوالد
أو يختلف ماء الوصال فماؤنا
عذب تحدر من غمام واحد
- و من قصيدة لي في بعض أغراضي-
و وشائج الآداب عاطفة الفضلاء فوق وشائج النسب
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 81)
|
|
[238] و قال عليه السّلام
الكرم أعطف من الرّحم.
ترجمه
عاطفه رادمرد كريم (نسبت بانسان) از خويشاوند برتر است.
نظم
- اگر مرد كريمت دوست گرددتو را چون مغز اندر پوست گردد
- بهمّت چون بلند او اوفتاده استدر خو بيش بر رويت كشاده است
- هزاران بار اين بيگانه بهتراز آن خويشى كز او بينى بدو شر
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 19)
|
|
|