حکمت 401 نهج البلاغه : هماهنگی قلب و چشم

حکمت 401 نهج البلاغه : هماهنگی قلب و چشم

متن اصلی حکمت 401 نهج البلاغه

موضوع حکمت 401 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 401 نهج البلاغه

401 وَ قَالَ عليه السلام الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ

موضوع حکمت 401 نهج البلاغه

هماهنگى قلب و چشم

(علمى)

ترجمه مرحوم فیض

401- امام عليه السّلام (در باره انديشيدن) فرموده است 1- دل مصحف و كراسه ديده است (آنچه ديده مى بيند بايد در صفحه دل نوشت و در آن تأمّل و انديشه نمود و حقّ و باطل و خير و شرّ آنرا معلوم ساخت).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1278)

ترجمه مرحوم شهیدی

409 [و فرمود:] آنچه ديده بيند در دل نشيند.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)

شرح ابن میثم

385- و قال عليه السّلام:

الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ

المعنى

أراد بالقلب النفس أو الذهن، و استعار له لفظ المصحف باعتبار أنّ كلّ تصوّر في الذهن أريد التعبير عنه فلا بدّ أن يتصوّر حروف العبارة عنه في لوح الخيال و الحسّ البصرىّ يشاهدها من هناك و يقرؤها. فالقلب إذن كالمصحف الّذي يشاهد فيه الحروف و الألفاظ و يقرأ منه بالبصر فلذلك أضافه إلى البصر.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 441)

ترجمه شرح ابن میثم

385- امام (ع) فرمود:

الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ

ترجمه

«قلب آدمى دفتر ديده است».

شرح

مقصود از قلب، نفس و يا ذهن انسان است، كلمه مصحف، را- به اعتبار اين كه هر چه در ذهن نقش ببندد، بازگو مى شود، پس ناگزير بايد حروف عبارت آن را، در لوح خيال و حس بينايى مشاهده كند و آنها را بخواند- استعاره آورده است.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 746)

شرح مرحوم مغنیه

403- القلب مصحف البصر.

المعنى

المراد بالمصحف هنا ما يرتسم في القلب من صور الكائنات التي تدرك بالحس، و المعنى ان القلب يستقي معلوماته من مصادر شتى، منها العيان و المشاهدة. و كلمة مصحف تومئ الى أن رؤية العين حق. أنظر شرح قوله في الخطبة 139: «و الحق أن تقول: رأيت».

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 453)

شرح شیخ عباس قمی

199- القلب مصحف البصر.«» أي كما أنّ الإنسان إذا نظر في المصحف قرأ ما فيه، كذلك إذا أبصر الإنسان صاحبه فإنّه يرى قلبه بوساطة رؤية الخطّ الذي في المصحف ما يدلّ الخطّ عليه.

قال الشاعر:«» إنّ العيون لتبدي في تقلّبها ما في الضمائر من ودّ و من حنق

«» و قال آخر:«»

تخبّرني العينان ما القلب كاتم و ما جنّ بالبغضاء و النظر الشّزر

( . شرح حکم نهج البلاغه، ص165 و 166)

شرح منهاج البراعة خویی

(389) و قال عليه السّلام: القلب مصحف البصر.

المعنى

البصر آلة إدراك المحسوسات عن المشاهدة، و قد درس الحكماء هذه الالة المصنوعة العجيبة بيد القدرة الالهيّة بما فيها من الطبقات السبعة و الأجهزة المختلفة الصعبة، و لكن لم يصل العلم بعد إلى فهم أنّه كيف يقع الإدراك البصرى و ينطبع ما ينقش في عدسة العين في النفس فيقع الادراك و الحس، فقوله عليه السّلام (القلب مصحف البصر) يحتمل وجهين: 1- أنّ القلب صحيفة ينتقش فيه ما يدرك بالبصر، فالادراك البصرى يقع بالقلب و البصر آلة له، فكأنّ البصر قلم يرسم المحسوسات في صحيفة القلب.

2- أنّ القلب يؤثر في الادراك البصرى، فتارة يرى الحسن قبيحا، و اخرى يرى القبيح حسنا، كما حكى أنّ الناس يقولون للمجنون: إنّ ليلى لا تحظو من الحسن و الجمال ما تستحقّه هذا العشق و الوله، فيجيب: لا ترونها ببصري حتّى تدركوا جمالها الفائق.

الترجمة

فرمود: دل صحيفه ديده است.

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 489)

شرح لاهیجی

(438) و قال (- ع- ) القلب مصحف البصر يعنى و گفت (- ع- ) كه دل مصحف ديده است يعنى آن چه را كه ديده مى شود بايد نوشت در صفحه دل و تامّل در ان كرد و خير و شرّ را از ان يافت

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)

شرح ابن ابی الحدید

417 وَ قَالَ ع: الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ هذا مثل قول الشاعر-

تخبرني العينان ما القلب كاتم و ما جن بالبغضاء و النظر الشزر

- . يقول ع- كما أن الإنسان إذا نظر في المصحف قرأ ما فيه- كذلك إذا أبصر الإنسان صاحبه- فإنه يرى قلبه بوساطة رؤية وجهه- ثم يعلم ما في قلبه- من حب و بغض و غيرهما- كما يعلم برؤية الخط الذي في المصحف- ما يدل الخط عليه- . و قال الشاعر-

إن العيون لتبدي في تقلبها ما في الضمائر من ود و من حنق

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 46)

شرح نهج البلاغه منظوم

[400] و قال عليه السّلام:

القلب مصحف البصر.

ترجمه

دل دفتر ديده است.

نظم

  • براى ديده باشد دل چو دفتركه در آن ثبت گردد خير و هم شر
  • بهر چيزى نظر ديده گشايدبلوح قلب ثبتش مى نمايد
  • چه خوش آن عارف كوهى گهر سفتدو بيتى نيك اندر اين خبر گفت
  • ز دست ديده و دل هر دو فريادكه هر چه ديده بيند دل كند ياد
  • بسازم خنجرى نيشش ز پولادزنم بر ديده تا دل گردد آزاد

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 183)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS